أول تعليق من سارة سمير بعد حصولها على فضية رفع الأثقال بالأولمبياد
تاريخ النشر: 10th, August 2024 GMT
حالة من الفرحة والسعادة سيطرت على المصريين بعدما حصلت اللاعبة سارة سمير بطلة رفع الأثقال على الميدالية الفضية في منافسات أولمبياد باريس 2024 في وزن 81 كجم، وذلك بعد أن تمكنت من رفع 113 كجم، في المحاولات الأولى، وذلك خلال مرحلة الخطف.
تعليق سارة سمير على حصد فضية الأولمبيادرسالة مؤثرة نشرتها سارة سمير بعد حصولها على الميدالية الفضية عبر حسابها الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، قائلة: «الحمد لله قدرت أرفع علم مصر وأفوز بالميدالية الفضية لأوليمبياد باريس 2024».
وتفاعل عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع البطلة المصرية سارة سمير بعد حصولها على الميدالية الفضية في أولمبياد باريس، حيث جاءت التعليقات كالتالي: «ماشاء الله تبارك الله» وأيضا: «مبروك يا بطلة، ما شاء الله ربنا يحفظك، ودائماً في الصدارة يا أوليمبية» وكذلك: «رفعتي راسنا والله.. ماشاء الله ربنا يحميكي مبروك يا بطلة مصر» وغيرها من التعليقات الإيجابية.
الحصول على الميدالية الفضيةورفعت سارة سمير صاحبة برونزية أولمبياد ريو في رفع الأثقال، وأحمد الجندي صاحب فضية أولمبياد طوكيو في الخماسي الحديث، علم مصر في حفل افتتاح دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
واستطاعت سارة سمير، لاعبة منتخب مصر لرفع الأثقال، أن تحقق ثلاث ميداليات ذهبية بمنافسات وزن 81 كجم بدورة الألعاب الأفريقية الأخيرة بغانا وذلك وسط طموح الوقوف على منصة التتويج الأوليمبى مجددا.
وجدير بالذكر، فإن سارة سمير تعد من أبرز اللاعبات المرشحة بقوة لحصد ميدالية أولمبية فى هذه النسخة، حيث تمكنت في المحاولة الأولي من منافسات الكلين، في رفع 145 كجم، كما أنها نجحت في المحاولة الثانية، في رفع 151، أما في المرحلة الثالثة تمكنت من رفع 155 كجم، لتنجح في خطف الميدالية الفضية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الميدالية الفضية أولمبياد باريس على المیدالیة الفضیة رفع الأثقال سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
«مسألة حياة أو موت».. كوميديا رومانسية مختلفة
خالد بن مرضاح (جدة)
فيلم “مسألة حياة أو موت” يندرج تحت بند الكوميديا والرومانسية، وهو من تأليف سارة طيبة، وإخراج أنس باطهف، وبطولته سارة طيبة، ويعقوب الفرحان، وكوكبة من النجوم؛ منهم حسام الحارثي، وفي فؤاد، وأماني الجميل.
وتدور أحداث الفيلم حول قصة حب سعودية غير تقليدية، تدور أحداثها في جدة، حول الشابة “حياة” التي تظن بأنها ملعونة، والدكتور “يوسف” الجراح الخجول الذي يُعاني من أمر غريب في قلبه، وتحمل قصة الفيلم في طياتها مفاجآت ورسائل إنسانية كثيرة في أجواء تجمع بين الواقعية، والخيال الشخصي للشخصيات.
هذه الحكاية الاستثنائية، الّتي أحييت بفضل نصّ بارع، وطاقم تمثيل متميز، تستغل المناظر الطبيعية الخلابة للمدينة على شاطئ البحر الأحمر، لاستكشاف الجمال غير المتوقع للحياة، والتّرابط الإنسانيّ.وذلك ضمن الزخم الكبير الذي يعيشه المهرجان في دورته الخامسة، والذي يحتفي بالمواهب السعودية الصاعدة أمام الجمهور المحلي والعالمي، بما يفتح المجال أمام الموزعين والمنتجين والنقاد من مختلف أنحاء العالم لرؤية الإبداعات الجديدة والقصص الملهمة؛ بما يعزز حضور السينما السعودية في الخارطة الدولية.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟