لمن أهدت الذهبية التاريخية؟.. أول تعليق للجزائرية كيليا نمور بعد إنجازها التاريخي بأولمبياد باريس
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
فرنسا – أعربت نجمة الجمباز الجزائرية كيليا نمور عن سعادتها الكبيرة بنيلها الميدالية الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2024، المقامة حاليا في العاصمة الفرنسية باريس.
وقالت نمور في تصريح لقنوات “قنوات بي إن سبورتس” القطرية، بأنها تهدي الميدالية الذهبية التي توجت بها اليوم الأحد، في منافسات الجهاز المتوازي مختلف الارتفاعات، إلى كل الشعب الجزائري.
وأبدت نمور فخرها واعتزازها الكبير بالإنجاز المحقق، وبإهداء الجزائر ميدالية ذهبية أولمبية.
وعن المنافسة الشرسة التي واجهتها من قبل الصينية كيوان كيو، قالت: “المنافسة الصينية وضعتني تحت الضغط وأدت حركات جميلة لكنني حافظت على تركيزي أخرجت الحركات اللازمة في الوقت المناسب”.
وواختتمت كيليا نمور (18 عاما) تصريحاتها بتوجيه الشكل إلى كل من ساندها في القاعة أو على منصات التواصل الاجتماعي.
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
شركات الذكاء الاصطناعي الصينية تتحد معا لمواجهة قيود الولايات المتحدة
أعلنت الشركات الصينية العاملة في قطاع الذكاء الاصطناعي عن تأسيس تحالفين جديدين من أجل مواجهة القيود التي تضعها حكومة الولايات المتحدة عليهم وبناء منظومة ذكاء اصطناعي محلية متجانسة، وفق ما جاء في تقرير "رويترز".
وجاء الإعلان عن هذه التحالفات الجديدة ضمن فعاليات مؤتمر الذكاء الاصطناعي العالمي المقام في شنغهاي، وتضمّن الكشف عن مجموعة ابتكارات جديدة متعلقة بالذكاء الاصطناعي، مثل منظومة هواوي للذكاء الاصطناعي.
ويشير التقرير إلى أن المؤتمر ضم العديد من الابتكارات الجديدة، ومن بينها تقنية النسخ التي طورتها "بايدو"، وأصبحت قادرة على نسخ البشر وإعادة إنتاج أصواتهم وحركاتهم رقميا باستخدام مقطع فيديو مدته 10 دقائق فقط.
ويأتي التحالف الأول -وهو تحالف ابتكار نظام بيئي للنماذج والرقائق- من أجل التقريب بين الشركات العاملة في تطوير الشرائح والشركات التي تطور نماذج اللغة العميقة من أجل تعزيز التوافق بين طرفي معادلة الذكاء الاصطناعي، وذلك وفق ما نقله التقرير على لسان تشاو ليدونغ الرئيس التنفيذي لشركة "إنفليم" (Enflame) المصنعة للشرائح والمشاركة في التحالف.
ويضم هذا التحالف مجموعة من أبرز مصنعي الشرائح في الصين، بما فيهم "هواوي" و"بيرين" (Biren) وغيرهم من مصنعي الشرائح الذين تعرضوا للعقوبات الأميركية، فضلا عن شركات الذكاء الاصطناعي مثل "ستيب فان" (Stepfun) التي أعلنت عن التحالف، وفق التقرير.
ويهدف التحالف الثاني -الذي يدعى "لجنة الذكاء الاصطناعي بغرفة التجارة العامة في شنغهاي"- إلى توطيد العلاقة بين شركات الذكاء الاصطناعي والشركات الصناعية، وذلك من أجل دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي في الصناعات المختلفة.
ويضم التحالف العديد من الشركات العاملة في قطاع الذكاء الاصطناعي، من بينها "سينس تايم"، و"ستيب فان"، و"ميني ماكس"، وفق ما جاء في التقرير.
إعلانوبينما لم يكشف الإعلان الأولي عن مخططات هذه التحالفات أو آلية عملها فإن التقرير يشير إلى محاولة هذه التحالفات للتقريب بين الشركات المصنعة والشركات التي تستخدم التقنيات في محاولة لتخطي التقنيات الأميركية.