أسواق رفحاء تشهد حراكًا اقتصاديًا كبيرًا لشراء المستلزمات الدراسية مع بداية العام الدراسي
تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT
المناطق_ واس
تشهد الأسواق التجارية والمكتبات ومحال مستلزمات المدارس انتعاشًا كبيرًا، بمحافظة رفحاء مع بداية العام الدراسي الجديد، حيث تسارعت الأسواق والمكتبات في عرض بضائعها والتنافس بأسعار متفاوتة بحسب المواد المعروضة التي تناسب متطلبات كل فئة عمرية استعدادًا لاستقبال العام الدراسي الجديد وتتنوعت المعروضات بحسب رغبات الطلاب والطالبات في اقتناء الأدوات المدرسية.
ورصدت عدسة “واس” في جولة ميدانية إقبال المتسوقين مع أبنائهم، لشراء المستلزمات المدرسية وسط تنافس الأسواق والقرطاسيات في عرض بضائعها، لجميع المراحل الدراسية للطلاب والطالبات، مثل: الحقائب، والدفاتر، والكراسات، والأقلام، والملابس، والإكسسوارات وغيرها من المستلزمات الدراسية المتعددة.
أخبار قد تهمك “البيئة” تطرح فُرصًا تطوعية بمحافظة رفحاء 28 يوليو 2024 - 11:08 صباحًا حدائق ومتنزهات ومضامير “رفحاء” تجذب الأهالي في أوقات المساء 29 يونيو 2024 - 9:01 مساءًوالتقت هيئة وكالة الأنباء السعودية عددًا من المتسوقين، الذين أكدوا حرصهم على اصطحاب أبنائهم للمكتبات لاختيارهم الأدوات المدرسية المناسبة، ليزيد من روح الشغف والحماس والرغبة للمدرسة بعد شراء مستلزمات اختاروها بأنفسهم ويتشوقون لاستخدامها وعرضها أمام زملائهم بالمدرسة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: رفحاء
إقرأ أيضاً:
تنسيق حكومي لضمان توفير الكتاب المدرسي قبل انطلاق العام الدراسي
بحث وزير المواصلات بحكومة الوحدة الوطنية والمستشار المالي لرئيس الحكومة، محمد الشهوبي، مع وكيل وزارة التربية والتعليم، مسعودة الأسود، ورئيس مصلحة المناهج التربوية، الترتيبات المتعلقة بتوفير الكتاب المدرسي للعام الدراسي 2025-2026 في الوقت المحدد.
وتناول الاجتماع أبرز التحديات المرتبطة بسلاسل التوريد والإجراءات اللوجستية لضمان وصول الكتب إلى كافة المدارس في مختلف المناطق قبل انطلاق العام الدراسي، بما يضمن انسيابية العملية التعليمية دون تأخير أو تعثر.
وأكد المشاركون على أهمية التنسيق المبكر بين الجهات ذات العلاقة، وتكثيف الجهود لضمان التزام جميع الأطراف بتنفيذ الخطة الزمنية المعتمدة لتوزيع الكتاب المدرسي بشكل فعّال ومنظم.
هذا ويمثل توفير الكتاب المدرسي في ليبيا أحد التحديات السنوية التي تواجه قطاع التعليم، نظراً لعدة عوامل منها تعقيدات سلاسل التوريد، والإجراءات الإدارية، والظروف الاقتصادية والأمنية التي تؤثر على عمليات الطباعة والنقل والتوزيع.
وشهدت الأعوام الماضية تأخيرات متكررة في توزيع الكتب المدرسية، ما أثر سلباً على انطلاق العام الدراسي في موعده وتسبب في إرباك العملية التعليمية في العديد من المدارس بمختلف المناطق.
وفي ظل هذه التحديات، تسعى الحكومة، بالتنسيق بين وزارات التعليم والمواصلات والمالية، إلى وضع آلية مبكرة وفعّالة تضمن توفير الكتاب المدرسي في الوقت المناسب، ضمن خطة متكاملة تهدف إلى دعم استقرار التعليم وتحسين مخرجاته، وتُعدّ هذه الجهود جزءاً من توجه أوسع نحو تعزيز كفاءة القطاع العام وتطوير الخدمات الأساسية في الدولة.