حسام صالح: مجلس إدارة «المتحدة» تحمَّس للمشاركة في احتفالية مصطفى كامل
تاريخ النشر: 8th, August 2024 GMT
قال حسام صالح، الرئيس التنفيذي للأعمال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، خلال احتفالية إحياء الذكرى الـ 150 لميلاد الزعيم مصطفى كامل، تحت مشروع حفظ الذاكرة الوطنية «القاهرة عنواني»: «أنا يشرفني أكون موجود، وسط كوكبة عظيمة، من الفنانين العظماء، الحقيقة لما محمود التميمي قالي على الإيفنت عرضته على مجلس إدارة الشركة المتحدة، وعمرو الفقي قال لازم نكون موجودين في التكريم، لأننا مش بيجي لينا فرص كتير بتكريم عدد كبير من رواد الدراما».
وأضاف صالح: «الحقيقة الأعمال اللي عرضت عن مصطفى كامل كلها هايلة جدا، وبالمقياس الدرامية وسط الأعمال الحالية، ما زالت هذه الأعمال هي خالدة وموجودة، ونقدر نحتفل بها في جميع المناسبات، والشركة المتحدة بتساعد الإنتاج المصري في الوقت الحالي، بالتعاون مع عدد كبير من المنتجين، وكل ما استطعنا نوسع القماشة بنعمل دا، وبشكر محمود التميمي على إتاحة الفرصة لينا كشركة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حسام صالح المتحدة للخدمات الإعلامية المتحدة ليلة مصطفى كامل
إقرأ أيضاً:
القضاء الأمريكي: ليس من حق إدارة ترامب احتجاز الطالب الفلسطيني محمود خليل
قرر قاض فيدرالي، اليوم الخميس، أن إدارة الرئيس دونالد ترامب لا يمكنها استخدام مصالح السياسة الخارجية الأمريكية مبررا لاحتجاز الطالب في جامعة كولومبيا الناشط الفلسطيني محمود خليل.
وبحسب وكالة "رويترز"، أكد القاضي أن قراره لن يدخل حيز التنفيذ حتى يوم الجمعة.
والأسبوع الماضي، قدّم محامو خليل دفعة ضخمة من الإعلانات القانونية ما في ذلك بيان تحت القسم من خليل نفسه، يرسم صورة واضحة لمعاناته النفسية داخل مركز احتجاز في لويزيانا، وتتضمن الملفات أيضًا تصريحات من طلاب وأساتذة جامعة كولومبيا وخبراء قانونيين ومستشار قانوني سابق لدائرة الهجرة والجمارك بشأن التأثيرات المخيفة والآثار الدائمة لاعتقال خليل واحتجازه.
وفي الشهر الماضي، وجّه القاضي مايكل فاربيارز من المحكمة الفيدرالية الجزئية في نيوجيرسي محاميي خليل بتقديم أدلة إضافية لدحض ادعاء الحكومة بأنه كذب في طلب الحصول على البطاقة الخضراء.
ويأتي هذا الإعلان من خليل بعد أن قضت محكمة فيدرالية في نيوجيرسي الشهر الماضي بأن استخدام الحكومة لقانون هجرة غامض لاحتجازه وترحيله "غير دستوري على الأرجح".
وكان خليل من بين أوائل الاعتقالات البارزة لطلاب مؤيدين للفلسطينيين في إطار حملة إدارة ترامب على معاداة السامية في الجامعات.