الخرافين يكشف دور الدولة والقبائل في مواجهة تحديات الأمن والتنمية في سيناء
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
كشف الشيخ عيسى الخرافين شيخ مشايخ قبائل سيناء دور الدولة والقبائل في مواجهة تحديدات الأمن والتنمية في سيناء.
وقال: منذ عام 2019 بدأ ابناء القبائل في سيناء بقيادة ابراهيم العجراني في محاربة الإرهاب بقيادة القوات المسلحة، وفي 2020 دفع شيوخ القبائل بمجموعات كبيرة من رفح الي القنطرة، وحاربوا الارهاب وانتصروا على الارهاب خلال عام.
وأكد شيخ مشايخ قبائل سيناء في مداخلة هاتفية لبرنامج مصر جديدة تقديم الاعلامية انجي انور والمذاع مساء اليوم عبر فضائية etc ان عمل ابناء القبائل كان لدعم الدور الوطني للقوات المسلحة، لافتا الي ان اخر مجموعة ارهابية تم القضاء عليها في يناير الماضي، مما أتاح فرصة الي تنمية سيناء وبنائها من جديد.
وأشاد بخطة الرئيس عبدالفتاح السيسي والذي وضع خطة غير مسبوقة لتنمية سيناء وتخصيص 740 مليار جنيه لإعادة إعمار سيناء، رافضا كل الاتهامات والتشكيكات الموجهة لأهالي سيناء بشأن دعمهم للرئيس عبدالفتاح السيسي، مؤكدا دعم جميع القبائل للرئيس.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولة القبائل سيناء التنمية
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس
ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة اجتماعًا أمنيًا بمقر وزارة الداخلية، بحضور وزير الداخلية المكلّف، ومدير مديرية أمن طرابلس، وعدد من مسؤولي الوزارة، لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة، وتعزيز سبل الأمن والاستقرار، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الأمنية لضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات.
ويأتي اجتماع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالقيادات الأمنية في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس هدوءًا نسبيًا، بعد فترات من التوتر الأمني المتقطع نتيجة التنافس بين التشكيلات المسلحة، ومحاولات الحكومة إعادة هيكلة القطاع الأمني.
وتُعد طرابلس مركزًا حيويًا للسلطة ومقرًا لمعظم مؤسسات الدولة، مما يجعل استقرارها شرطًا أساسيًا لضمان استمرارية العمل الحكومي وتنفيذ البرامج التنموية، وسط تحديات تتراوح بين ضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية وتعدد الولاءات داخل بعض التشكيلات المسلحة.
وسبق أن أطلقت وزارة الداخلية، بدعم مباشر من رئاسة الحكومة، عدة حملات لتعزيز الأمن في طرابلس، من بينها نشر نقاط التفتيش المشتركة، وإعادة انتشار قوات نظامية في بعض المواقع الحساسة، بالإضافة إلى العمل على حصر السلاح خارج إطار الدولة.
ويعكس الاجتماع استمرار جهود الحكومة في تكريس سيادة القانون، والتحرك نحو بناء منظومة أمنية موحدة أكثر فاعلية، خصوصًا مع اقتراب استحقاقات سياسية وانتخابية مرتقبة، تتطلب بيئة مستقرة وآمنة تضمن المشاركة الواسعة وتحفظ الثقة في مؤسسات الدولة.