غالانت: إسرائيل في مفترق طرق إما التسوية وصفقة تبادل أو التصعيد
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
#سواليف
وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف #غالانت في اجتماع مغلق بالكنيست:
إسرائيل في #مفترق_طرق إما #التسوية و #صفقة_تبادل أو #التصعيد.
موقفي مع الأجهزة الأمنية هو الذهاب نحو تسوية وصفقة تبادل.
واجبنا هو تهيئة الظروف لإعادة #المحتجزين من خلال ضغط عسكري وصفقة حتى لو كانت على أكثر من مرحلة.
عززنا دفاعاتنا في الأيام الأخيرة عقب تهديدات #إيران و #حزب_الله بشنّ هجوم على إسرائيل.
سنتصدى لأي هجوم ونرد عليه في أي مكان لحماية أمن إسرائيل.
أردت في 11 أكتوبر الماضي مهاجمة لبنان لكن الكابينت لم يصدق على الطلب والآن لا أنصح بذلك.
أسمع قرع الطبول والحديث عن الانتصار المطلق ولكن هذه الحرب ستكون مغامرة.
قال وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يوآف جالانت في اجتماع مغلق بالكنيست، اليوم الاثنين:” إسرائيل في مفترق طرق إما التسوية وصفقة تبادل أو التصعيد”.
مقالات ذات صلة خلال 48 ساعة… 3 مجازر إسرائيلية ضحيتها 142شهيداً 2024/08/12وأضاف جالانت:”موقفي مع الأجهزة الأمنية هو الذهاب نحو تسوية وصفقة تبادل وواجبنا هو تهيئة الظروف لإعادة المحتجزين من خلال ضغط عسكري وصفقة حتى لو كانت على أكثر من مرحلة”.
وأكد جالانت:”عززنا دفاعاتنا في الأيام الأخيرة عقب تهديدات إيران وحزب الله بشنّ هجوم على إسرائيل”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف غالانت مفترق طرق التسوية صفقة تبادل التصعيد المحتجزين إيران حزب الله وصفقة تبادل
إقرأ أيضاً:
خبير أوكراني: الحرب تحولت إلى مواجهة اقتصادية.. وأوكرانيا لن تتنازل عن أراضيها رغم التصعيد الروسي
أكد إيفان أوس، المستشار في المعهد الوطني الأوكراني، أن الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا لم تعد مجرد حرب ميدانية أو صراعاً على الأراضي، بل تحولت إلى حرب اقتصادية واسعة النطاق تقوم على قدرة كل طرف على الاستمرار والصمود.
وأضاف يفان أوس خلال مداخله هاتفيه على شاشة القاهرة الإخبارية، مع الإعلامي كريم حاتم، أن أوكرانيا باتت قادرة على الرد من خلال استهداف محطات تكرير النفط الروسي، في رسالة واضحة لموسكو بأنها مستعدة للرد على التصعيد.
وأوضح أوس أن هذه الهجمات، رغم تأثيرها الاقتصادي الكبير على الطرفين، تأتي في سياق الرد على ما وصفه بـ«الكميات الضخمة من الجرائم والانتهاكات» التي ارتكبتها روسيا منذ بدء الحرب الشاملة، مشيراً إلى محاولة القوات الروسية الوصول إلى كييف خلال فبراير ومارس 2022.
وفي ما يتعلق بفشل محاولات التفاوض السابقة، أكد المستشار الأوكراني أن سبب التصعيد الحالي يعود إلى رغبة روسيا في تحقيق انتصار ميداني وسياسي، وهو ما يدفعها إلى التصعيد العسكري والسياسي، بينما ترد أوكرانيا بالمثل حفاظاً على سيادتها.
وأضاف أن أوكرانيا لن تقبل بأي اتفاق يتضمن التنازل عن أراضيها، معتبراً أن أي حديث عن استسلام أو تنازل «غير وارد على الإطلاق» في الرؤية الأوكرانية.
وأشار أوس إلى أن روسيا تحاول تثبيت سيطرتها على منطقة دونباس، لكنها تكبدت خسائر كبيرة، تجاوزت - بحسب تقديرات أوكرانية - 150 ألف جندي على الخطوط الأمامية.
وأكد أن الادعاءات الروسية بالسيطرة على 20% من الأراضي الأوكرانية غير دقيقة، موضحاً أن ما حققته موسكو خلال العام الأخير لا يتعدى 0.7% من الأراضي.
وختم حديثه بالتأكيد على أن روسيا باتت تدرك أنها غير قادرة على مواصلة الحرب لسنوات طويلة، وأن ذلك يفسر حالة التصعيد التي تشهدها الجبهة الميدانية والتصريحات السياسية الأخيرة.
اقرأ أيضاًلافروف: نسعى لتحقيق سلام دائم ومستدام في أوكرانيا.. وأوروبا تريد هدنة لالتقاط الأنفاس
ترامب يهاتف القادة الأوروبيين لتحقيق السلام في أوكرانيا
وول ستريت جورنال: خطة ترامب للسلام تربط أوكرانيا بصفقات طاقة كبرى بين واشنطن وموسكو
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟