أبناء مديرية بني حشيش بصنعاء يسيرون قافلة رابعة من الفواكه دعما للمرابطين
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
الثورة نت|
سير أبناء عزلة ذي مرمر بمديرية بني حشيش محافظة صنعاء اليوم قافلة من الفواكه لأبطال القوات المسلحة المرابطين في مواقع الشرف والبطولة دفاعا عن الوطن وسيادته واستقلاله.
تضمنت القافلة التي تعد الرابعة من أبناء مديرية بني حشيش، أكثر من 120 سلة من العنب والخوخ .
وأكد أبناء العزلة إستعدادهم مواصلة دعم الجبهات بكل ما يستطيعون.
حضر تسيير القافلة مدير إعلام القطاع الشمالي منصور المنتصر ومدير المديرية عبد الله الديلمي والموارد المالية بالمديرية عبد الرحيم المهدي.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء مديرية بني حشيش
إقرأ أيضاً:
محافظ أسيوط يعلن انطلاق قافلة مصر في عيونا لمكافحة مسببات العمى وضعف الإبصار بقرية بني شقير
أعلن اللواء الدكتور هشام أبو النصر، محافظ أسيوط، عن انطلاق قافلة مبادرة "مصر في عيونا" لمكافحة مسببات العمى وضعف الإبصار بمدرسة بني شقير الإعدادية المشتركة في قرية بني شقير بمركز منفلوط، يوم السبت المقبل 13 ديسمبر الجاري، في إطار جهود الدولة لتطوير الرعاية الصحية وتنفيذ خطط التنمية المستدامة وفق رؤية مصر 2030.
وأوضح المحافظ أن المبادرة تستهدف إجراء المسح الطبي على المواطنين وطلاب المدارس، خاصة في المناطق الأكثر احتياجًا، وتقديم الرعاية الطبية اللازمة للحالات التي يتم اكتشافها، وتأتي المبادرة بدعم بنك فيصل الإسلامي المصري، وبالتعاون مع مؤسسة مرفت سلطان للأعمال الخيرية، ولفت إلى أن فعاليات القافلة ستنطلق من الساعة 9 صباحًا وحتى 5 مساءً، مع ضرورة تقديم الراغبين في الكشف الطبي لنسختين من بطاقة الرقم القومي أو شهادة الميلاد.
وأكد اللواء هشام أبو النصر أن كافة الخدمات المقدمة بالقافلة مجانية، حيث سيتم تقديم العلاج والنظارات الطبية للحالات المصابة بمسببات ضعف وفقدان الإبصار مباشرة من داخل القافلة، إلى جانب إجراء التدخلات الجراحية اللازمة بالمستشفيات الحكومية بأسيوط دون أي مقابل، وتهدف المبادرة إلى إحداث نقلة نوعية في مجال رعاية العيون، مع توفير الخدمات الطبية المجانية لغير القادرين.
وأشار محافظ أسيوط إلى أهمية التعاون بين الأجهزة التنفيذية بالمحافظة والهيئات ومؤسسات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية، لضمان تقديم أفضل الخدمات للمواطنين، مؤكدًا دعمه الكامل لتذليل أي عقبات تواجه المبادرة، والعمل على وصولها إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين، خصوصًا في القرى والمناطق الأكثر احتياجًا.