عمليات كتائب القسام في اليوم الـ312 من "طوفان الأقصى"
تاريخ النشر: 13th, August 2024 GMT
غزة - صفا
تواصل كتائب الشهيد عزّ الدين القسام الجناح العسكريّ لحركة المقاومة الإسلاميّة (حماس) تصديها لآليات الاحتلال الإسرائيلي وجنوده المتوغلين في قطاع غزة ضمن معركة "طوفان الأقصى" ومواجهة العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 312 أيام.
وفيما يلي أبرز عمليات كتائب القسام يوم الثلاثاء 13 آب/ أغسطس 2024:
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بعبوة أرضية برميلية في منطقة الزنة شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع
- كتائب القسام: استهدفنا دبابة صهيونية من نوع "ميركفاه" بقذيفة "الياسين 105" في منطقة زلاطة شرق مدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: قصفنا مدينة "تل أبيب" وضواحيها بصاروخين من طراز "M90" رداً على المجازر الصهيونية بحق المدنيين والتهجير المتعمد بحق أبناء شعبنا
- كتائب القسام: تمكن مجاهدونا بالاشتراك مع مجاهدي سرايا القدس أمس الاثنين من تدمير دبابة "ميركفاه" صهيونية بعبوة "شواظ" في شارع القدس بحي تل السلطان غرب مدينة رفح جنوب القطاع
- كتائب القسام: دك بالاشتراك مع سرايا القدس وكتائب المجاهدين تحشدات وتجمعات قوات العدو شرق مدينة خانيونس جنوب القطاع بوابل من قذائف الهاون
- كتائب القسام: خلال كمين محكم.
المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية
كلمات دلالية: طوفان الاقصى العدوان على غزة كتائب القسام کتائب القسام جنوب القطاع
إقرأ أيضاً:
مسير شعبي لخريجي دورات “طوفان الأقصى” في القناوص
الثورة نت/..
شهدت مديرية القناوص في محافظة الحديدة، اليوم، مسيرا شعبيا لقوات التعبئة العامة من خريجي المرحلة السادسة للدورات العسكرية المفتوحة “طوفان الأقصى”، بمشاركة 70 متخرجا من أبناء قرية دير السيف بعزلة القوزي.
وانطلق المسير، من قرية دير السيف باتجاه الخط العام بمنطقة الحزر، قاطعا مسافة تقدر بحوالي اثنين كيلو مترات، في مشهد عكس مدى الجهوزية والاستعداد الشعبي للانخراط في ميادين الدفاع عن الوطن ومناصرة الشعب الفلسطيني.
وخلال المسير، رفع المشاركون شعارات تؤكد استمرارهم في برامج التأهيل والتدريب العسكري، وتعبّر عن التزامهم التام بتنفيذ توجيهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في التصدي للعدوان والدفاع عن قضايا الأمة.
وأكد المتخرجون جاهزيتهم العالية للالتحاق بجبهات القتال ضمن مسارات معركة النفس الطويل، واستعدادهم الكامل لأداء الواجب الوطني متى ما دعت الحاجة.