في عهد الرئيس السيسي| أهم 10 قطع أثرية مهربة استردت من الخارج
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
تعمل إدارة استرداد الآثار المهربة بوزارة السياحة والآثار ، في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، على قدم وساق بدعم من الدولة المصرية لاستعادة القطع الاثرية التي خرجت بطرق غير مشروعة ، لتكون حارس أمين على التصدي لكافة عمليات سرقة الآثار.
إسترداد الآثار
وفي اطار ذلك نسرد أهم 10 قطع آثرية استعادتها إدارة الآثار المستردة بوزارة السياحة و الآثار في السطور القادمة .
1-استعادة تابوت آثري من الولايات المتحدة عرف باسم التابوت الأخضر
2-استرداد التابوت الذهبي للكاهن نجم عنخ
3-استرداد تمثال برونزي للإلهة باستيت من كندا
4-استعادة لوحة الزيوت السبعة المقدسة من سويسرا
5-استعادة مشكاتان كانت من مسروقتان من مخازن متحف الحضارة
6-استعادة تمثال مزدوج مصنوع من حجر الأستاتيت الأسود لرجل وسيدة
7-استعادة رأس تمثال رمسيس الثاني المسروقة من قرابة 30 عاما
8-استعادة مسروقات معبد بهبيت الحجارة بالغربية
9-استرداد لوحة حجرية تعود لعصر الملك "نختنبو الثاني"
10-استرداد غطاءين لتابوتين من العصر الفرعونى على شكل آدمى
وتؤكد دائما وزارة السياحة و الآثار عبر إدارة إسترداد الآثار المهربة ، أنها بالمرصاد لكافة أشكال وأنواع سرقات أو خروج القطع الآثرية المصرية بشكل غير شرعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: استرداد الآثار السيسي الرئيس عبدالفتاح السيسي الاثار
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.