الأشخاص الذين يتناولون الثوم أقل عرضة للإصابة بسرطان الكبد
تاريخ النشر: 24th, August 2024 GMT
أفاد الدكتور أجابكين أن وجود الثوم في النظام الغذائي للناس يوفر دعمًا فعالًا للكبد ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان في هذا العضو.
وقال أحد الأطباء في برنامج "حول أهم شيء": "تظهر الأبحاث أن الأشخاص الذين يتناولون الثوم هم أقل عرضة للإصابة بسرطان الكبد من أولئك الذين لا يتناولون الثوم".
تحتوي الخضار الحارة على مكونات تحتوي على الكبريت - فهي تساعد الكبد على العمل باعتباره المرشح الرئيسي للجسم ويعمل عنصر السيلينيوم، الموجود أيضًا في الثوم، على تحسين حماية الكبد من الأضرار الناجمة عن السموم.
ويمكن لمواد الثوم مثل الأليسين وكبريتيد الأليل أن تعمل أيضًا على المواد المسرطنة السامة وتعزز التخلص منها.
بالإضافة إلى ذلك، من المعروف أن تناول الخضار يساعد على زيادة الإنتاج الطبيعي للجلوتاثيون، وهو أحد مضادات الأكسدة التي تحمي الكبد من الإجهاد التأكسدي الناجم عن الجذور الحرة الضارة وهذا يحسن أداء العضو، مما يجعله أقل عرضة للالتهابات والأمراض.
ما هي أفضل طريقة لتناول الثوم؟
من الأفضل تناولها نيئة، ويجب تقطيعها أو سحقها قبل الأكل - فهذا يساعد على إطلاق المركبات المفيدة للخضروات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الثوم السرطان النظام الغذائي سرطان الكبد السيلينيوم حماية الكبد المواد المسرطنة الخضار الإجهاد التأكسدي
إقرأ أيضاً:
لازم يستخبوا في البرد .. هؤلاء الأكثر عرضة لالتهاب الجيوب الأنفية
بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية من غيرهم بسبب توفر عوامل تزيد من معدلات الإصابة سواء كانت عادات أو جينات أو حالة صحية.
الاكثر عرضة لالتهاب الجيوب الأنفيةووفقا لما جاء في موقع كيلافند كلينك نكشف لكم عوامل الخطر التى تزيد من احتمالات الإصابة بالتهاب الجيوب الأنفية :
حساسية الأنف.
الربو .
الزوائد الأنفية (الأورام).
انحراف الحاجز الأنفي .
الحاجز الأنفي هو خط من الأنسجة يقسم الأنف.
انحراف الحاجز الأنفي يعني عدم استقامته، مما يُضيّق الممر في أحد جانبي الأنف وهذا قد يُسبب انسدادًا.
ضعف جهاز المناعة حيث يكون هذا بسبب أمراض مثل فيروس نقص المناعة البشرية أو السرطان ، أو بسبب بعض الأدوية.