سرايا - بحث البرلمان الإيراني اليوم في جلسة مغلقة اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية ومرافقه في طهران مؤخرا، بحضور ممثلين عن "فيلق القدس" والاستخبارات.

وقال متحدث لجنة الأمن القومي في البرلمان إبراهيم رضائي، إن الاجتماع هو الثاني للجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان بشأن اغتيال هنية، مشيرا إلى حضور مسؤولين في "فيلق القدس" ووزارة المخابرات الإيرانية.



ويوم أمس، كشف "الحرس الثوري الإيراني" ملابسات اغتيال هنية في طهران مؤخرا، وطبيعة السلاح المستخدم في العملية.

وجاء في بيان رقم 3 الصادر عن "الحرس الثوري" أن عملية الاغتيال "جرت بتخطيط وتنفيذ كيان الاحتلال وبدعم من الادارة الأمريكية المجرمة".

وأضاف: "وفق التحقيقات، جرت هذه العملية الإرهابية بقذيفة قصيرة المدى برأس حربي يزن 7 كيلوغرام تقريبا من خارج حدود مبنى إقامة الضيف (هنية) وأدى إلى وقوع انفجار شديد ".

واختتم البيان: "نؤكد أن كيان الاحتلال سيتلقى العقاب الأليم والصعب في الزمان والمكان المناسبين".

 

إقرأ أيضاً : من سيخلف هنية "الحية ام مشعل" .. وما هي ميّزات الرجلين؟ وهل تبحث الحركة عن اسمٍ ثالث؟إقرأ أيضاً : عن صفقة التبادل .. نتنياهو: لن نخرج من محور فيلادلفيا ومعبر رفح إقرأ أيضاً : "كومبارس" ضم أكثر من 100 ممثل .. انكشاف تفاصيل أكثر في واشنطن لـ "مسرحية التصفيق لنتنياهو"

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

اغتيال في البصرة وغفوة تقلب شاحنة بكركوك

اغتيال في البصرة وغفوة تقلب شاحنة بكركوك

مقالات مشابهة

  • مصدر سياسي:العراق سيبقى تحت الاحتلال الإيراني من خلال الإطار الشيعي الولائي
  • “فضيحة القرن”.. مصر تحول موانئها إلى ترانزيت لكسر الحصار عن “كيان الاحتلال” بينما غزة محاصرة
  • اغتيال في البصرة وغفوة تقلب شاحنة بكركوك
  • شركات طيران عالمية تمدد الغاء رحلاتها الجوية من وإلى كيان الاحتلال الاسرائيلي
  • يدنا على الزناد.. بيان شديد اللهجة من الحرس الثوري الإيراني في وقت حساس
  • الحرس الثوري الإيراني: أصابعنا على الزناد ومستعدون لردع أي عدوان
  • البرلمان العربي يدعو دول المتوسط للضغط على الاحتلال وبلورة خريطة تعاون اقتصادي
  • البرلمان الإيراني: الولايات المتحدة تسعى إلى تفكيك إيران جيوسياسيا
  • الحرس الثوري الإيراني: سنرد بقوة مدمرة على أي حماقة للعدو الصهيوني
  • الفرح: مفاجآت قادمة ستشلّ “كيان الاحتلال”.. وواشنطن جاءت تطلب الاتفاق لا العكس!