«CBC»: مهرجان العلمين الجديدة متاح لجميع الفئات والطبقات
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قال عمرو موسى، مراسل قناة الـ«CBC»، إن مهرجان العلمين الجديدة يقدم باقة متنوعة لكل الفعاليات المختلفة، الفنية والرياضية والترفيهية على مدار اليوم، لمختلف الفئات العمرية والجنسية.
وأضاف «موسى»، خلال مراسلته للقناة، أن مهرجان العلمين في نسخته الثانية، يروج ويسوق لمدينة العلمين الجديدة باعتبارها وجهة سياحية رائدة في مجال السياحة، مؤكدًا أن %60 من أرباح الدورة الثانية لمهرجان العلمين، تذهب لدعم القضية الفلسطينية والأشقاء في فلسطين، مشيرًا إلى أن شعار مهرجان العلمين الجديدة يتزين بالعلمين المصري والفلسطيني.
وأوضح مراسل القناة، أن كل الفئات والطبقات تستطيع زيارة مدينة العلمين والاستمتاع بالأنشطة والفعاليات المختلفة الخاصة بالمهرجان، مشيرًا إلى وجود شاطئ خاص ومجاني، فتحته الشركة «المتحدة» للخدمات الإعلامية، بالإضافة إلى عروض فنية وفلكلورية وشعبية في الممشى السياحي والمنطقة الترفيهية بالمجان.
وأشاد مراسل القناة، بالدور الذي تقوم به الشركة المتحدة من خلال مهرجان العلمين، في تسليط الضوء على التنمية العمرانية التي شهدتها مدينة العلمين الجديدة، والترويج للسياحة في المدينة، وكذلك الترويج للفرص الاستثمارية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الشركة المتحدة العلمین الجدیدة مهرجان العلمین
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: الدولة عاشت شريكًا في صناعة دراما هادفة .. واليوم تعود للمشهد
أكد الإعلامي محمد موسى، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي سبق وأن تحدث بوضوح عن الأزمة التي يمر بها المشهد الدرامي المصري في الوقت الراهن.
وأوضح محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن الرئيس شدّد خلال حديثه على أهمية الفن والإعلام في تشكيل وجدان المجتمع المصري وذوقه العام، مشيرًا إلى أن الدولة كانت في السابق شريكًا رئيسيًا في صناعة الدراما من خلال الإنتاج التليفزيوني الرسمي، وأن هذا الدور كان يتم تحت إشراف متخصصين من أساتذة الجامعات في مجالات الإعلام وعلم النفس والاجتماع، الذين يدركون جيدًا كيفية صياغة المجتمع والتأثير فيه.
وتابع محمد موسى أن الرئيس السيسي أشار أيضًا إلى التغيرات الجذرية التي طرأت خلال العقود الأربعة الماضية، والتي أثقلت كاهل تليفزيون الدولة، مما جعله غير قادر على الاستمرار في أداء هذا الدور الحيوي.
وأضاف محمد موسى أن حديث الرئيس كان بمثابة جرس إنذار حرّك المياه الراكدة، حيث بدأت مؤسسات الدولة المعنية في التحرك الجاد، فعُقدت جلسات استماع ومناقشات متعددة سواء بالمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أو الهيئة الوطنية للإعلام، أو حتى من خلال مؤسسات وزارة الثقافة.
وأشار إلى أن ورش العمل المستمرة التي تُعقد من حين لآخر تؤكد جدية الدولة في العمل على إصلاح وتطوير صناعة الدراما بما يتناسب مع هوية المجتمع المصري وقيمه.