السياحة: أكثر من 8.6 مليون سائح قدموا للسعودية من دول «التعاون»
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
أكدت وزارة السياحة أن عدد السياح الوافدين إلى المملكة من دول مجلس التعاون الخليجي خلال العام الماضي 2023م بلغ أكثر من 8.6 مليون سائح، فيما تجاوز إنفاقهم أكثر من 15 مليار ريال.
وأوضح التقرير السنوي للإحصاءات السياحية لعام 2023م، الذي أصدرته الوزارة، أن مملكة البحرين احتلت المرتبة الأولى بين الدول التي يفد منها السياح من منطقة مجلس التعاون الخليجي، إذ بلغ عدد السياح 3.
يذكر أن عدد السياح الوافدين إلى المملكة من الخارج خلال العام 2023م، تجاوز 27 مليون سائح فيما تجاوز الإنفاق 141 مليار ريال، كما تجاوز عدد السياح المحليين والوافدين خلال العام الماضي 109 ملايين سائح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الامارات المتحدة التعاون الخليجي السياح الوافدين دول مجلس التعاون الخليجي دولة الإمارات المتحدة مجلس التعاون الخليجي وزارة السياحة مملكة البحرين ملیون سائح عدد السیاح
إقرأ أيضاً:
الاتحاد للطيران تنقل 2.1 مليون مسافر خلال نوفمبر
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنقلت الاتحاد للطيران 2.1 مليون مسافر خلال شهر نوفمبر 2025، بزيادة قدرها 28% مقارنةً بالشهر نفسه من العام الماضي، ومسجلة بذلك رقماً قياسياً جديداً لعام 2025 وحافظت الشركة على فعاليتها التشغيلية القوية مع عامل حمولة مسافرين بلغ 89% خلال شهر نوفمبر.
وبلغ عدد المسافرين منذ بداية العام وحتى نهاية نوفمبر 20.2 مليون مسافر، ما يمثل نمواً بنسبة 20% مقارنةً بالفترة نفسها من عام 2024، مع محافظتها على 88% لمتوسط حمولة المسافرين خلال هذه الفترة.
وخلال شهر نوفمبر، واصلت الاتحاد توسيع شبكة رحلاتها بإطلاق خدماتها الجديدة إلى تونس، وهانوي، وتشيانغ ماي، وهونغ كونغ، والمدينة المنورة، مما ساهم في دعم النمو المتواصل في أعداد المسافرين والسفر الوافد إلى أبوظبي.
وبنهاية الشهر، ضم أسطول الاتحاد للطيران 124 طائرة، مقارنةً بـ98 طائرة في نوفمبر 2024، مع انضمام أربع طائرات إضافية من طراز A321LR إلى الأسطول خلال شهر نوفمبر.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: قمنا بتطوير شبكتنا بشكل منهجي، واستثمرنا في منتجاتنا، فيما تساهم طاقتنا الاستيعابية الموسّعة في جذب المزيد من الزوّار للاستمتاع بكل ما تُقدمه أبوظبي.
وأضاف: شبكتنا لا تزال تحظى بإقبال كبير من الضيوف حول العالم، ونحافظ على معدلات إشغال عالية مع إضافة طاقة استيعابية كبيرة، وهذه القوة التشغيلية تُعزز مكانتنا بشكل كبير مع اقتراب نهاية العام.