فرنسا تطالب مواطنيها بمغاردة لبنان وإيران في أقرب وقت.. والسويد تنقل موظفي سفارتها مؤقتا من بيروت
تاريخ النشر: 4th, August 2024 GMT
(CNN)-- أصدرت وزارة أوروبا والشؤون الخارجية الفرنسية، الأحد، بيانا طلبت فيه من مواطنيها اتخاذ ترتيبات لمغادرة لبنان "في أقرب وقت ممكن".
وذكر البيان أنه "نظرا للوضع الأمني شديد التقلب، نود مجددا الإشارة إلى المواطنين الفرنسيين- وخاصة أولئك الذين يمرون عبر لبنان- إلى أن الرحلات الجوية التجارية المباشرة مع التوقف في فرنسا لا تزال متاحة، وندعوهم إلى اتخاذ ترتيبات الآن لمغادرة لبنان في أقرب وقت ممكن"، واستشهد البيان بـ"مخاطر التصعيد العسكري في الشرق الأوسط".
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، الجمعة، إن المواطنين الفرنسيين في إيران يجب أن "يغادروا في أقرب وقت ممكن" بسبب "تزايد خطر التصعيد العسكري في المنطقة".
وفي الوقت نفسه، قالت وزارة الخارجية السويدية في بيان لشبكة CNN، الأحد، إن السفارة السويدية في بيروت نقلت موظفيها مؤقتا من لبنان بسبب مخاوف بشأن "تدهور الوضع الأمني".
وأكد البيان: "في ضوء تدهور الوضع الأمني في المنطقة وسلامة موظفي وزارة الخارجية، يغادر المسؤولون السويديون العاملون في السفارة في بيروت، لبنان مؤقتا".
وأضافت الوزارة أن الموظفين تلقوا تعليمات بمغادرة لبنان في الأول من أغسطس/آب الجاري، والانتقال إلى قبرص.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: بيروت فی أقرب وقت
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تطالب المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف تغول الاحتلال الإسرائيلي
المناطق_متابعات
طالبت وزارة الخارجية الفلسطينية المجتمع الدولي بإجراءات عملية وفورية لوضع حد لتغول الاحتلال الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني وحقوقه.
وجددت الخارجية الفلسطينية تحذيرها من مخططات الاحتلال الإسرائيلي المتسارعة الرامية لتفجير الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة وتعميق جرائم الإبادة والتهجير والضم ضد الشعب الفلسطيني، وتقويض أي فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية.
أخبار قد تهمك الخارجية الفلسطينية تحذر من تصاعد اعتداءات المستوطنين على المقدسات بمدينة القدس المحتلة 19 أبريل 2025 - 2:36 مساءً الخارجية الفلسطينية تدين تدمير الاحتلال الإسرائيلي مستشفى المعمداني في غزة 13 أبريل 2025 - 11:49 صباحًاوأشارت إلى أن ذلك يترافق مع تعميق وتوسيع الاستيطان وبناء عشرات البؤر العشوائية والاستيلاء على مساحات واسعة من الضفة الغربية، بحجة الاستيطان الرعوي والأغراض العسكرية الاستعمارية، وتقطيع أوصال المدن والبلدات الفلسطينية، والاستهداف المتصاعد للمقدسات.