كلاسيكو الهلال والاتحاد يشهد عودة نيمار
تاريخ النشر: 5th, August 2024 GMT
ماجد محمد
بات النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا محترف فريق نادي الهلال ، قريباً من العودة إلى الملاعب بعد إحرازه تقدمًا كبيرًا خلال برنامجه التأهيلي الأخير في مقر الزعيم .
ووفقاً لصحيفة «الرياضية» ، فإن النجم البرازيلي سيعود في لقاء الكلاسيكو ، والذي يجمع كل من الهلال والاتحاد ، والمقرر إقامته يوم 19 سبتمبر ، ضمن الجولة الرابعة من دوري روشن موسم 2024-2025 .
من المُقرر أن يغيب نيمار عن منافسات كأس السوبر ، في الفترة من 13 إلى 17 أغسطس 2024، بالإضافة إلى أول 3 جولات في الدوري ، قبل أن يعود أمام الاتحاد .
وكان نيمار تعرض لقطع في الرباط الصليبي بركبته اليسرى أثناء مشاركته مع منتخب بلاده أمام أوروغواي في أكتوبر الماضي، ضمن تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
والجدير بالذكر أن نيمار شارك في 5 مباريات بقميص الهلال في كل المسابقات ، قبل الإصابة، منها 3 في دوري روشن ، و 2 في دوري أبطال آسيا .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الاتحاد الهلال دوري روشن نيمار
إقرأ أيضاً:
حمدان بن محمد يشهد العروض التخصصية لبرنامج الخدمة الوطنية للعام 2024/2025
شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، اليوم الخميس، عروضاً تخصصية قدمها مجندو الدفعة الثانية والعشرين من منتسبي الخدمة الوطنية ضمن فعاليات البرنامج للعام 2024-2025، وذلك في مركز تدريب سيح حفير، بحضور اللواء الركن الشيخ أحمد بن طحنون آل نهيان، نائب رئيس أركان القوات المسلحة، وعدد من كبار ضباط وزارة الدفاع، إضافة إلى أُسر المجندين.
وأشاد سموّه بالمستوى الرفيع من الانضباط والجاهزية التي أظهرها المجندون، منوهاً بالمهارات العسكرية والمعرفية التي اكتسبوها مؤهلةً إياهم لتحمّل مسؤولية الدفاع عن الوطن بكل انتماء وفخر وإخلاص، فيما أثنى سموّه على جهود القائمين على برنامج الخدمة الوطنية في تحقيق رؤية القيادة الرشيدة وتوجيهاتها الدائمة بتوفير أعلى مستويات التدريب والتأهيل للكوادر الملتحِقة بالبرنامج.
وقال سموّ ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع «إن ما نشهده اليوم من أداء احترافي وتكامل في الجاهزية البدنية والمعرفية والتكتيكية لمنتسبي الخدمة الوطنية هو ثمرة الدعم المستمر والتوجيهات السديدة من صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة القائد الأعلى للقوات المسلحة، حفظه الله، إذ يأتي هذا الأداء، الذي نعتز به ونقدّره، كتجسيدٍ حقيقي لرؤية دولة الإمارات وقيادتها الرشيدة بشأن توفير كافة المعطيات اللازمة لبناء الإنسان القادر على حماية مكتسبات الوطن وصون سلامته وضمان مقومات ازدهاره».
وأضاف سموّه أن «إعداد العنصر الوطني وضمان جاهزيته الميدانية والمعرفية، يتطلب استثماراً استراتيجياً في التدريب المتخصص الذي يجمع بين المعارف والعلوم العسكرية المتقدمة، والجاهزية البدنية العالية، والمهارات التكتيكية الدقيقة.. وهذا ما لمسناه في العروض التي عكست مستوياتٍ مُشرّفةً من الاحترافية والكفاءة وبيّنت المدى المتقدم لما اكتسبه منتسبو الخدمة الوطنية من قدرات تؤهلهم لأداء المهام الدفاعية بكل اقتدار».
وافتُتحت العروض بعزف السلام الوطني، تبعها استعراض ميداني تضمّن تنفيذ تمارين قتالية وتكتيكية متقدمة، بالإضافة إلى عروض للمشاة والتنسيق الجماعي ومهارات الميدان، والتي عكست الاحترافية العالية في أداء المهام.
وقد خضع المجندون لتدريبات شاملة خلال فترة برنامج الخدمة الوطنية شملت الجوانب النظرية والعملية، بالإضافة إلى اللياقة البدنية والفنون القتالية والانضباط، لضمان تكامل كافة العناصر التي تكفل إعداد الكوادر القادرة على تقديم أعلى مستويات الأداء الميداني والكفاءة التامة في تنفيذ المهام.