نصيحة عاجلة من خالد الجندي للشباب: لغات البرمجة مطلوبة في كل مكان (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
وجه الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، نصيحة للشباب، قائلًا "من الضروري أن تنزل إلى سوق العمل أثناء دراستك، وأن تستكشف ما هو متاح الآن، وتعد نفسك وتطور قدراتك، حتى تجد الأمور أسهل بالنسبة لك عند التخرج".
مطلب عاجل من خالد الجندي بشأن أمهات أوائل الثانوية العامة (فيديو) "لم يكن إجازة من العمل".. خالد الجندي يكشف مفاجأة بشأن يوم الجمعة (فيديو) البرمجة مطلوبة في سوق العمل
وتابع "الجندي" خلال تقديم برنامجه "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم الأربعاء: "الذكاء الاصطناعي ولغات البرمجة مطلوبة في كل مكان، وحتى السيد الرئيس أكد على أهمية تدريب الشباب في مجال البرمجة، نظرًا لما توفره من فرص عمل جيدة".
واستطرد "البرمجة تساعدك حتى بجانب تخصصك؛ فإذا كنت تعمل في الإعلام، ستستخدم البرمجة في مجال الإعلام، وإذا كنت تعمل في الهندسة، ستحتاج إلى البرمجة في مجال الهندسة، أريد أن أقول إن البرمجة مطلوبة بشكل ملح في سوق العمل، لا توجد جهة من الجهات الموجودة في الدولة إلا وتحتاج إلى المبرمجين".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الذكاء الاصطناعي الشيخ خالد الجندي مجال البرمجة خالد الجندی
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: الإتقان في العمل عبادة.. والتقوى مفتاح التميز
أكد الدكتور أسامة فخري الجندي، من علماء وزارة الأوقاف، أن الإتقان في العمل هو قيمة أصيلة في الإسلام، لا تقل أهمية عن أداء العبادات، مشيرًا إلى أن الإتقان هو جوهر ما يدعو إليه الدين في كل فعل يقوم به الإنسان.
وقال الدكتور أسامة فخري الجندي، خلال تصريح، إن النبي محمد لخص هذه القيمة العظيمة، بقوله: "إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملًا أن يتقنه"، موضحًا أن الاتقان لا يعني فقط المهارة أو الحرفية، بل يشمل مفاهيم أعمق كـ"الدقة، الضبط، الجودة، الإبداع، التميز".
وأضاف أن الاتقان مرتبط بالتقوى، حيث لا يمكن للإنسان أن يُحسن عمله دون أن يراقب الله فيه، مستشهدًا بحديث النبي ﷺ: "يا أيها الناس اتقوا الله وأجملوا في الطلب"، أي أن طلب الرزق يجب أن يكون بالحلال، ولكن بإتقان وجودة.
ولفت إلى أن القرآن الكريم نفسه ربط بين الخَلق والإتقان، في قوله- تعالى-: "صُنْعَ اللهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ"، وكذلك في قوله: "الَّذِي أَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ"، مشيرًا إلى أن هذا التكرار يلفت النظر إلى أن كل شيء في الكون مبني على الإتقان والإحسان.
وتابع: "الإنسان المتقن هو الذي يترك أثرًا طيبًا أينما حلّ، والتألق الحقيقي ليس في المظاهر أو كثرة الكلام، بل في صفاء القلب وسموّ الأخلاق، والنبل في التعامل، وهذا كله يبدأ من تقوى الله".
وواصل: "عندما يتزيّن الإنسان بجمال داخلي مصدره التقوى، فإنه ينشر هذا الجمال على من حوله، فيُصبح متألقًا في كل موقف، ويُضيء طريقه وطريق الآخرين".