بعد هجوم على مسجد بإيرلندا.. دعوات متزايدة لوضع حد لجرائم الكراهية
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
بعد هجوم على مسجد في أيرلندا الشمالية، تتعالى الدعوات لوضع حد لجرائم الكراهية ذات الدوافع العنصرية.
وأمس السبت ألقيت قنبلة حارقة على مسجد في مقاطعة داون في الساعات الأولى، فيما أضرمت النيران في سيارات في بلفاست، في حوادث وصفتها الشرطة بأنها جرائم كراهية ذات دوافع عنصرية.حوادث الهجوم على المساجد في أوروباوتعرض المسجد في نيوتاوناردز للهجوم حوالي الساعة الواحدة من صباح أمس السبت، ورسمت كتابات على الباب الأمامي وجدران المبنى في شارع جرينويل، وذكرت الشرطة، أن القنبلة الحارقة لم تشتعل.
أخبار متعلقة صور| احتراق مقهى وسوبر ماركت في جنوب "بلفاست" في اضطرابات بأيرلنداإلقاء قنبلة حارقة على مسجد في أيرلندا الشمالية.. والشرطة تتدخلالشرطة الألمانية: الحريق بوحدة كابلات تابعة لـ "دويتشه بان" سياسي الدوافعفيما قال أليستير كاثكارت، عمدة أردز ونورث داون، إن المسجد موجود في أردز منذ أكثر من 20 عاما.
جريمة بدافع الكراهية .. إلقاء قنبلة حارقة على مسجد في #أيرلندا_الشمالية والشرطة تتدخل#اليوم https://t.co/eKDdgKDbJD pic.twitter.com/8IkaZs3ykr— صحيفة اليوم (@alyaum) August 10, 2024
وأوضح أن "المترددين على المسجد هم جيراننا وأصدقاؤنا وزملاؤنا". مضيفًا: "إنه لأمر يدعو إلى الارتياح الكبير أن أحدا لم يصب بأذى.
وتابع: لا يوجد مبرر للعنصرية والعنف والترهيب في مجتمعاتنا، ومثلي مثل آخرين أطالب بوقف هذه الممارسات."مظاهرات مناهضة للعنصريةووقعت الهجمات قبل ساعات من خروج آلاف من الأشخاص إلى شوارع بلفاست أمس السبت، في مظاهرة مناهضة للعنصرية.
وشارك ما يصل إلى 15 ألف شخص في المظاهرة التي بدأت في ساحة "رايترز سكوير" في بلفاست قبل أن تتجه إلى مبنى البلدية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات التسجيل بالجامعات لندن جرائم الكراهية أيرلندا الشمالية مساجد أوروبا على مسجد فی
إقرأ أيضاً:
وفاة إمام مسجد أثناء السجود في صلاة العشاء
خاص
في مشهد مؤثر اهتزت له القلوب، توفي إمام مسجد “الدرابلة” بمدينة الشماعية بالمغرب أثناء سجوده في صلاة العشاء، وسط ذهول ودموع المصلين.
وكان الإمام الراحل، المعروف بـ”م.ب”، قد اعتلى محراب المسجد كعادته، وبدأ الصلاة بتلاوة خاشعة من سورة النحل، قبل أن يخفت صوته تدريجيًا ويسجد لله السجدة التي لم يرفع منها رأسه، ليسلم روحه إلى بارئها في لحظة مهيبة داخل بيت من بيوت الله.
تفاجأ المصلون بتأخر الإمام في السجود، فتقدموا نحوه ليجدوه جاثيًا بلا حراك، وقد فارق الحياة ساجدًا. لحظة سادها الصمت والخشوع، امتزجت فيها الدهشة بالحزن والدعاء.
وتم نقل الإمام فورًا إلى المركز الصحي المحلي، حيث أكد الطاقم الطبي وفاته، مرجحين أن تكون ناتجة عن سكتة قلبية مفاجئة.