تنفس منعش.. طرق طبيعية رهيبة للتخلص من رائحة الفم الكريهة نهائيا
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
رائحة الفم (مواقع)
يعاني الكثير منا من مشكلة رائحة الفم الكريهة التي قد تؤثر سلبًا على الثقة بالنفس والتواصل الاجتماعي. لكن الخبر السار هو أن هناك العديد من الطرق الطبيعية والفعالة للتخلص من هذه المشكلة المزعجة.
اقرأ أيضاً الريال اليمني بسعر صرف جديد خلال تعاملات اليوم في صنعاء وعدن.. تحديث مباشر 13 أغسطس، 2024 خدعة بسيطة تساعدك على التفريق بين العسل الأصلي والمغشوش 12 أغسطس، 2024
ما هي أسباب رائحة الفم الكريهة؟:
البكتيريا: تتراكم البكتيريا في الفم وتتغذى على بقايا الطعام، مما يؤدي إلى إنتاج روائح كريهة.
الأطعمة: بعض الأطعمة مثل الثوم والبصل والقهوة والكحول تسبب رائحة كريهة مؤقتة.
مشاكل صحية: قد تكون رائحة الفم الكريهة علامة على وجود مشاكل صحية مثل الجفاف في الفم، التهابات اللثة، أو مشاكل في الجهاز الهضمي.
ـ طرق طبيعية للتخلص من الرائحة:
تنظيف الأسنان واللسان بانتظام: استخدم فرشاة أسنان ومعجون أسنان يحتويان على الفلورايد، وقم بتنظيف لسانك بفرشاة اللسان للتخلص من البكتيريا.
استخدام خيط الأسنان: يساعد خيط الأسنان على إزالة بقايا الطعام العالقة بين الأسنان.
مضغ العلكة الخالية من السكر: تساعد العلكة على زيادة إفراز اللعاب الذي يعمل على تنظيف الفم.
شرب الماء بانتظام: يساعد الماء على ترطيب الفم والتخلص من البكتيريا.
تناول الأطعمة الغنية بالألياف: الأطعمة الغنية بالألياف مثل الفواكه والخضروات تساعد على تحسين الهضم وتقليل الرائحة الكريهة.
الابتعاد عن الأطعمة المسببة للرائحة: قلل من تناول الأطعمة التي تسبب رائحة كريهة مثل الثوم والبصل.
زيارة طبيب الأسنان بانتظام: يجب زيارة طبيب الأسنان بانتظام لفحص الأسنان واللثة وعلاج أي مشاكل.
ـ نصائح إضافية:
تنظيف أطقم الأسنان: إذا كنت تستخدم أطقم أسنان، يجب تنظيفها بانتظام.
الابتعاد عن التدخين: التدخين يسبب جفاف الفم ويؤدي إلى رائحة كريهة.
علاج مشاكل الجهاز الهضمي: إذا كانت رائحة الفم الكريهة ناتجة عن مشكلة صحية، يجب علاجها.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: رائحة الفم الکریهة للتخلص من
إقرأ أيضاً:
الفيفا يطور إجراءات السلامة في كأس العالم 2026 بعد مشاكل الحرارة والرطوبة
أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن خطوات جديدة لتعزيز سلامة اللاعبين خلال مباريات كأس العالم 2026، المقرر إقامته في كندا والولايات المتحدة والمكسيك، وذلك بعد ملاحظاته لتأثر بعض اللاعبين بالحرارة والرطوبة العالية في النسخة الأخيرة من كأس العالم للأندية التي أقيمت هذا العام في الولايات المتحدة.
ووفقًا للمسؤولين في "فيفا"، فإن التجارب السابقة أظهرت أن اللاعبين قد يتعرضون لإرهاق شديد نتيجة الظروف المناخية، وهو ما دفع الاتحاد إلى تعديل آلية التوقفات ورفع مستوى التجهيزات على أرض الملعب. وتشمل الإجراءات الجديدة توفير كميات إضافية من المياه ووضع مراوح بالقرب من خطي الملعب، لتقليل تأثير درجات الحرارة العالية على اللاعبين وضمان راحتهم البدنية أثناء المباريات.
وأشار مانولو زوبيريا، مسؤول البطولات في "فيفا"، إلى أن النظام الجديد يبسط ويكمل النسخة القديمة من التوقفات، التي كانت تُطبق بعد مرور 30 دقيقة في حال تجاوز الحرارة مستوى معين. وأضاف زوبيريا أن هذا التغيير يضمن سلامة اللاعبين بشكل أفضل ويواكب الظروف المتغيرة التي قد يواجهونها في المدن الثلاث المضيفة، خاصة مع اختلاف درجات الحرارة والرطوبة من مكان لآخر.
ويعتبر هذا القرار جزءًا من استراتيجية أوسع يتبناها "فيفا" لضمان صحة اللاعبين في جميع البطولات الكبرى، والتي تشمل متابعة مستويات الإجهاد البدني، وضع بروتوكولات طبية للطوارئ، وتنظيم فترات الراحة بشكل مدروس. ويؤكد الخبراء أن مثل هذه الإجراءات لا تقتصر على حماية اللاعبين من الإرهاق فقط، بل تساهم أيضًا في تقليل فرص الإصابات المرتبطة بالإجهاد الحراري، مثل التشنجات أو الجفاف.
ومن المتوقع أن تؤثر هذه الإجراءات على طريقة إدارة المباريات، حيث قد تمنح فرق التدريب فرصة أكبر لمراجعة الخطط وتحريك اللاعبين بحذر أكبر خلال الأوقات الحرجة، دون المخاطرة بصحتهم. كما تعكس هذه التحسينات التزام "فيفا" بتقديم بطولة آمنة وعادلة، مع مراعاة الظروف المناخية المتنوعة التي قد تواجه الفرق من مختلف القارات.
وتأتي هذه التعديلات في سياق التحسين المستمر لتجهيزات الملاعب والتقنيات المستخدمة خلال البطولات، بما في ذلك مراقبة درجات الحرارة، توفير معدات تبريد إضافية، وتدريب الطواقم الطبية على التعامل مع حالات الإرهاق الحراري، لضمان أعلى معايير السلامة.
وبذلك يسعى "فيفا" لتقديم نسخة متقدمة من كأس العالم، تحافظ على الأداء البدني العالي للاعبين، وتوفر لهم بيئة آمنة، بينما يستمتع الجمهور بمباريات متكاملة من ناحية الإثارة والتنافس، دون أن تتأثر سلامة اللاعبين بالظروف المناخية الصعبة.