نقيب المعلمين يفتتح الدورة التدريبية 98 المتخصصة في الأزمات والتفاوض
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
افتتح خلف الزناتي نقيب المعلمين ورئيس اتحاد المعلمين العرب، الدورة التثقيفية الـ 98 (أزمات وتفاوض) بالتعاون مع الأكاديمية العسكرية للتدريب، والتي تقام بمقر النقابة الفرعية بالشرقية، عبر الفيديو كونفرانس وذلك وفقًا للبرتوكول المشترك بين النقابات المهنية والأكاديمية.
ويشترك فى الدورة 220 متدربأ من مختلف النقابات المهنية وغلبيتهم من المعلمين، وتستمر لمدة أسبوعين.
وتهدف الدورة إلى تعميق الوعي بمفهوم الأزمات التى تحيط بالأمن القومي وآليات التعامل مع التهديدات الخارجية، واستخدام الأساليب والوسائل العلمية والعملية والمصادر القومية من أجل تحقيق أهداف الأمن القومي.
وتوجه الزناتي بالشكر لمحاضري الأكاديمية العسكرية للتدريب على جهودهم وحرصهم على توصيل خبراتهم للمعلمين.
وشدد الزناتي على المتدربيين بالالتزام التام ببرنامج التدريب ومواعيد المحاضرات، وحثهم على ضرورة الاستفادة من خبرة المدربين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المعلمين نقيب المعلمين اتحاد المعلمين العرب الأكاديمية العسكرية للتدريب نقیب المعلمین
إقرأ أيضاً:
«التنمية الأسرية» تستعرض أهداف مشروع سجل المخاطر الاجتماعية
الشارقة: «الخليج»
استعرضت إدارة التنمية الأسرية بالشارقة، أهداف مشروع سجل المخاطر الاجتماعية ومرتكزاته والأسس المنهجية لإدارة المخاطر ومعايير تقييمها إلى جانب تفعيل آليات إدارة المخاطر الاجتماعية التي تشمل الوقاية والتخفيف والتكيّف وفق أسس علمية ومنهجيات حديثة ومقارنة التغييرات بين الإصدار الأول والثاني من السجل.
وعقدت الإدارة وفروعها اجتماعاً، الاثنين، في مقر الإدارة، حيث قدّمت عروضاً تفصيلية من الجهات المشاركة للتعريف بالخدمات والأنشطة التي تقدمها وآليات العمل المعتمدة لعام 2024، والخطط المستقبلية لعام 2025، مع تأكيد أهمية التحديث المستمر لبيانات سجل المخاطر ورفع المستجدات.
وحضر الاجتماع موضي الشامسي، رئيسة الإدارة وفروعها، والشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، المديرة العامة لمؤسسة ربع قرن لصناعة القادة والمبتكرين.
وأكدت موضي الشامسي، أن المشروع يُجسد التوجيهات الحكيمة للقيادة الرشيدة في تعزيز الأمن الاجتماعي واستشراف مستقبل تنمية الأسرة والمجتمع.
بدأت دائرة الموارد البشرية بالشارقة بالشراكة مع هيئة الوقاية والسلامة، تنفيذ مشروع التدريب النوعي لتطبيق نظام استمرارية الأعمال بمشاركة ممثلين من جهات ومؤسسات ودوائر حكومة الشارقة، وذلك عبر إعداد كوادر وطنية قادرة على قيادة وتفعيل خطط الاستمرارية في مختلف الجهات ضمن خطة تمتد حتى عام 2027.
ويهدف المشروع الذي يعقد تحت عنوان «برامج استمرارية الأعمال» إلى رفع جاهزية الجهات الحكومية بالإمارة للتعامل مع الأزمات والطوارئ وتقليل تأثيراتها المحتملة على العمليات الحيوية، كما يسعى إلى تطوير القدرات المؤسسية لاستعادة الأنشطة الحيوية بسرعة وفاعلية، وتوعية العاملين بأهمية الاستمرارية وآليات التعامل مع الأزمات والتحديات المفاجئة.