أفضل علاج للأرق بدون أدوية منومة
تاريخ النشر: 9th, August 2023 GMT
يعانى الكثير من الأشخاص من الأرق سواء بشكل طارئ أو متكرر وقد أثبتت الأبحاث أن عدم النوم ليلا له آثار مدمرة على الجسم والعقل والحالة المزاجية
ووفقا لما جاء في موقع “nhsinform ”هناك عدد من الأشياء التي يمكنك تجربتها لمساعدة نفسك في علاج الأرق الحصول على قسط جيد من النوم ليلاً إذا كنت تعاني من الأرق وتشمل هذه:
تحديد أوقات منتظمة للنوم والاستيقاظ
الاسترخاء قبل النوم - حاول أخذ حمام دافئ أو الاستماع إلى موسيقى مهدئة
استخدام ستائر أو ستائر سميكة وقناع للعين وسدادات أذن لمنع إيقاظك بالضوء والضوضاء
تجنب الكافيين والنيكوتين والكحول والوجبات الثقيلة وممارسة الرياضة لبضع ساعات قبل الذهاب إلى الفراش
عدم مشاهدة التلفزيون أو استخدام الهواتف أو الأجهزة اللوحية أو أجهزة الكمبيوتر قبل النوم بوقت قصير
لا تأخذ قيلولة أثناء النهار لأنها تسبب الأرق ليلا
كتابة قائمة بمخاوفك ، وأي أفكار حول كيفية حلها ، قبل الذهاب إلى الفراش
لمساعدتك على نسيانها حتى الصباح
يجد بعض الناس أن أقراص النوم التي تصرف دون وصفة طبية مفيدة ، لكنها لا تعالج المشكلة الأساسية ل الأرق ويمكن أن يكون لها آثار جانبية مزعجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأرق أجهزة الكمبيوتر استخدام الهواتف مشاهدة التلفزيون
إقرأ أيضاً:
محكمة عدن تلزم الحكومة باستعادة آثار يمنية مهربة من الخارج
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أصدرت محكمة الأموال العامة الابتدائية في عدن، اليوم الأحد، حكمًا قضائيًا يُلزم الحكومة اليمنية باستعادة مجموعة من القطع الأثرية اليمنية المهربة والمعروضة في عدد من الدول الأوروبية، منها إسبانيا وبريطانيا وفرنسا وسويسرا.
وجاء هذا الحكم في القضية رقم 93 لسنة 1446هـ، المرفوعة من النيابة العامة ضد كل من الهيئة العامة للآثار والمتاحف، ووزارة الخارجية، ووزارة الثقافة والسياحة، بشأن ملكية واسترداد آثار يمنية موجودة في الخارج.
واستعرضت المحكمة في حيثيات الحكم الأدلة والمستندات الرسمية، والتقارير الفنية المقدمة من خبراء الآثار، بالإضافة إلى نصوص القوانين الوطنية والاتفاقيات الدولية ذات الصلة بحماية التراث والآثار.
وقضى منطوق الحكم بقبول الدعوى شكلاً، وثبوت ملكية الجمهورية اليمنية بالدليل الشرعي والقانوني لكل القطع الأثرية المفصل بيانها في حيثيات الحكم، والمضبوطة والموجودة في الدول المذكورة.
كما ألزم الحكم كل من وزارة الخارجية، والهيئة العامة للآثار والمتاحف، ووزارة الثقافة والسياحة، بالتنسيق فيما بينهم لاسترداد وإعادة كل القطع الأثرية اليمنية المذكورة، وتسليمها للهيئة العامة للآثار والمتاحف في العاصمة عدن، لتتولى حفظها في المتاحف والعمل على صيانتها والحفاظ عليها وفقًا للقانون.
ووجه الحكم الهيئة العامة للآثار والمتاحف بالعمل على تحديث قاعدة بيانات الآثار اليمنية لديها، وإعداد النشرات اللازمة لبيان الآثار اليمنية المفقودة أثناء فترة الحرب والمهربة إلى خارج الوطن، وتعميم ذلك في المواقع الرسمية.
يُذكر أن عمليات تهريب الآثار اليمنية قد تفاقمت خلال السنوات الماضية، حيث وثقت تقارير محلية ودولية عرض آلاف القطع الأثرية اليمنية في مزادات إلكترونية بدول عدة، منها أمريكا وبريطانيا وفرنسا وإسرائيل، مما يشكل تهديدًا للتراث الثقافي اليمني.