محافظ أسوان : سرعة الإنتهاء من تطوير المستشفى وتوفير البديل لاستقبال المواطنين
تاريخ النشر: 12th, August 2024 GMT
فاجأ اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، العاملين بمستشفى حميات إدفو للإطمئنان على مستوى الخدمة الطبية والعلاجية المقدمة للمواطنين، وأثناء جولته التفقدية بالمستشفى برفقة القيادات البرلمانية والتنفيذية.
كلف اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان، بسرعة الإنتهاء من الأعمال الجارية لتطوير ورفع كفاءة المستشفى ، موجهاً مدير مديرية الشئون الصحية بالتنسيق مع فرع الهيئة العامة للرعاية الصحية لسرعة توفير مكان بديل بالقرب من المستشفى لنقل الخدمات الطبية للمترددين عليها ، وتوفير هذه الخدمات بشكل حضارى وراقى ، وإلزام الشركة المنفذة لمشروع التطوير بنهوه فى أقرب وقت وفقاً للبرامج المحددة فى ظل الدور الهام والحيوى للمستشفى فى أداء الرعاية الطبية والعلاجية للمواطنين على الوجه الأكمل .
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
سكرتير عام أسوان يفتتح فاعليات " إشراقة الحضارة من قلب إدفو "
أناب اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان السكرتير العام اللواء أيمن الشريف بحضور فاعلية " إشراقة الحضارة من قلب إدفو " وذلك وسط مشاركة للقيادات السياحية والأمنية، ومسئولى الإدارة المركزية للمشاتى والسياحة، والوحدة المحلية لمركز ومدينة إدفو
وفى كلمة محافظ أسوان تم التأكيد على أهمية تنظيم هذه الفاعلية التى تأتى فى ظل الزخم السياحى والثقافى الذى تشهده عاصمة الشباب والإقتصاد والثقافة الإفريقي
ة كما أعلنها الرئيس عبد الفتاح السيسى بما يساهم بشكل مباشر فى تحقيق الترويج والتسويق للمقومات العديدة والمتنوعة التى تمتلكها عروس المشاتى، وليكون بمثابة إضافة هامة للخريطة السياحية وفرصة سانحة لإلقاء الضوء على المزايا العديدة لهذه المحافظة الواعدة زهرة الجنوب
والتى تعتبر نموذجًا فريدًا لعبقرية الإنسان والمكان، ولتستمر فى كونها الباب الملكى على إفريقيا، وجسر التواصل معها، فأسوان تمتلك مخزون هائل من الإبداع الإنسانى والموروث الثقافى والذى يعكس روح الإصالة وعراقة التاريخ، كما تم التأكيد على أن المعالم السياحية والمناطق الأثرية العديدة داخل أسوان تعتبر حلقة وصل وجسر من جسور التواصل بين الشعوب، فمعبد إدفو التاريخى تنبض على جدرانه روح الأجداد لما يضمه من إرث حضارى وثقافى متميز
ولذا فإن تنظيم هذه الفاعلية به يعتبر بمثابة دعوة مفتوحة للتواصل بين الماضى والحاضر، وبما يعكس إشراقة حضارتنا من قلب إدفو إلى العالم، وشملت الفعاليات إضاءة المعبد، وتقديم فيلم وثائقى
ثم عرض الصوت والضوء، بالإضافة إلى عرض فنى لفرقة توشكى للفنون التلقائية وسط إشادات واسعة من الحضور، الذين أعربوا عن فخرهم بإحياء هذا التراث وسط أجواء إحتفالية تعزز الإنتماء والفخر بالهوية المصرية.