سارة سمير: أحمدالله على الفضية وبكيت بسبب عدم التتويج بالميدالية الذهبية
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أكدت سارة سمير بطلة رفع الأثقال أن سبب بكاءها كان عدم تحقيق الميدالية الذهبية رغم حصدها الفضية لوزن 81 كجم، لصالح منافستها النرويجية.
الجندي وسارة سمير أحدث المنضمين... رياضيون مصريون حققوا ميداليتين في الأولمبيادقالت سارة سمير في تصريحات تلفزيونية: أحمد الله على تحقيقي هذا الإنجاز في أولمبياد باريس وسعيت كثيرا لتحقيق هذا الإنجاز، وبكيت لأنني كنت أريد حصد الميدالية الذهبية ولكنني كان يجب أن أرفع وزن أكثر ولكني لم أتمكن من ذلك.
وتابعت: أود شكر كل الشعب المصري والرئيس عبد الفتاح السيسي على الدعم الذي حصلت عليه طوال مشاركتي هذه.
وكانت سارة سمير انهمرت بالبكاء بعدما لم تحقق الميدالية الذهبية، بعدما كان لديها فرصة لحصد الذهبية لكن جمعت المنافسة النرويجية مجموع أكثر منها ب7 كيلو رفع.
حصدت سارة سمير الميدالية الثانية لبعثة مصر في أولمبياد باريس، بعدما حصد أحمد السيد البرونزية في السلاح، قبل أن يتوج أحمد الجندي بالذهبية في الخماسي الحديث، ويرفع رصيد مصر إلى ثلاث ميداليات في الأولمبياد الحالية، و42 في تاريخ مشاركات الفراعنة بالأولمبياد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سارة سمير الميدالية الذهبية رفع الأثقال أولمبياد أولمبياد باريس المیدالیة الذهبیة سارة سمیر
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.