رئيس الدولة يتلقى اتصالاً هاتفياً من الرئيس الكيني
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
تلقى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، اليوم، اتصالاً هاتفياً من فخامة الدكتور ويليام ساموي روتو، رئيس جمهورية كينيا، بحثا خلاله تعزيز العلاقات الثنائية، والفرص الواعدة لتطوير التعاون في مختلف المجالات، خاصة الاستثمارية والتنموية، بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين.
واستعرض سموه والرئيس الكيني، خلال الاتصال، مستوى تطوير التعاون في مجالات الاقتصاد والاستثمار والطاقة المتجددة والتكنولوجيا والبنية التحتية الرقمية، وغيرها من المقومات المتعلقة بأولويات التنمية في البلدين، وبما يسهم في تحقيق الازدهار الاقتصادي المستدام لشعبيهما، ويلبي تطلعاتهما نحو المستقبل.
كما تناول الجانبان، خلال الاتصال، عدداً من القضايا والموضوعات ذات الاهتمام المشترك، وتبادلا وجهات النظر بشأنها.
كانت دولة الإمارات وكينيا قد أعلنتا إنجازهما محادثات اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بينهما خلال شهر فبراير الماضي تمهيداً لتوقيعها رسمياً في وقت لاحق والتي تستهدف البناء على الزخم الاقتصادي والتجاري المتصاعدين بين البلدين خلال السنوات الماضية، وإيجاد فرص اقتصادية جديدة للتعاون المشترك. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: محمد بن زايد رئيس الدولة وليام روتو الرئيس الكيني رئیس الدولة
إقرأ أيضاً:
محمد بن زايد ورئيس أنغولا يبحثان هاتفياً علاقات التعاون
أبوظبي - وام
بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله» وجواو مانويل لورينسو رئيس جمهورية أنغولا خلال اتصال هاتفي..علاقات التعاون بين دولة الإمارات وأنغولا وسبل دعمها وتنميتها بما يخدم أولويات التنمية ويعود بالخير والنماء على الجميع.
كما هنأ جواو مانويل لورينسو صاحب السمو رئيس الدولة خلال الاتصال بمناسبة عيد الأضحى المبارك متمنياً لسموه دوام الصحة والسعادة.
وتناول الجانبان عدداً من القضايا محل الاهتمام المشترك وتبادلا وجهات النظر بشأنها.. مؤكدين اهتمامهما بدفع علاقات التعاون بين دولة الإمارات والدول الإفريقية إلى الأمام خاصة في المجالات التنموية والاقتصادية بما يسهم في تحقيق الاستقرار والازدهار الاقتصادي المستدام للجميع ويلبي تطلعاتهم نحو المستقبل.
وأكد صاحب السمو رئيس الدولة في هذا السياق حرص دولة الإمارات على مواصلة تطوير التعاون في المجالات التنموية مع دول القارة الإفريقية إنطلاقاً من نهج الدولة الراسخ في بناء شراكات تنموية فاعلة وبناءة تحقق مصلحة الجميع في التقدم والازدهار.