استشهاد أربعة مزارعين في قصف للاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح
تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT
استشهد أربعة مزارعين فلسطينيين، في قصف للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، استهدفهم شمال مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر طبية فلسطينية، أن الطواقم الطبية انتشلت أربعة شهداء من المزارعين الفلسطينيين، أثناء محاولتهم الوصول لأراضيهم، ترافق ذلك مع استمرار طائرات ومدفعية الاحتلال قصفها المكثف للمناطق الشمالية من مدينة رفح، وتفجير مربعات سكنية فيها، وذلك بالتزامن مع مواصلة دبابات الاحتلال التوغل في المناطق الجنوبية من مدينة خان يونس، مستهدفة خيام النازحين، التي أقدمت على حرقها، مجبرة آلاف النازحين على النزوح منها مجدداً.
أخبار متعلقة رئيس مركز مكافحة الأوبئة الأردني: لم نسجل أي حالة إصابة بجدري القرودخلال أسبوع.. 1728 جريمة إسرائيلية في غزة والضفة والقدس
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس واس غزة قطاع غزة شهداء فلسطين قصف الاحتلال الإسرائيلي مدينة خان يونس مدينة رفح
إقرأ أيضاً:
بوليتيكو: دعم الاحتلال بات معدوما بين فئة الشباب من تيار ماغا المؤيد لترامب
قالت مجلة بوليتيكو الأمريكية إن الدعم للاحتلال بات شبه معدوم في أوساط أنصار حركة "اجعلوا أمريكا عظيمة مجددا" (MAGA) من الشباب تحت سن الثلاثين، في مؤشر على تغير كبير داخل القاعدة الجمهورية المرتبطة بالرئيس السابق دونالد ترامب.
ونقلت المجلة عن ستيف بانون، المستشار السابق في البيت الأبيض والمقرب من قاعدة ترامب، قوله إن "محاولة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إنقاذ نفسه سياسيا عبر جر أمريكا إلى عمق حرب جديدة في الشرق الأوسط أدت إلى نفور شريحة واسعة من أنصار ترامب المخضرمين من كبار السن".
وأضاف بانون أن الموقف العلني لترامب الذي رفض فيه أحد المرتكزات الأساسية لاستراتيجية نتنياهو في غزة، والمتمثل في سياسة "تجويع" الفلسطينيين، من شأنه أن "يسرع من انهيار الدعم" للاحتلال داخل الأوساط الجمهورية المحافظة.
ووفقا للمجلة، فإن هذه التصريحات تمثل تحولا واضحا في لهجة تيار ترامب تجاه إسرائيل، الذي لطالما اعتبر من أشد المدافعين عن سياساتها، خصوصا في ظل العلاقة القوية التي جمعت ترامب بنتنياهو خلال فترة رئاسته.
وأكد بانون، الذي يتمتع بإدراك دقيق لمزاج القاعدة الشعبوية، أن رفض ترامب لاستراتيجية التجويع الإسرائيلية في غزة لم يأت بمعزل عن هذا التبدل في الرأي العام داخل حركته، وإنما يعكس مزاجا شعبيا آخذا في التغير، خاصة لدى الأجيال الشابة من أنصاره.
وأشارت بوليتيكو إلىأن هذه اللحظة قد تشكل نقطة انعطاف في علاقة الحزب الجمهوري بالاحتلال، وسط تنامي تيارات يمينية جديدة باتت ترى في "السياسة الخارجية لأمريكا أولا" مدخلا لإعادة النظر في كل التحالفات التقليدية، بما فيها الدعم المطلق للاحتلال.
حسام موافي: شرب الحشيش لا يحتاج لمصحة.. والترامادول يستوجب الدخول الفوري