«حسيتها بتاعتي».. هنا يسري تكشف عن سر اختيارها لـ أغنية «بنت أبويا» (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT
كشفت الفنانة هنا يسري، عن سر اختيارها لأغنية بنت أبويا التي قدمتها خلال أحداث مسلسل «موضوع عائلي»، الذي عرض عبر شاشة DMC، مشيرة إلى أنها شعرت أن هذا العمل خاص بها.
وقالت هنا يسري، خلال لقائها مع برنامج «أجمد 7 الساعة 7» لـ جيهان عبد الله، متحدثة عن أغنية بنت أبويا: «لم تكون وليدة الصدفة، وكنت ناوية أكون مطربة، وحابة الموضوع والمزيكا والغنا، وكنت أعمل كافر للأغاني لمطربين تانين، لم يكن صدفة».
وأضافت: «أغنية بنت أبويا جت مفاجأة، صديق ليا اسمه جيمي عرض عليا الأغنية»، مشيرة إلى أن «سر اختياره لي هو سماعه لي في أغنية لـ عبد الباسط حمودة، ولأنهم فيهم مشاعر كتير اختارني».
وتابعت: «الأغنية مشاعر بس، وفهمني أن الأب في المسلسل بعد وقت هيموت، والأغنية كلها مشاعر وكان عنده أمل أني أنا اللي هعملها، من أول جملة فيها عرفت أن الأغنية دي بتاعتي».
كلمات أغنية بنت أبويا لـ هنا يسريوتضمنت كلمات أغنية بنت أبويا لـ هنا يسري الآتي: «صوت رنة المفتاح في الباب ساعة أما توصل، ومكالمة نص اليوم لما من غير داعي تسأل، والزعيق من ورا قلبك لما أصالحك وتتقل، وحضنك اللي بنسي قبله ليه كنت بزعل، رأيك اللي كله حكمة صوتك حفظته، كل موقف يوم زعلني وبعدين فهمته، أنت اللي أنا رافعة راسي من ورا اسمه وسيرته، بنت أبويا واه يا بختي بعمري وياك عشته، بيقولوا لي إني شبهك إني زيك حتة منك روحي روحك واخدة قلبك في المشاعر والكلام».
اقرأ أيضاًهنا يسري في ضيافة «أجمد 7 الساعة 7» على نجوم FM بهذا الموعد
الأربعاء.. صاحب «القاهرة عنواني» وهنا يسري في «معكم منى الشاذلي» (صور)
هنا يسري في ضيافة «أجمد 7 الساعة 7» على نجوم FM بهذا الموعد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هنا يسري أغنية بنت أبويا الفنانة هنا يسري أعمال هنا يسري اعمال هنا يسري أغنية بنت أبويا هنا يسري اغنية بنت ابويا هنا يسري أغنیة بنت أبویا هنا یسری
إقرأ أيضاً:
يسري عزام: المقوقس أرسل للنبي محمد عسلًا من «بنها»
قال الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، إن لمصر مكانة عظيمة في السنة النبوية، مشيرًا إلى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- أوصى بها وبأهلها خيرًا.
فإن لهم ذمة ورحمًا
واستشهد «عزام» بما رواه النبي للصحابة: "إنكم ستفتحون أرضًا يُذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحمًا"، موضحًا أن الرحم تعود إلى السيدة هاجر، أم إسماعيل، عليه السلام، والذمة إلى السيدة مارية القبطية، التي أهداها المقوقس إلى النبي وتسرى بها رسول الله.
وأضاف أن النبي -صلى الله عليه وسلم- كان قد أرسل كتبه إلى الملوك والأمراء يدعوهم إلى الإسلام، وكان من بين هؤلاء المقوقس، عظيم مصر، الذي استقبل رسالة النبي بكل تقدير، فوضعها في صندوق من عاج، وأرسل إلى النبي هدايا، منها مارية وسيرين، وجاء في بعض الروايات أن سيرين كانت أخت مارية، كما أرسل المقوقس للنبي عسلًا من "بنها" – المعروفة الآن بـ"بنها العسل" – وحمارًا أشهب يُدعى "يعفور"، وبغلة بيضاء، وعبدًا، وعشرين مثقالًا من الذهب.
وأكد الشيخ يسري عزام، أن ذكر مصر في السنة النبوية هو شرف كبير لأرضها وشعبها، وأن هذه المكانة التي سجلها التاريخ ستظل محفوظة في الوجدان الإسلامي إلى يوم الدين.
خدمة الإسلام والعلمولفت إلى أن مصر لها دور عظيم في خدمة الإسلام والعلم، وقد صدّرت العلم إلى البلاد التي نزل فيها القرآن الكريم، عبر منارتها الكبرى الأزهر الشريف.
مكانة مصر الدينية والعلميةولفت إلى أن الإمام محمد متولي الشعراوي قالها صريحة ومدوية: "مصر هي التي صدّرت العلم إلى البلد الذي نزل فيه القرآن"، في إشارة إلى مكانة مصر الدينية والعلمية الراسخة في قلب الأمة الإسلامية.
منارة العالم الإسلاميوألمح إلى أن مصر تحتضن جامع الأزهر الشريف، منارة العالم الإسلامي، إلى جانب جامع سيدنا عمرو بن العاص، الذي سبق الأزهر بـ360 سنة، وكان يُدرّس فيه المذاهب الفقهية، وكان بمثابة جامعة مصرية عربية إسلامية.
الأزهر منبر لأهل السنةوأوضح أن الأزهر، ومنذ تأسيسه، اختار الله له أن يكون منبرًا لأهل السنة، حيث أغلقه القائد صلاح الدين الأيوبي لمدة أربع سنوات، ثم أعيد فتحه ليكون حاضنة لمذهب أهل السنة والجماعة، مشيرًا إلى أن طلاب العلم يفدون إليه من كل بقاع الأرض.
وختم: «يا مصر، نادى المخلصون وكبّروا، لما تجلى في سماك الأزهر، من ألف عام أو يزيد، ومجده في قمة التاريخ لا يتقهقر"، لافتًا إلى أن نيل مصر عذب سائغ، لكن أزهرها الشريف هو الكوثر، نادى مرارًا بقيم الوسطية والسلام، قائلاً: "لا عنف، لا إرهاب، لا تحجُّر... الدين يُسر للحياة، فيسّروا».