#سواليف

انتقد_وزير #الحرب الإسرائيلي يوآف #غالانت، الاثنين، “ثرثرة” رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو عن تحقيق ” #النصر_المطلق”، وحالة التناقض بين التصريحات العلنية وما يدور خلف “الغرف المغلقة”.

جاء ذلك، حين قدم غالانت، عرضاً أمنياً حول سير الحرب والجهود المبذولة لإعادة الأسرى الإسرائيليين، والحاجة العملياتية لزيادة تجنيد أعداد إضافية في الجيش الإسرائيلي.

غالانت أشار إلى أنه ” لا توجد تسريبات (لوسائل الإعلام) من هيئات برئاستي”، مؤكداً أن “تأخر #الصفقة (لتبادل #الأسرى) هو بسبب إسرائيل أيضاً”، وأنه “لن يحدث شيء إذا انسحبت إسرائيل من محور فيلادلفيا لمدة شهرين”.

مقالات ذات صلة القسام بالاشتراك مع سرايا القدس تقنص جنديًا صهيونيًا وترديه قتيلاً في منطقة الزنة / فيديو 2024/08/12

كما شدد على أن “إسرائيل” على مفترق طرق، بشأن الصفقة، مضيفاً أن هناك إمكانية لإبرام صفقة تؤدي إلى تسوية في الشمال والجنوب، أو إمكانية أخرى للانزلاق إلى الحرب.

كما أكد دعمه هو والمؤسسة الأمنية لإبرام صفقة تبادل أسرى مع حركة حماس. وأوضحت القناة أن “غالانت كان يشير إلى رغبته في تنفيذ ضربة استباقية ضد “حزب الله” في بداية المواجهات الراهنة، وهو ما عارضه نتنياهو، حسب وسائل إعلام”.

من جهته، ورد مكتب نتنياهو على تصريحات غالانت، حيث قال فيها: “عندما يتبنى وزير الجيش السردية المعادية لإسرائيل، فإنه يمس باحتمالات التوصل إلى صفقة تحرير المخطوفين”.

وتابع مكتب نتنياهو: “كان جديراً به أن يهاجم #السنوار الذي يرفض إرسال وفد إلى #المفاوضات، والذي كان ولا يزال العقبة الوحيدة لإتمام صفقة المخطوفين” على حد زعمه.

وأضاف بيان مكتب نتنياهو، أن “أمام إسرائيل خيار واحد فقط: تحقيق انتصار مطلق، والذي يعني القضاء على قدرات حماس العسكرية والسلطوية، وتحرير مخطوفينا، وهذا الانتصار سيتحقق، وهذه هي التعليمات الواضحة لرئيس الحكومة نتنياهو والكابينيت، وهي تلزم الجميع، بما فيهم غالانت”.

من جهته، علّق المحلل السياسي في القناة الـ12 العبرية، عميت سيجل إن العلاقة بين نتنياهو وغالانت خطر على أمن إسرائيل، خاصة عشية التاسع من أغسطس/آب (ذكرى خراب الهيكل) وترقب ضربة خارجية.

وأشار إلى، أن غالانت يرى أن نتنياهو يضلل الجمهور ونتنياهو يرى أن غالانت جاسوس أميركي. وفي وقت سابق، كشفت هيئة البث “الإسرائيلية”، أن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو كان ينوي إقالة وزير الحرب يوآف غالانت بعد العودة من واشنطن. وأشارت الهيئة نقلًأ عن مصادر، أن الاغتيالات في بيروت وطهران عرقلت اتخاذ القرار وأخرت خطته.

وقالت، إن “نتنياهو يدرس أيضًا إقالة رئيس الأركان هرتسي هاليفي، ورئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك) رونين بار.

وذكرت المصادر للهيئة، أن هدف نتنياهو من الإقالات هو إتاحة المجال لشخصيات أخرى في المستوى العسكري والأمني تخدم أجندته. وفي أواخر تموز/ يوليو الماضي، قالت صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، إن ” نتنياهو يفكّر في غالانت، لكنه لا يجرؤ على اتخاذ هذه الخطوة خوفًا من اندلاع مزيد من الاحتجاجات”.

وكشفت الصحيفة العبرية، أن نتنياهو أجرى مؤخرًا مشاورات سرية تبحث إقالة الوزير غالانت من الحكومة. اتهم غالانت رئيس الوزراء نتنياهو بزيادة الصعوبات أمام التوصل إلى اتفاق لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في غزة، رغم أن شروطه قد “نضجت”.

وفي محادثات مغلقة سابقة، قال غالانت إنه “إذا لم يتم التوقيع على اتفاق خلال الأسبوعين المقبلين، فإن مصير الأسرى بغزة محسوم”، وأشار غالانت إلى أن نتنياهو يزيد الصعوبات حتى لا يخسر عضوي الائتلاف (الحكومي) إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، اللذين يهددان بإسقاط الحكومة في حال إبرام اتفاق.

من جهته، نقل موقع “والا” عن مصادر أن رئيس الأركان هرتسي هاليفي قال، خلال اجتماع دعا إليه نتنياهو، إنه يجب التوصل إلى صفقة تبادل الآن.

وتصاعدت في الأسابيع الأخيرة حدة الخلافات وتبادل الاتهامات بين رئيس الوزراء وقادة المنظومة الأمنية “الإسرائيلية” حول صفقة تبادل الأسرى مع حماس.

وأفادت “مصادر عبرية بأن نتنياهو يتهم قادة المؤسسة الأمنية بفرض مقترح الرئيس الأميركي جو بايدن عليه. ويومالأربعاء الماضي، أعلنت حركة المقاومة الإسلامية حماس، اغتيال رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية.

وقالت حماس في بيان رسمي، إن الاحتلال اغتال هنية بعد شن غارة صهيونية على مقر إقامته في العاصمة الإيرانية طهران، بعد مشاركته في مراسم تنصيب الرئيس الإيراني الجديد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الحرب غالانت نتنياهو النصر المطلق الصفقة الأسرى السنوار المفاوضات أن نتنیاهو

إقرأ أيضاً:

رسالة غير مسبوقة من نتنياهو إلى إسرائيل

لم تتحدث إسرائيل عن "الحرب" في غزة منذ أسابيع عديدة. فهناك وقف لإطلاق النار قائم، أليس كذلك؟

حقيقة أن أكثر من 350 فلسطينيا، بينهم أكثر من 130 طفلا، قد قتلوا خلال ما يسمى "وقف إطلاق النار" ليست ذات أهمية، تماما كما أن حقيقة أن إسرائيل هي التي قتلتهم لا تعني شيئا. الفلسطينيون يموتون لأن هذا ما وُجد الفلسطينيون ليفعلوه. لا يوجد ما يستحق النقاش.

لكن طلب العفو الذي قدمه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو مسألة مختلفة تماما. فهو كل ما يبدو أن الناس في إسرائيل يتحدثون عنه، على كل جانب من جوانب الانقسام السياسي. 

أولئك الذين يستشيطون غضبا من نتنياهو يشيرون إلى أن ما قدمه ليس حتى "طلب عفو". فالرئيس الإسرائيلي- حاليا إسحاق هرتسوغ، وهو رئيس سابق للمعارضة ضد نتنياهو- لديه السلطة القانونية للعفو عن "الجناة". لكن الجناة هم أشخاص أدينوا في المحكمة بخرق القانون. أما نتنياهو فما يزال يحاكَم.

لم يمنَح في تاريخ إسرائيل سوى عفو واحد قبل الإدانة (بل قبل المحاكمة فعليا). وقد منح لعناصر من جهاز الشاباك الذين اقتحموا في عام 1984 حافلة اختطفها فلسطينيون، وقاموا بضرب اثنين من المختطِفين حتى الموت.

التحقيق الداخلي فيما عرف لاحقا بقضية "الباص 300″ كان تحقيقا ملفقا رتبته قيادة الشاباك. وبعد عامين، جرى التوصل إلى صفقة غير مسبوقة، لم تقتصر على العفو عن عناصر الشاباك المتهمين، لكن غير المدانين بعمليات قتل خارج القانون، بل سمحت أيضا لقادة الشاباك الذين تلاعبوا بالتحقيق في الحادثة بالاستقالة دون توجيه أي لائحة اتهام ضدهم. وقد استشهد حينها بـ"ظروف أمنية خاصة". ما يفعله نتنياهو اليوم هو أنه يطلب، في الأساس، تطبيق تلك الظروف نفسها.

ومع ذلك، فهو لا يطلب مجرد عفو. إنه يطلب من الرئيس (الذي يشغل منصبا بروتوكوليا إلى حد كبير) إيقاف المحاكمة بدعوى "الوحدة الوطنية" و"التطورات المذهلة" المتوقعة (وفق رؤية نتنياهو) في الشرق الأوسط. وبالنسبة لمؤيديه المخلصين، ما كان ينبغي للمحاكمة أن تبدأ أصلا. لقد دافعوا عن منحه حصانة من الملاحقة القضائية وعن إعلان بطلان المحاكمة؛ بسبب "ضعف" لوائح الاتهام الموجهة إليه.

إعلان

الآن، في خضم حرب لا تنتهي (بإشعال وإدارة من نتنياهو)، يزعم مؤيدوه أن وجوده ضروري بدوام كامل على رأس القيادة. وهم يصفون محاكمته بأنها انتقام شخصي من الجهاز القضائي الإسرائيلي، ونتيجة لـ"الإصلاح القانوني والقضائي الحاسم" الذي بدأ نتنياهو بتنفيذه قبل 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 بوقت طويل.

هؤلاء المؤيدون، سواء في البرلمان أو الإعلام، يعتبرون الضجة المثارة ردا على طلب نتنياهو تجسيدا كاملا لكراهية "الدولة العميقة" الإسرائيلية لنتنياهو ولإسرائيل عموما. وقد جاءت ردودهم على طلب نتنياهو بحماسة تراوحت بين:

موقف وزيرة حماية البيئة، عيديت سيلمان، التي حذرت من أنه إذا لم يوقف هرتسوغ المحاكمة، فسيضطر دونالد ترامب للتدخل "ضد المؤسسة القضائية الإسرائيلية"، وموقف محامي نتنياهو الشخصي، عميت حداد، الذي أصر على أن المحاكمة يجب أن تتوقف كي يتمكن نتنياهو من "مواصلة مهمة شفاء الأمة" وقيادة إسرائيل عبر أزمتها الحالية.

بين المعسكرين، يقف "التوفيقيون" الأبديون، أولئك الذين يقولون في كل منعطف إن الحقيقة لا يمكن إيجادها إلا في المنتصف. هؤلاء، المعروفون في إسرائيل باسم التيار الوسطي سيئ السمعة، يدعون إلى صفقة ادعاء أو أي تسوية كبرى أخرى. معظمهم يريد صفقة سياسية تقضي بخروج نتنياهو من الحياة السياسية مقابل تجنبه الإدانة.

آخرون لا يهتمون كثيرا بطبيعة الحل بقدر ما يهتمون بإطار السردية العامة، فيدعون إلى مقاربة "معتدلة" تمتنع عن اتهام نتنياهو بالفساد، وتركز بدلا من ذلك على مسؤوليته عن أحداث 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، لا سيما السلوك المختل للجيش الإسرائيلي والسلطات الحكومية الأخرى.

في كل الأحوال، السردية المطلوبة هي سردية الوحدة، والوحدة لا تتحقق -في نظرهم- إلا إذا وافق "الجانبان" على أن ينتهيا بأقل من 100% مما أراداه في البداية.

القاسم المشترك بين هذه المقاربات التي تبدو متناقضة هو أنها جميعا مركزة بالكامل على نتنياهو. خذ الوسطية الإسرائيلية مثالا: فقد أصدر نتنياهو رسالة غير مسبوقة، تدعو عمليا إلى تعليق الأعراف المؤسسية والقانون لصالحه. وكانت المبررات في أحسن الأحوال غامضة.

قد يفترض المرء أن دعاة "الاعتدال" سيقابلون طلب نتنياهو بالرفض القاطع. ومع ذلك، ما إن نشر نتنياهو الرسالة، حتى سارع هؤلاء الوسطيون إلى قبولها بوصفها شرعية، وبدؤوا بمحاولة تحديد صيغتهم التوفيقية بالاستناد إليها.

الأمر نفسه ينطبق على الليبراليين. فقد ألقى الأميركيان ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر خطابين في أكبر مظاهرة نظمت قبل بدء سريان وقف إطلاق النار، أمام حشد من مئة ألف شخص. كان هؤلاء المحتجون يرون أنفسهم خصوما شرسين لنتنياهو، وقد اختزلوا خلافهم معه في قضية واحدة: فشله (وانعدام رغبته) في إعادة الرهائن. وعندما ذكر كوشنر اسم نتنياهو، أطلق الحشد صيحات استهجان.

ولثلاثة أيام كاملة، وهي مدة أطول بكثير من قدرة الإسرائيليين التقليدية على متابعة حدث مثل إعدام موثق لفلسطينيين، انشغل الإعلام الإسرائيلي بالكامل بسؤال واحد: هل كان إطلاق صيحات الاستهجان مناسبا؟ أم كان غير لائق لأنه رئيس الوزراء؟ هل أثبتت الصيحات أن الاحتجاجات ضده تقوم فقط على كراهية شخصه (وكراهية مؤيديه بالتبعية)؟ هل نتنياهو هو تجسيد الشر الذي ينبغي استقباله بالاستهجان مهما كان البروتوكول؟

إعلان

خلال تلك الأيام، كان الفلسطينيون يقتلون بالعشرات ثم بالمئات. وكانت البنية التحتية الإسرائيلية تتداعى، وكذلك الاقتصاد الإسرائيلي. ومع ذلك، كان كل ما أراده الليبراليون الإسرائيليون مناقشته هو نتنياهو، ورد الفعل على نتنياهو، وكيفية التموضع بالنسبة إلى نتنياهو.

بالنسبة لمؤيدي نتنياهو، لا أحد سواه. فهو "رجلهم"، الذي يمثلهم في مواجهة النخب التي تعتقد أن البلاد ملك لها بحكم المكانة. هو وحده، بجرأته ودهائه، من نقل المعركة إلى أعداء إسرائيل وأخضعهم. وهو من كسر النموذج الذي وضع إسرائيل تحت رحمة العالم. إسرائيل اليوم تفعل ما تشاء، وتلك الرغبات -كما يرون- لا يحق لأحد تحديدها سوى إسرائيل نفسها.

إنه شخص فريد، ولا ينبغي لأي قاعدة أو قانون أن ينطبق عليه؛ لأنه يحمل مهمة تاريخية وينقذ الشعب اليهودي. وحتى لو لم يفعل كل ذلك، يقول مؤيدوه العلنيون (مرددين في الواقع ما يفكر به مؤيدوه السريون)، فلماذا ينبغي التصويت لأي شخص آخر؟

لكن في الجوهر، لا يختلف هؤلاء عنه كثيرا. فلم يطرح أي زعيم "معارضة" يهودي رؤية تختلف عن تلك التي حققها نتنياهو بالفعل. فجميعهم يؤيدون حق إسرائيل في تدمير حماس، وفي مهاجمة أي "عدو" آخر متى شاءت إسرائيل. وجميعهم يستبعدون النواب الفلسطينيين في الكنيست من اجتماعات التنسيق، ويتحدثون عن "حكومة صهيونية" ستحل محل نتنياهو.

قد يلومون نتنياهو على تراجع مكانة إسرائيل الدولية، لكنْ لا أحد منهم يعترف بمسؤولية إسرائيل عن تدمير غزة، ناهيك عن الإبادة الجماعية.

أما "زعيما المعارضة" اللذان شغلا منصب رئيس الوزراء، فقد توليا المنصب مجتمعين لما لا يتجاوز 18 شهرا. في حين شغل نتنياهو المنصب لما يقرب من عقدين كاملين. صحيح أنه قد يكون وَقِحا بعض الشيء أو مختلا قليلا، لكنه ما زال -في نظر مؤيديه- الأدرى بإدارة الأمور من أي وريث محتمل يقدم نفسه على الساحة.

الخلاصة بسيطة: نتنياهو ليس فقط أكثر الساسة فاعلية في إسرائيل، بل هو السياسي الوحيد فيها. وإذا دُعي إلى انتخابات خلال الأشهر المقبلة ولم يكن قد أدين بعد، فيمكن توقع أن يخرج زعيما لأكبر حزب، وأن يعود رئيسا للوزراء. في الأصل، كانت عبارة "لا مثلَه" تقال عن الله. أما لدى الإسرائيليين، بكل أطيافهم السياسية، فلا أحد لديهم سوى نتنياهو.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحنمن نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطبيان إمكانية الوصولخريطة الموقعتواصل معناتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتناشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتناقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • هجوم على نتنياهو بعد فيديو يُظهر أسرى إسرائيليين قبل مقتلهم بغزة
  • عمرو أديب: أي طرف مُجبَر على إرضاء مصر دليل قوة لها لا يستهان بها
  • الرئيس اللبناني: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل تشكل أولوية في المفاوضات
  • عون: عودة الأسرى المعتقلين في إسرائيل أولوية بالمفاوضات
  • رسالة غير مسبوقة من نتنياهو إلى إسرائيل
  • إسرائيل: وصلنا إلى طرف خيط محتمل بشأن مكان رُفات آخر رهينة في غزة
  • معاريف تفضح نتنياهو.. رئيس حكومة الاحتلال يتعمد إفشال خطة ترامب للسلام في غزة
  • ممثل حماس في إيران يكشف لـعربي21 واقع العلاقة مع طهران بعد حرب الـ12 يوما (شاهد)
  • شروط نتنياهو تكتب الفشل للمرحلة الثانية في غزة
  • ضغوط أمريكية لتنفيذ المرحلة الثانية.. واشنطن تلزم تل أبيب بالتقدم في اتفاق غزة