باريس ٢٠٢٤.. الجامايكي ستونا يحرز ذهبية قذف القرص
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
أحرز الاعب الجامايكي روخي ستونا ذهبية مسابقة قذف القرص ضمن منافسات ألعاب القوى في دورة الالعاب الاوليمبية باريس ٢٠٢٤ .
جاء فوز الاعب الجامايكي بالميدالية الذهبية بعد ان سجل رقما قدره ٧٠ متر تماما وهو رقم اوليمبي جديد وجاء خلفه في المركز الثاني الفنزويلي مايكل اليكينا واحرز الميدالية الفضية مسجلا ٦٩.٩٦ متر بينما جاء الأسترالي ديني في المركز الثالث وسجل رقم قدره ٦٩.
يذكر ان هذه هي المرة الأولى التي تفوز فيها جامايكا بميدالية ذهبية في مسابقات الميدان في ألعاب القوى بالدورات الاوليمبية .
وكان العداء المغربي سفيان البقالي قد فاز بالميدالية الذهبية لسباق ٣٠٠٠ متر موانع ليحافظ على الميدالية الذهبية الاوليمبية للدورة الثانية على التوالي .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قذف القرص المغربي سفيان البقالي
إقرأ أيضاً:
حُلم العودة
تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨