الممثلة المغربية صونيا عكاشة مرشحة للقب أحسن ممثلة في القارة الأفريقية؟
تاريخ النشر: 23rd, August 2024 GMT
تشارك الممثلة المغربية صونيا عكاشة هذه السنة في المسابقة على جائزة أحسن ممثلة في القارة الإفريقية، بدورها في الشريط السينمائي المغربي « مطلقات الدار البيضاء » لمخرجه المغربي محمد عهد بنسودة.
وأكدت أكاديمية « سوتيغي »، عبر موقعها الرسمي، ترشيح الممثلة صونيا عكاشة للتتويج بالجائزة القارية إلى جانب مجموعة من الفنانات من مختلف البلدان الإفريقية، في إطار الدورة السابعة منالمسابقة وبالتعاون مع مهرجان “فيسباكو” ببوركينا فاسو
يشار الى ان الممثلة عكاشة، حصلت شهر مارس المنصرم، على جائزة أفضل ممثلة خلال فعاليات مهرجان مسقط السينمائي الدولي في دورته الحادية عشرة، عن دورها في الفيلم الطويل نفسه.
المصدر: اليوم 24
إقرأ أيضاً:
المخرج محمد محمود: شراكتنا مع جائزة مدريد تفتح أبواب العالم أمام أفلام مهرجان الإسكندرية| خاص
علق المخرج محمد محمود، رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، على مشاركة المهرجان في جائزة مدريد السينمائية (Madrid Film Award).
وقال المخرج محمد محمود في تصريحات خاصة لموقع صدى البلد:" وجود مهرجان الإسكندرية ضمن فعاليات جائزة مدريد ليس مجرد تعاون عابر، بل هو ثمرة شراكة استراتيجية تمتد لثلاث سنوات، تم من خلالها ترشيح أفلام مختارة من المهرجان للمنافسة على الجائزة".
واستطرد قائلا:" هذا التعاون يفتح آفاقًا أوسع أمام صناع الأفلام، لأن محطة عرض الفيلم لا تقتصر على الإسكندرية فقط، بل تمتد لتشمل جمهورًا عالميًا".
وأضاف المخرج محمد محمود : “هذه الخطوة تأتي ضمن استراتيجية طويلة المدى نعمل على بنائها منذ أكثر من عشر سنوات، بهدف أن يتحول مهرجان الإسكندرية إلى منصة دولية حقيقية لدعم المخرجين الشباب وتوزيع أفلامهم على مستوى عالمي".
شارك المخرج المصري محمد محمود، رئيس مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، في فعاليات Madrid Film Awards (MADFA) لعام 2025، في خطوة تعكس التعاون الثقافي بين مصر وإسبانيا .
تأتي مشاركة المخرج محمد محمود في إطار تعزيز الحضور المصري في المحافل السينمائية الدولية، وتوسيع شبكة التعاون بين مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير وفعاليات عالمية مرموقة مثل MADFA، وانفتاحه المتزايد على المستوى الدولي بشكل كبير.
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير شهد تطورًا ملحوظًا في السنوات الأخيرة، حيث استقبل نحو 3 آلاف فيلم في دورته الحادية عشرة، مما يعكس الاهتمام العالمي المتزايد به خاصة بعدما أصبح مؤهلاً لتصفيات الأوسكار.