الجزيرة:
2025-05-11@07:21:20 GMT

هاريس تحصل على 49% وترامب 45% في استطلاعات الرأي

تاريخ النشر: 18th, August 2024 GMT

هاريس تحصل على 49% وترامب 45% في استطلاعات الرأي

أظهرت استطلاع الرأي تقدما لـكامالا هاريس نائبة الرئيس الأميركي والمرشحة الديمقراطية للرئاسة على حساب المرشح الجمهوري والرئيس السابق دونالد ترامب.

ووفقا لاستطلاع رأي أجرته شبكة "إيه بي سي"، وصحيفة واشنطن بوست، ومؤسسة إبسوس، فإن هاريس تتقدم على ترامب بنسبة 49% مقابل 45% بين الناخبين المسجلين.

وحسب استطلاع الرأي أيضا، فإن هاريس تتقدم على ترامب بنسبة 51% مقابل 45% بين الناخبين المحتملين.

وتم إجراء استطلاع الرأي على الإنترنت في الفترة من 9 حتى 13 أغسطس/آب، بين 2336 بالغا أميركيا، من بينهم 1901 ناخب مسجل، حسب وكالة "بلومبيرغ" للأنباء اليوم الأحد.

ولدى النتائج هامش خطأ -بالزيادة أو النقص- نقطتان للبالغين الأميركيين، و5.2 نقاط بين الناخبين المسجلين.

وكان استطلاع للرأي أجرته شبكة "إيه بي سي" وإبسوس يومي 26 و27 يوليو/تموز الماضي، قد أظهر أن نسبة التأييد لكامالا هاريس شهدت ارتفاعا بين الأميركيين منذ قرار الرئيس جو بايدن التخلي عن الترشح في الانتخابات الرئاسية.

وتأتي هذه الأرقام في الوقت الذي جمعت فيه حملة هاريس 200 مليون دولار خلال الأسبوع الذي انضمت فيه للسباق الرئاسي 2024.

وشهد زخم السباق الرئاسي تحولا كبيرا منذ أن انسحب منه الرئيس جو بايدن في 21 يوليو/تموز، ودخلته هاريس في تطور حفز القاعدة الانتخابية للحزب الديمقراطي.

وأظهر استطلاع أجرته صحيفة نيويورك تايمز وجامعة سيينا ونشرت نتائجه السبت، أن هاريس أعادت الديمقراطيين للمنافسة بقوة في 4 ولايات كان ترامب متجها للفوز فيها بسهولة على بايدن.

وبينما تظهر استطلاعات الرأي احتدام المنافسة، فإن الولايات المتأرجحة وخصوصا بنسلفانيا، هي التي ستحسم النتيجة وفق نظام المجمع الانتخابي الأميركي. وقد خسر ترامب الولاية بفارق ضئيل أمام بايدن في 2020، لكنه يتمتع بدعم قوي في المناطق الريفية والبلدات الصغيرة.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات

إقرأ أيضاً:

زعيم الحوثيين ينفي تصريحات ترامب: لم نستسلم وترامب يجيد التهريج

نفي زعيم جماعة الحوثي، عبدالملك الحوثي، تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن استسلام جماعته وطلبها وقف الحرب.

 

وقال الحوثي في خطاب متلفز بثته قناة "المسيرة" التابعة لجماعته إن ما سماه الموقف اليمني لم يكن كما قاله ترامب بناء على ترجٍ واستسلام منا".

 

وأضاف "هذا أبعد من عين الشمس وهذا هو المستحيل بذاته، والإعلان الأمريكي ليس نتيجة لترجٍ ولا استسلام، وإنما هو من التهريج الذي يعرف به ترامب".

 

وأشار إلى أن الأمريكي صعّد في الجولة الثانية من غاراته وقصفه البحري، لكنه فشل ولم يؤثر على القدرات العسكرية ولم يوقف العمليات ولم يؤثر على من سماها "الإرادة الشعبية" لليمنيين الذين يخرجون كل أسبوع، خروجًا مليونيًا في مئات الساحات". حد زعمه.

 

وأردف أن "تجاه الفشل الأمريكي في التأثير على القدرات والموقف الثابت، وصل الأمريكي إلى خيار أن يوقف الإسناد حسب ما أعلن عنه الأمريكي، وأبلغ به أشقائنا في سلطنة عمان".

 

وتابع زعيم الحوثيين بالقول "موقفنا لم ينقص ولم يتراجع ولم يضعف وبكل ما هو عليه من قوة وتكامل، وفي كل مراحل الصراع لم يخطر ببالنا وليس واردًا على الإطلاق أن نتخاطب مع عدو مجرم بأي لغة استسلام أو ترجٍ أو عبارة ضعف".

 

وحذر زعيم الحوثيين واشنطن في حال هناك تصعيد جديد وقال إن "الأمريكي عندما يتورط في أي جولة عدوانية ثالثة نحن جاهزون تماما للتصدي له، وسنكون له بالمرصاد".

 

والثلاثاء، أعلنت الخارجية العمانية أن اتصالات أجرتها مسقط مع الولايات المتحدة وجماعة الحوثي أسفرت عن "اتفاق على وقف إطلاق النار بين الجانبين"، في خطوة رحبت بها عدة دول عربية.

 

وقبل ذلك، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تصريحات صحفية، إن جماعة الحوثي أبلغت واشنطن بأنها لن تنفذ أي هجمات إضافية على السفن التجارية، وأوضح أن بلاده ستوقف بدورها الهجمات على اليمن.


مقالات مشابهة

  • كاتب إسرائيلي: شهر العسل بين نتنياهو وترامب انتهى قبل الموعد المحدد
  • غزة وإيران والحوثيون.. أزمات إسرائيل تتراكم وترامب يعيد رسم المشهد
  • مباحثات تجارية أمريكية صينية غدًا في سويسرا.. وترامب يقترح خفض الرسوم 80%
  • بوتين وترامب يتبادلان التهاني بمناسبة ذكرى النصر
  • أخبار العالم | بايدن: أتحمل مسؤولية فوز ترامب بالرئاسة.. الرئيس الأمريكي يدرس خفض التعريفات الجمركية على الصين.. وهجمات جوية متبادلة بين الهند وباكستان
  • بايدن: أتحمل مسؤولية فوز ترامب برئاسة أمريكا
  • زعيم الحوثيين ينفي تصريحات ترامب: لم نستسلم وترامب يجيد التهريج
  • جيل بايدن تحصل على وظيفة جديدة
  • خيبة أمل من نتنياهو.. وترامب اتخذ "القرار الفصل"
  • استطلاع: أغلبية الكنديين لم يعودوا يشعرون بالأمان في الولايات المتحدة