عاجل:- بداء مراسم تشييع جثمان إسماعيل هنية في طهران
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
بدأت اليوم الخميس، مراسم تشييع جثمان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، إسماعيل هنية، في العاصمة الإيرانية طهران.
تفاصيل المراسمالموقع: جامعة طهران، حيث تجمع حشد من المشيعين حاملين صور هنية وأعلامًا فلسطينية.الصلاة على الجثمان: أم المرشد الإيراني، آية الله خامنئي، صلاة الجنازة على جثمان إسماعيل هنية، وفقًا لوسائل الإعلام العالمية.#شاهد_الآن
من التشييع المهيب لجثمان الشهيـ.ـ.د "اسماعيل هنية" في طهران#ايران#طهران #اسماعيل_هنية pic.twitter.com/R11h6LZJyI
#شاهد_الآن
جانب من التشييع المهيب للشهيد القائد #اسماعيل_هنية في العاصمة طهران#ايران#فلسطين pic.twitter.com/kCEi6ToRDw
الاغتيال كخطوة تصعيدية
تأتي عملية الاغتيال في وقت حساس، وتثير مخاوف من تصاعد الصراع الإقليمي وزيادة التوترات بين إسرائيل والدول الداعمة للمقاومة في المنطقة.
الردود الدولية:
تشير التقارير إلى تباين ردود الفعل الدولية حول الحادث، مع دعوات لضبط النفس واستمرار الجهود الدبلوماسية لحل النزاعات.
االامام الخامنئي يؤم المصلين في الصلاة على جثماني الشهيد القائد هنية ورفيقه#ايران#طهران pic.twitter.com/iqV6Y9WokU
— وكالة تسنيم للأنباء (@Tasnimarabic) August 1، 2024التصعيد الإقليمي
قد يؤدي اغتيال هنية إلى تصعيد جديد في الصراع، مع احتمالية حدوث ردود فعل عسكرية من حركة حماس وحلفائها.
الاستقرار الإقليمي
تأكيد الخطأ الاستراتيجي من جانب إسرائيل قد يكون له تأثيرات طويلة الأمد على الاستقرار في المنطقة وعلى العلاقات الدولية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاجل هنية اسماعيل هنية مراسم تشييع جثمان إسماعیل هنیة
إقرأ أيضاً:
حركة حماس تدعو لأيام غضب عالمية نصرة لغزة في ذكرى استشهاد هنية
دعت حركة المقاومة الإسلامية "حماس"، اليوم الثلاثاء، إلى تصعيد الحراك الجماهيري العالمي أيام الجمعة والسبت والأحد، الموافق 1 و2 و3 آب/أغسطس القادم، احتجاجاً على استمرار العدوان والإبادة الجماعية والتجويع الذي يتعرض له أكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة.
وفي بيان تلقت "عربي21" نسخة منه، أكدت الحركة أن يوم الأحد القادم، سيكون "يوماً عالمياً لنصرة غزة والقدس والأقصى والأسرى، وفاءً واستجابةً لنداء القائد الشهيد إسماعيل هنية (أبو العبد)، الذي استُشهد قبل عام في إحدى الغارات الإسرائيلية".
وحثّت "حماس" جماهير الأمة العربية والإسلامية، وكافة أحرار العالم، على المشاركة الواسعة في المسيرات والوقفات الجماهيرية في مختلف المدن والعواصم، رفضاً لما وصفته بـ"العدوان الصهيوني المتواصل على غزة"، واحتجاجاً على سياسة "التجويع الممنهج والإبادة الجماعية التي تطال النساء والأطفال والمرضى والمدنيين الأبرياء".
ودعت الحركة إلى تصعيد كافة أشكال التظاهر والاعتصام أمام السفارات الإسرائيلية والأمريكية، إضافة إلى سفارات الدول التي "توفر الغطاء السياسي والعسكري للاحتلال"، مطالبة بإجراءات ضغط سياسية ودبلوماسية وشعبية دولية لوقف الحرب الإسرائيلية ضد القطاع.
وأشارت إلى أن الدعوة لإحياء يوم 3 آب/أغسطس القادم تأتي بالتزامن مع الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد القيادي البارز إسماعيل هنية (أبو العبد)، مؤكدة أن "إحياء دعوته هو تجديد للعهد مع دماء الشهداء، وتأكيد على استمرار طريق المقاومة والصمود".
واختتم البيان بدعوة الشعوب الحية وقوى التحرر في العالم إلى تحويل هذه الأيام إلى "محطات نضال شعبي متواصلة"، بما يشمل التظاهرات، الضغط الإعلامي والدبلوماسي، والمقاطعة، من أجل إنهاء الاحتلال ووقف جرائمه بحق الشعب الفلسطيني.
ووفقاً لأحدث بيانات وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد ارتفع عدد الوفيات بسبب المجاعة وسوء التغذية إلى 147 ضحية، بينهم 88 طفلاً، منذ بداية الحرب. وتُشير الوزارة إلى أن المجاعة باتت السبب الصامت الذي يزهق الأرواح يومياً، وسط غياب الغذاء والماء والدواء.
وتجاوزت حصيلة العدوان، الذي يحظى بدعم سياسي وعسكري من الولايات المتحدة، أكثر من 205 آلاف شهيد وجريح، غالبيتهم من النساء والأطفال، إلى جانب ما يزيد على 9 آلاف مفقود، ومئات آلاف النازحين الذين يفتقرون إلى أبسط مقومات الحياة.
وبالرغم من التحذيرات الدولية المتكررة بشأن تفشي المجاعة في غزة، لا تزال سلطات الاحتلال تمارس سياسة التجويع كأداة من أدوات الحرب، وسط شلل دولي واضح في وقف الكارثة، وتجاهل متواصل للمطالبات بفتح ممرات إنسانية آمنة وتدفق المساعدات.