مؤشر الأسهم البحرينية يقفل على ارتفاع
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
أقفل مؤشر الأسهم البحرينية العام خلال تعاملات جلسة، اليوم الأحد 11 أغسطس، عند مستوى 1,932.20 بارتفاع قدره 21.43 نقطة عن معدل الإقفال السابق وذلك عائد لارتفاع مؤشر قطاع المال وقطاع الصناعات.
في حين أغلق مؤشر البحرين الإسلامي عند مستوى 801.91 بارتفاع قدره 2.64 نقطة عن معدل إقفاله السابق، بحسب وكالة الأنباء السعودية.
وبلغت كـمية الأسهـم المتداولة فى أسواق الأسهم البحرينية لهذا اليوم 523 ألفًا و649 سهمًا بقيمة إجمالية قدرها 205 آلاف و427 دينارًا بحرينيًا تم تنفيذها من خلال 52 صفقة.
الأسهم الأردنية تغلق تعاملاتها على ارتفاع
أغلقت أسواق الأسهم الأردنية تعاملاتها خلال جلسة، اليوم الأحد 11 أغسطس، على ارتفاع بلغ نسبته 0.1 %، لتصل عند مستوى 2389.83 نقطة.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة فى أسواق الأسهم الأردنية بنحو 2.4 مليون سهم، بقيمة إجمالية بلغت نحو 2.4 مليون دينار أردني، نتيجة تنفيذ 1836 صفقة.
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا
أغلق مؤشر الأسهم السعودية الرئيس تعاملاته خلال جلسة، اليوم الأحد 11 أغسطس، مرتفعًا 104.57 نقاط ليقفل عند مستوى 11771.69 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 5 مليارات ريال.
وبلغت كمية الأسهم المتداولة لسوق الأسهم السعودية- 240 مليون سهم، سجلت فيها أسهم 162 شركة ارتفاعًا في قيمتها, فيما أغلقت أسهم 61 شركة على تراجع.
وكانت أسهم شركات فى أسواق الأسهم السعودية : ثمار، والبابطين، وسينومي ريتل، ومهارة، ومجموعة فتيحي الأكثر ارتفاعًا, أما أسهم شركات باعظيم، ووفرة، ومجموعة إم آي إس، وإعمار، ورتال الأكثر انخفاضًا في التعاملات, حيث تراوحت نسب الارتفاع والانخفاض ما بين 9.97% و 9.05% .
فيما كانت أسهم شركات فى أسواق الأسهم السعودية : سماسكو، والباحة، وأرامكو السعودية، ومهارة، وباعظيم هي الأكثر نشاطًا بالكمية, كما كانت أسهم شركات أرامكو السعودية، والراجحي، وسماسكو، وتالكو، ومياهنا هي الأكثر نشاطًا في القيمة.
وأغلق مؤشر الأسهم السعودية الموازية (نمو) خلال تعاملات جلسة، اليوم الأحد، منخفضًا 293.95 نقطة ليقفل عند مستوى 25521.34 نقطة, وبتداولات بلغت قيمتها 38 مليون ريال, وبلغت كمية الأسهم المتداولة 1.9 مليون سهم.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأسهم مؤشر الأسهم البحرينية مؤشر الأسهم البحرينية مؤشر الأسهم جلسة نقطة مؤشر البحرين الإسلامي كمية الأسهم المتداولة الأسهم البحرینیة الأسهم الأردنیة فى أسواق الأسهم الیوم الأحد مؤشر الأسهم عند مستوى
إقرأ أيضاً:
رغم استمرار النمو.. توقعات سلبية للاقتصاد اللبناني خلال الـ12 شهر المقبلة
للشهر الرابع على التوالي يشهد النشاط التجاري للشركات القطاع الخاص في لبنان نموا خلال نوفمبر الماضي، ودفع الارتفاع السريع في مؤشر الطلبيّات الجديدة ثاني أسرع معدل في تاريخ الدراسة -الذي كان موازيا للمعدل السجل في سبتمبر- في نمو النشاط التجاري في لبنان.
وأدى مستوى الطلب القوي إلى تسجيل ارتفاع أسرع في مستوى الإنتاج، بينما ارتفع مؤشر التوظيف والأنشطة الشرائية.
وارتفع مؤشر مديري المشتريات في لبنان مسجلا 51.3 نقطة خلال نوفمبر 2025، مقارنة 50.6 نقطة في أكتوبر الماضي، مشيرا إلى تسارع التحسن في النشاط التجاري.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش، والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
التوظيف
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، تباطؤ معدل التوظيف في لبنان خلال نوفمبر الماضي بالمقارنة بأكتوبر 2025، والذي كان الأعلى له منذ 2013.
التضخم
وشهدت أسعار شراء المعادن "الحديد، والصلب، والذهب" ارتفاعا بالإضافة إلى ارتفاع أسعار الواردات، والرسوم الجمركية، أسعار الشحن. وفي المقابل، تسارع معدل تضخم أسعار المشتريات، ما أدى إلى ارتفاع إجمالي معدل تضخم أسعار مستلزمات الإنتاج.
ورغم ذلك، ارتفعت أسعار الإنتاج بأدنى معدل في ثلاثة أشهر.
توقعات سلبية
رغم ارتفاع مستوى الثقة في النشاط التجاري في لبنان، إلا توقعات للقطاع الخاص خلال العام المقبل ظلت سلبية بوجه عام بسبب المخاوف الأمنية التي ابدتها الشركات والخوف من تصاعد الصراع بين إسرائيل وحزب الله.
وتعليقاً على نتائج مؤشر مدراء المشتريات خلال شهر نوفمبر 2025 قال الدكتور فادي عسيران المدير العام لبنك بلوم إنفست: "ارتفع مؤشر مدراء المشتريات من 50.6 نقطة في أكتوبر 2025 إلى 51.3 نقطة في نوفمبر الماضي وهو التحسن للشهر الرابع على التوالي في النشاط الاقتصادي لشركات القطاع الخاص اللبناني. وقد جاء النمو مدفوعاً بارتفاع قياسي في الطلبيات الجديدة مماثلا لذروة سبتمبر ، مما دعم الإنتاج، وعلى عكس زيادة الإنفاق قبيل زيارة البابا لاون الرابع عشر-بابا الفاتيكان- إلى لبنان في ديسمبر الجاري، إضافة إلى تحسن الوصول إلى الأسواق الأجنبية ّ ومع ذلك، ظل التوقعات المستقبلية هشة حيث سجل مؤشر الإنتاج المستقبلي لـ 12 شهر المقبلة 40.1 نقطة مشيرا بوضوح إلى تقديم توقعات سلبية بشأن النشاط التجاري خلال الـ12 شهر المقبلة للشهر السادس على التوالي، وسط مخاوف من تصاعد التوترات بين إسرائيل وحزب الله".
وتابع" وفي الواقع، استهدفت إسرائيل بيروت للمرة الأولى في عدة شهور كما نفذت أحد الهجمات الأكثر دموية منذ توقيع الهدنة. ولكن، ووسط هذه التحديات، أبقى مؤتمر بيروت 1 على آمال بتنفيذ إصلاحات واستقطاب الدعم الدولي، حيث أشارت المحادثات من صندوق النقد الدولي إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق في المستقبل القريب".