مؤلف فيلم مهرجان العلمين: «حلمي تحول إلى حقيقة»
تاريخ النشر: 3rd, August 2024 GMT
كشف الكاتب محمد عدلي، مؤلف الفيلم الرسمي لمهرجان العلمين الجديدة، فكرة الفيلم الرسمي لمهرجان العلمين الجديدة، قائلا إنه استعرض في الفيلم كيف يستمتع المواطنين بمدينة العلمين الجديدة.
وأضاف «عدلي» خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية منى المراغي ببرنامج «الحياة في العلمين» المذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، أنّ بعض الأشخاص لديهم مفاهيم مغلوطة حول مدينة العلمين الجديدة، وأنها مخصصة لطبقة معينة.
وأشار إلى أنه من خلال الفيلم حاول تصحيح تلك المفاهيم، وتعزيز فكرة أن مدينة العلمين الجديدة مخصصة لجميع طبقات الشعب المصري، موضحا أن فكرة تنفيذ فيلم خاص بالمهرجان جاءت من خلال الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية.
وشرح فكرة الفيلم التي ترتكز على ثلاث شباب، انتهوا من أداء فترة الامتحانات ليخوضوا تجربة السفر، واكتشاف التغير الذي حدث في حياتهم من خلال هذه الإنجازات التي حدثت في مصر، خلال السنوات الأخيرة مثل الأسمرات.
معالم مدينة العلمين الجديدةوتابع أنه حاول على قدر المستطاع أن يبرز في الفيلم معالم مدينة العلمين الجديدة، ولكنها تحتوي على أماكن كثيرة جميلة ومبهرة.
وأوضح أن حلمه تحول إلى واقع من خلال العلمين الجديدة، موجهًا رسالة للشعب المصري بزيارة المدينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة مهرجان العلمين العلمين مدینة العلمین الجدیدة من خلال
إقرأ أيضاً:
ارتفاع مؤشر بورصة عمان 71 نقطة
صراحة نيوز-واصلت بورصة عمّان أداءها الإيجابي، إذ ارتفع المؤشر العام 71 نقطة ليغلق عند مستوى 3,188 نقطة، مسجلاً نموًا نسبته 2.3 بالمئة عن الجلسة السابقة، في حين بلغ حجم التداول نحو 17 مليون دينار، وسط نشاط ملحوظ في قطاعات البنوك والخدمات والصناعة.
وفي موازاة الارتفاع في المؤشر، صعدت القيمة السوقية للأسهم المدرجة إلى نحو 24 مليار دينار، محققة زيادة بنسبة 36.2 بالمئة منذ بداية العام، في إشارة إلى تنامي الثقة في السوق وتزايد الإقبال الاستثماري المحلي والأجنبي.
وأكد خبراء أن الأداء الإيجابي للسوق يأتي انعكاسًا مباشرًا لـ”تحول المزاج الاستثماري نحو التفاؤل”.
ويعتبر اختراق المؤشر العام لمستوى 3,180 نقطة يشير إلى تحول فني نحو المسار الصاعد، مدعومًا بارتفاع أحجام التداول وتدفق السيولة نحو الأسهم القيادية، خصوصًا في القطاع المصرفي الذي يشكل محور النشاط الاستثماري في السوق.
فنيا، يعتبر اختراق المؤشر العام لمستوى 3,180 نقطة تحولًا فنيًا مهمًا نحو المسار الصاعد، لافتين إلى أن المؤشر يتجه الآن لاختبار حاجز المقاومة الجديد عند مستوى 3,220 إلى 3,250 نقطة خلال الجلسات المقبلة، مدعومًا بتزايد أحجام التداول وعمليات الشراء المؤسسية.
وسيفتح تجاوز هذا الحاجز بنجاح المجال أمام موجة ارتفاع جديدة نحو مستويات 3,300 نقطة، في حال استمرار التدفقات الاستثمارية وغياب الضغوط البيعية، حيث أن السوق باتت تستفيد من استقرار المناخين السياسي والاقتصادي معًا.
ويعكس تماسك السوق خلال الأسابيع الماضية رغم التقلبات في الأسواق الإقليمية، صلابة الاقتصاد الأردني ووجود قاعدة استثمارية قوية، إلى جانب الثقة المتزايدة بقطاعاته الإنتاجية والخدمية.
ويتوقع استمرار الاتجاه الإيجابي لبورصة عمّان خلال الربع الأخير من العام، مدفوعًا بالمؤشرات الفنية المشجعة، حيث باتت بورصة عمان اليوم تتمتع بمقومات تجعلها وجهة آمنة وجاذبة للاستثمار في المنطقة، خاصة مع استقرار سعر الصرف، وتنامي ثقة المستثمرين المحليين والأجانب بالاقتصاد الوطني.
وكما يعتبر تحسن القيمة السوقية إلى هذا المستوى عامل جذب إضافيًا للمستثمرين الأجانب، ويعزز موقع المملكة كواحدة من الأسواق الأكثر استقرارًا وتوازنًا في المنطقة.