جامعة جدة تدعو الأكاديميين للتقديم كمتعاونين لتدريس المقررات
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أعلنت جامعة جدة عن فتح باب التقديم للكوادر الوطنية الأكاديمية لتدريس مقررات دراسية في مقراتها وفروعها المختلفة.
يبدأ التقديم بنظام التعاون مع الكفاءات العلمية من خارج الجامعة يوم الأحد 11 أغسطس 2024، ويستمر حتى يوم الثلاثاء 13 أغسطس 2024.
ودعت الجامعة الحاصلين على مؤهلات البكالوريوس والماجستير والدكتوراه للتقديم عبر القنوات الرسمية.
إعلان |
تعلن #جامعة_جدة عن حاجة الجامعة للاستعانة بالكوادر الوطنية من الأكاديميين الحاملين لمؤهل البكالوريوس والماجستير والدكتوراه كمتعاونين لتدريس عدد من المقررات في مقراتها وفروعها المختلفة.
يمكنكم التقديم والاطلاع على التخصصات من خلال ????⬇️: https://t.co/CwSamABbv7… pic.twitter.com/KkS1OoeMLY
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: جامعة جدة أخبار السعودية أخر أخبار السعودية جامعة جدة
إقرأ أيضاً:
جامعة الدول العربية تجدد التزامها بدعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة
جددت جامعة الدول العربية تأكيدها على التزامها الثابت بدعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، بمناسبة اليوم الدولي الذي يصادف 3 ديسمبر من كل عام، باعتبارهم ركيزة أساسية في بناء المجتمعات العربية، ولِما تمثّله مشاركتهم من عنصر جوهري في مسار التنمية الشاملة.
وثمّنت الجامعة الجهود التي تبذلها الدول والمؤسسات في تعزيز حقوقهم وتوسيع مشاركتهم في مختلف المجالات.
ويأتي شعار احتفال هذا العام: "تعزيز المجتمعات الشاملة للأشخاص ذوي الإعاقة من أجل تعزيز التقدم الاجتماعي"، منسجمًا مع ما أكدته القمة العالمية الثانية للتنمية الاجتماعية من ضرورة بناء مجتمعات أكثر عدلًا وشمولًا واستدامة، وإدماج منظور الإعاقة في السياسات العامة بوصفه شرطًا أساسيًا لتحقيق التقدم الاجتماعي والتنمية الشاملة.
ويعكس هذا التوجه التزامًا عربيًا ودوليًا بوضع الأشخاص ذوي الإعاقة في صميم جهود التنمية، وترسيخ مبدأ عدم ترك أحد خلف الركب.
وتشير الجامعة إلى أنها تتابع باهتمام التقارير الواردة إليها من الدول الأعضاء بشأن الإنجازات المحققة في هذا المجال، إلى جانب ما يزال قائمًا من تحديات تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة على أرض الواقع.
وفي هذا السياق، دعت الجامعة إلى مواصلة تنفيذ مبادرة الأمين العام "العقد العربي الثاني للأشخاص ذوي الإعاقة 2023–2032" على المستوى الوطني، نظرًا لما تتضمنه من محاور تنموية جوهرية وخطط تنفيذية عملية.
وبهذه المناسبة، دعت جامعة الدول العربية الدول الأعضاء إلى مضاعفة الجهود الوطنية، وتعزيز الشراكات العربية المشتركة، والاستثمار في التكنولوجيا المساعدة، وإشراك الأشخاص ذوي الإعاقة—خاصة النساء والشباب—في عملية صنع القرار، ضمانًا لتحقيق رؤى التنمية الشاملة لكافة فئات المجتمع.
وأكدت الجامعة استمرارها في قيادة العمل العربي المشترك الداعم لحقوق وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، والعمل على مواجهة التحديات وتعظيم المكتسبات، وصولًا إلى مجتمعات عربية أكثر إنصافًا واندماجًا واستدامة.
كما أعربت عن أملها في استتباب الأمن والاستقرار في الدول التي تشهد صراعات مسلحة، بما يتيح مواصلة مسيرة التنمية الاجتماعية، مع ضمان حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وعيشهم في بيئة آمنة يسودها الوئام والعدالة الاجتماعية.