باحث: الطب موجود بحائل قبل 3 آلاف سنة بمختلف تخصصاته
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
قال أستاذ الكتابات العربية القديمة د سليمان الذييب، إن مهنة الطب موجودة في حائل قبل 3 آلاف سنة بتخصصاتها المختلفة.
وأضاف الذييب، خلال لقائه المذاع على قناة العربية، أن نقوش «حائل الثمودية» كشفت العديد من المهن التي عرفت في تلك المنطقة المتميزة حضاريا وثقافيا.
وأردف، أن المجتمع الحائلي في الفترة الثمودية كان له أطباء لعدد من الأمراض النفسية والجذام وأمراض الأسنان، مشيرا إلى أن تلك النقوش أثبتت أن ذلك المجتمع كان حضاريا.
وواصل الباحث، أن النقوش أثببت كذلك وجود مهنة «صرام النخل» التي تدل على كثرة النخيل في تلك المنطقة، فضلا عن الرسوم الصخرية التي أثبتت ذلك، وكشفت أيضا عن وجود مدارس لتعليم الخط.
الباحث سليمان الذييب: مهنة الطب موجودة في #حائل قبل 3 آلاف سنة بتخصصاتها المختلفة
عبر:
@Freeh_Alrmalee pic.twitter.com/9eg32FENXG
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: حائل أخبار السعودية الطب آخر أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
مصر المستقبل: جهود مصر والرئيس السيسي تحقق إنجازا قياديا وإنسانيا في غزة
قال المهندس طارق عناني عضو الأمانة العامة بحزب "مصر المستقبل"، إنه في اللحظات التي تشتد فيها الأزمات وتتفاقم فيها الكوارث الإنسانية، تبرز أدوار القادة والبلدان القادرة على صنع الفارق، موضحًا أن المشهد الأخير لدخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة بسرعة وكفاءة، وكذلك العمل على تأمين عودة النازحين، ليس مجرد حدث عابر، بل هو شهادة قوية على الفعالية والتأثير الحاسم للقيادة السياسية المصرية برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف "عناني"، في بيان، أن الدولة المصرية أثبتت مرة أخرى أنها الركيزة الأساسية وصمام الأمان للقضية الفلسطينية ولأمن المنطقة، موضحًا أن التحرك السريع والمباشر عبر معبر رفح، وتذليل كافة العقبات اللوجستية والسياسية لضمان تدفق شريان الحياة إلى الأشقاء في غزة، لم يكن ليتم بهذه السرعة والكفاءة لولا الجهد المصري المكثف على كافة الأصعدة.
وأوضح أن الرئيس السيسي أظهر إرادة سياسية حاسمة ومسؤولية قومية وأخلاقية لا تقبل التأجيل، مشيرًا إلى أن القيادة الحكيمة التي دفعت بتحقيق هذا الإنجاز الإنساني في وقت قياسي أثبتت أن مصر هي الطرف الأكثر تأثيرًا ومصداقية في إدارة هذه الأزمة المعقدة، وهذا المشهد، الذي خفف من وطأة المعاناة وقدم بصيص أمل للمنكوبين، هو نتاج مباشر للتوجيهات الرئاسية المباشرة والدبلوماسية المصرية النشطة التي عملت بصمت وإصرار.
وأكد أن ما تحقق من إغاثة سريعة وعودة آمنة للنازحين هو إنجاز قيادي وإنساني يُسجل بأحرف من نور للقيادة المصرية، ولولا جهود مصر ورئيسها، لكان المشهد الإنساني قد سار نحو طريق أكثر كارثية.