أعلنت ‏مجموعة لوفتهانزا، تعليق جميع الرحلات الجوية إلى تل أبيب وطهران وبيروت وعَمان وأربيل حتى 26 أغسطس.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ونفذ الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مدينة الحديدة باليمن، في عملية أطلق عليها اسم "اليد الطويلة".

وجاءت هذه الغارات ردًا على مئات الهجمات التي تعرضت لها إسرائيل في الأشهر الأخيرة، بما في ذلك هجوم بطائرة مسيرة استهدف تل أبيب.

وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية وعالمية أن الهجوم نفذ بنحو 20 مقاتلة إسرائيلية.

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

استئناف الرحلات الجوية إلى دمشق: السعودية بعد أيام والإمارات في 16 تموز المقبل

لأول مرة منذ عام 2012، تستعد شركات الطيران الإماراتية لاستئناف رحلاتها إلى مطار دمشق الدولي اعتبارًا من 16 تموز/يوليو المقبل وفقًا لما نقلته وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مدير العلاقات العامة في الهيئة العامة للطيران المدني السوري، علاء صلال. اعلان

وأعرب صلال عن سعادته بهذا التطور، مشيرًا إلى أن عودة الطيران الإماراتي إلى الأجواء السورية ستشجع شركات أخرى حول العالم على اتخاذ خطوات مماثلة، مما سيترك آثارًا إيجابية على مختلف القطاعات الاقتصادية، وخاصة القطاع السياحي. وأكد أن الجالية السورية الكبيرة في الإمارات ستستفيد من تسهيل رحلاتها إلى الوطن.

وأوضح أن استئناف أبو ظبي لرحلاتها يشمل خطوط "طيران الإمارات" وشركة "فلاي دبي" التي حطت أمس في مدرجات مطار العاصمة، مع وجود مؤشرات على انضمام شركات إماراتية أخرى خلال الفترة القريبة.

Relatedمن ساحات القتال إلى أسواق إدلب: "الجهاديون الأجانب" يبحثون عن وطن في سورياتاسع محطة خارجية.. رئيس سوريا الانتقالي يبحث مع أمير الكويت العلاقات الثنائيةاتفاق الـ 7 مليارات.. هل تعيد الطاقة رسم ملامح سوريا الجديدة؟

وأضاف صلال لـ"سانا" أن العديد من شركات الطيران العربية والأجنبية تخطط لاستئناف رحلاتها إلى سوريا، ومن أبرزها شركة "فلاي ناس" السعودية، التي من المتوقع أن تهبط أولى رحلاتها خلال أيام قليلة، فور الانتهاء من الترتيبات التشغيلية والحصول على الموافقات النهائية.

سانا تعلن عن استئناف الإمارات والسعودية لرحلاتهما الجوية إلى دمشق في الأيام القادمة

ومع خروج سوريا من العباءة الإقليمية لإيران، تتسع الآفاق الاقتصادية أمام حكام دمشق الجدد الذين يسعون إلى رفع العقوبات الاقتصادية بشكل كامل عن البلاد، ويعملون على تغيير موقعهم على الخريطة السياسية في المنطقة، مظهرين انفتاحًا على الدول الخليجية والغربية، وكذلك إسرائيل.

وفي وقت سابق من يوم الخميس، وقعت الحكومة السورية، اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة 7 مليارات دولار مع تحالف شركات دولية، لتشييد مشاريع طاقة كهربائية ضخمة تشمل إنشاء أربع محطات غازية ومحطة طاقة شمسية، بقدرة إجمالية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط.

وقد مثل الاتفاق الذي جرى توقيعه في دمشق بحضور رئيس المرحلة الانتقالية أحمد الشرع ومبعوث ترامب لسوريا توماس باراك، تحوّلًا محوريًا في السياسة الاقتصادية للمرحلة الانتقالية، كما عكس بوضوح اتجاهًا دوليًا جديدًا نحو الانخراط في عملية إعادة إعمار سوريا وفتح نافذة عليها.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الصيف الذهبي للرحلات الجوية الرخيصة..هذه أفضل فترة لحجز بطاقات السفر
  • على علو منخفض.. مسيّرة إسرائيلية تحلّق فوق الضاحية الجنوبية وبيروت
  • “لوفتهانزا” تمدد تعليق رحلاتها إلى فلسطين المحتلة حتى 22 يونيو
  • ‏مجموعة لوفتهانزا الألمانية للخطوط الجوية تمدد تعليق رحلاتها من وإلى تل أبيب حتى 22 يونيو الجاري
  • لوفتهانزا تمدد تعليق رحلاتها إلى تل أبيب حتى 22 يونيو
  • أجواء غير آمنة.. لوفتهانزا ترفض التحليق في سماء تل أبيب
  • أردوغان يعلن عودة الخطوط الجوية السورية لتسيير الرحلات إلى تركيا
  • استئناف الرحلات الجوية إلى دمشق: السعودية بعد أيام والإمارات في 16 تموز المقبل
  • الكشف هوية منفذ هجوم كولورادو على مؤيدي الاحتلال الإسرائيلي بالولايات المتحدة
  • الجوية الجزائرية: اضطرابات في الرحلات من وإلى فرنسا