المناطق_وكالات

وقع الرئيس الكولومبي جوستافو بيترو مرسوما يحظر تصدير الفحم إلى إسرائيل للضغط على حكومة نتنياهو لإنهاء الحرب بغزة.

وأفادت وكالة “بلومبرج” بأن المرسوم الذي نشر على موقع الرئاسة تم توقيعه يوم 14 أغسطس الجاري.

أخبار قد تهمك اليونيسف: استشهاد 14 ألف طفل بغزة في أقل التقديرات 18 أغسطس 2024 - 9:16 مساءً ملاك الهجن السعوديين يستحوذون على 59% من أشواط مهرجان ولي العهد 18 أغسطس 2024 - 9:13 مساءً

وأوضحت “بلومبرج” أن كولومبيا هي أكبر مصدّر للوقود الأحفوري لإسرائيل من بين مجموعة دول الأنديز.

من جهته، نشر الرئيس الكولومبي تغريدة على منصة “إكس”، قال فيها: “بالفحم الكولومبي يصنعون القنابل لقتل أطفال فلسطين”.

وفي يونيو المنصرم، أعلن بيترو أن بلاده ستوقف صادراتها من الفحم إلى إسرائيل ما دامت الحرب في قطاع غزة مستمرة.

وكان أعلن في مايو قطع العلاقات الدبلوماسية بين بلاده واسرائيل واصفا حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو بأنها ترتكب إبادة بحق الفلسطينيين.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 18 أغسطس 2024 - 9:19 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد18 أغسطس 2024 - 8:49 مساءًاستبعاد لوكمان من قائمة أتالانتا تمهيداً لانتقاله منطقة نجران18 أغسطس 2024 - 8:25 مساءًأمير نجران يطلع على الاستعدادات لتنظيم مهرجان بدر الجنوب الصيفي أبرز المواد18 أغسطس 2024 - 8:01 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 429 حقيبة إيوائية و 429 حقيبة عناية شخصية في ولاية كسلا بالسودان أبرز المواد18 أغسطس 2024 - 7:42 مساءً“نواره” تخطف نجومية الـ “جذاع” منطقة المدينة المنورة18 أغسطس 2024 - 7:32 مساءً“أبو الوعول”.. أحد أطول الكهوف في المملكة ووجهة سياحية لمحبّي المغامرات18 أغسطس 2024 - 8:49 مساءًاستبعاد لوكمان من قائمة أتالانتا تمهيداً لانتقاله18 أغسطس 2024 - 8:25 مساءًأمير نجران يطلع على الاستعدادات لتنظيم مهرجان بدر الجنوب الصيفي18 أغسطس 2024 - 8:01 مساءًمركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 429 حقيبة إيوائية و 429 حقيبة عناية شخصية في ولاية كسلا بالسودان18 أغسطس 2024 - 7:42 مساءً“نواره” تخطف نجومية الـ “جذاع”18 أغسطس 2024 - 7:32 مساءً“أبو الوعول”.. أحد أطول الكهوف في المملكة ووجهة سياحية لمحبّي المغامرات اليونيسف: استشهاد 14 ألف طفل بغزة في أقل التقديرات اليونيسف: استشهاد 14 ألف طفل بغزة في أقل التقديرات تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أغسطس 2024

إقرأ أيضاً:

قدم في سوريا وأخرى تريدها بغزة.. إسرائيل قلقة من زيارة عسكرية تركية لدمشق

لا زالت الساحة السورية، والتطورات المتسارعة فيها، تثير قلق الاحتلال، بزعم مواصلة تركيا لمحاولاتها لترسيخ سيطرتها هناك، وفيما تنظر المؤسسة العسكرية شمالاً، ولكن أيضاً إلى الجهات المستفيدة من هذه الأحداث، وفيما يسهم ذلك بعدم التسرع في دفع المفاوضات مع دمشق، فإن هناك جملة من الفوائد التي يمكن تحقيقها في حال التوصل إلى اتفاق تاريخي مع سوريا، وفقا لما تعتقده دولة الاحتلال.

وذكر نير دفوري المراسل العسكري للقناة 12، أن "الصورة التي نُشرت هذا الأسبوع في سوريا تُثير قلق المؤسسة الأمنية بشدة، وتتمثل في رئيس أركان الجيش التركي، سلجوق بيرقدار أولو، يقود زيارة رسمية للقيادة العسكرية التركية إلى دمشق، وفيما إسرائيل تتلكأ، وربما أكثر، وقد تُضيع فرصة ذهبية لتغيير الواقع الأمني والسياسي مع سوريا، فيما استغل الرئيس السوري أحمد الشرع مؤتمر الدوحة لمواصلة تعزيز علاقاته مع دول المنطقة، ليس فقط قطر وتركيا، بل أيضًا لبنان ومصر وغيرها".

وأضاف في مقال ترجمته "عربي21" أنه "بينما تُزيل دول العالم سوريا واحدة تلو الأخرى من قائمة الدول الداعمة للإرهاب، ويحتضنه الرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض، تُبدي تل أبيب ريبة شديدة تجاه الشرع، الذي يسعى لتعزيز مكانته داخليًا وخارجيًا، كما تشعر المؤسسة الأمنية بقلق من نهج المستوى السياسي، برفض التواصل مع سوريا، بعد أن كادت الإدارة الأمريكية أن تُجبر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على إصدار بيان مفاده توقع منطقة منزوعة السلاح، من دمشق إلى المنطقة العازلة، وبحسن النية وفهم المبادئ، يُمكن التوصل إلى اتفاق مع السوريين".



وأوضح دفوري أن "ما حدث في السابع من أكتوبر في الجنوب مع غزة يجب ألا يتكرر في الجولان مستقبلًا، ولذلك يجب الحفاظ على المنطقة العازلة، حيث يُمثل الجيش حاجزًا بين العناصر المعادية في سوريا ومستوطنات الجولان، حيث يدافع عن الداخل عبر خط من المواقع المتقدمة المنتشرة على طول الحدود، ويعمل أيضًا في عمق الجولان السوري، حيث يُجري اعتقالات وجمع معلومات استخباراتية، ويكشف عن مخابئ أسلحة، ويُحبط البنى التحتية المسلحة الناشئة في المنطقة، حتى على بُعد 15 كيلومترًا من الحدود".

وأشار الكاتب إلى أنه "من ناحية أخرى، لم يُحرز أي تقدم في المحادثات مع سوريا لإبرام اتفاقيات أمنية تُرسي الاستقرار في القطاع الشمالي الشرقي، وفيما تُطالب إسرائيل الشرع بإحباط العمليات المسلحة، ومنع نشر أسلحة تُخل بالتوازن من دمشق والغرب إلى الحدود، من خلال عدم نشر صواريخ، وأنظمة مضادة للطائرات، ودبابات، ومدفعية، وحتى يتحقق ذلك، سيحتفظ الجيش بمواقعه في الجولان، حتى لو كلف ذلك زيادة العبء على القوات النظامية والاحتياطية".

وأكد دفوري أن "اتفاقية أمنية جديدة مع سوريا سوف تُرسي اتفاقيات، وقد تمنع المطالب السورية باستعادة الجولان، صحيح أن المطالب الإسرائيلية بسلامة الدروز في سوريا مهمة، لكن الصراع الداخلي بينهم يُعقّد الأمر، وقد كشف قائد القيادة المركزية الأمريكية، الأدميرال برادلي، أمس أن سوريا منعت نقل عدة شحنات أسلحة إلى حزب الله، مما سيسمح بإغلاق الجبهة السورية بالتركيز على كبح جماحه في لبنان، وإغلاق إحدى الجبهات السبع التي لا تزال مفتوحة، ولذلك يجب المُضيّ قدمًا في الحوار مع نظام الشرع".

وزعم دفوري أن "المُضيّ قدمًا بالحوار السياسي مع دمشق من موقع قوة ونفوذ، خطوة مدعومة من الأمريكيين، مما سيُسهل أيضًا على الجيش الذي يعاني من ضغوط شديدة في جميع القطاعات، ويتضمن الاتفاق أيضًا منع التمركز الإيراني في سوريا، والحدّ من النفوذ التركي عليها، وهذه خطوة دراماتيكية من وجهة نظر إسرائيل، فتركيا تدفع المحور السني المُشكّل من قطر وسوريا وحماس، بكل قوتها، وتحاول العثور على موطئ قدم في غزة، وهذه خطوة لا يمكن للاحتلال الموافقة عليها".

تكشف هذه القراءة الإسرائيلية لزيارة قائد الجيش التركي إلى سوريا عن قلق من هدفها المتمثل بتعزيز التعاون العسكري بين دمشق وأنقرة، حيث لا يقتصر الأمر على المعدات العسكرية كالطائرات المسيرة وأنظمة الدفاع الجوي، بل يشمل أيضًا خبرة واسعة في بناء جيش كفء، وهذا كله "كارثة" من وجهة نظر إسرائيل، الذي يعني الاستمرار في إبقاء جميع الساحات العسكرية مفتوحة، وإلى الأبد، مما يكلفه المزيد من الاستنزاف.

مقالات مشابهة

  • قدم في سوريا وأخرى تريدها بغزة.. إسرائيل قلقة من زيارة عسكرية تركية لدمشق
  • إسرائيل تنفّذ عمليات نسف في مناطق سيطرتها بغزة
  • توتر داخل غرفة التنسيق الخاصة بغزة.. هل تتجسّس إسرائيل على القوات الأمريكية؟
  • ارتفاع التضخم في الكويت 2.39% خلال أغسطس على أساس سنوي
  • 20 ألف طن.. تفاصيل تصدير أول شحنة فحم بترولي من إنتاج شركة الأنود الكربونية بعد تشغيلها
  • وزير خارجية مصر: لا بد من نشر قوات دولية بغزة وترامب هو الضمان لالتزام إسرائيل
  • النرويج: ما تقوم به "إسرائيل" خطير جدًا والوضع بغزة صعب
  • العدو الصهيوني يحظر التجوال ببلدة الخليل القديمة
  • الشرع: إسرائيل تعمل على تصدير الأزمات والهروب من مجازرها في غزة
  • "العفو الدولية": المجتمع الدولي لم يعد يهتم بغزة ويتجاهل محاسبة "إسرائيل"