الأسبوع:
2025-07-03@20:06:52 GMT

4 وزراء جدد.. تفاصيل التعديل الوزاري في الكويت

تاريخ النشر: 25th, August 2024 GMT

4 وزراء جدد.. تفاصيل التعديل الوزاري في الكويت

التعديل الوزاري في الكويت.. أعلنت السلطات الكويتية اليوم الأحد تعديل وزاري جديد يشمل تعيين عدد من الوزراء الجدد في حكومة الشيخ أحمد العبد الله.

مرسوم التعديل الوزاري في الكويت

ويأتي ذلك بعد إصدار المرسوم الأميري في الكويت رقم 140 لسنة 2024 الذي يقضي بتعديل وزاري بعد الاطلاع على الدستور، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 2 ذو القعدة 1445هـ الموافق 10 مايو 2024م، وعلى الأمر الأميري الصادر بتاريخ 6 شوال 1445هـ الموافق 15 أبريل 2024م بتعيين رئيس مجلس الوزراء، وعلى المرسوم رقم 73 لسنة 2024 بتشكيل الوزارة.

التعديل الوزاري في الكويت التعديل الوزاري في الكويت

وبناء على عرض رئيس مجلس الوزراء، يتم أولا تعديل تعيين الآتي:

- عبد الرحمن بداح عبد الرحمن المطيري وزيرا للإعلام والثقافة ووزير دولة لشؤون الشباب.

- الدكتورة نورة محمد خالد المشعان وزيرا للأشغال العامة.

- عمر سعود عبد العزيز العمر وزير دولة لشؤون الاتصالات.

- الدكتور محمود عبد العزيز محمود بوشهري وزيرا للكهرباء والماء والطاقة المتجددة.

- الدكتور أمثال هادي هايف الحويلة وزيرا للشؤون الاجتماعية وشؤون الأسرة والطفولة.

التعديل الوزاري في الكويت الوزراء الجدد في حكومة الكويت

وثانيا تعيين الآتي:

- خليفة عبد الله ضاحي العجيل العسكر وزيرا للتجارة والصناعة.

- عبد اللطيف حامد حمد المشاري وزير دولة لشؤون البلدية ووزير دولة لشؤون الإسكان.

- الدكتور نادر عبد الله محمد الجلال وزيرا للتعليم العالي والبحث العلمي ووزيرا للتربية بالوكالة.

- نوره سليمان سالم الفصام وزيرا للمالية ووزير دولة للشؤون الاقتصادية والاستثمار.

اقرأ أيضاًزلزال الكويت بقوة 3.5 درجة على مقياس ريختر.. والعالم الهولندي يصدر تحذيرا جديدا

الكويت توقع اتفاقية استيراد الغاز من قطر لمدة 15 عاما

الكويت تدين اقتحام وزيرين إسرائيليين ومئات المستوطنين لباحات المسجد الأقصى

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الكويت التعديل الوزاري حكومة الكويت دولة لشؤون

إقرأ أيضاً:

مطالبات شعبية بعزل رئيسة وزراء تايلند إثر زلة دبلوماسية

كوالالمبور– أصدرت المحكمة الدستورية في بانكوك قرارا بتعليق عمل رئيسة وزراء تايلند باتونغتارن شيناواترا، لحين النظر في مشروع عزلها بالبرلمان، وذلك على إثر تسريب مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين -أجريت في 15 من يونيو/حزيران الماضي- بحثا خلالها سبل خفض التوتر على الحدود.

ويأتي تعليق عمل رئيسة الوزراء في سياق معارك عدة تواجهها الحكومة، وبالتزامن مع مثول والدها تاكسين شيناواترا مجددا أمام المحكمة.

وجاء قرار المحكمة -الذي صدر أمس الثلاثاء- استجابة لطلب 36 عضوا في مجلس الشيوخ، اتهموا فيه شيناواترا بمخالفة الدستور وخيانة الأمانة وغياب اللباقة.

وردت رئيسة الوزراء بقبول الحكم والاعتذار للشعب التايلندي، لكنها أكدت أن حديثها مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق كان بحسن نية كامل، ويهدف إلى الحفاظ على سيادة البلاد وأرواح الجنود في ظل التوتر الحدودي.

تايلنديون يطالبون بإقالة شيناواترا بسبب مهاتفتها رئيس الوزراء الكمبودي السابق بشأن النزاع الحدودي بين البلدين (رويترز) حساسية الكلمة

أبرز ما أثار الساسة المتربصون بالحكومة الثالثة لعائلة شيناواترا، وحرّك أنصارهم في الشارع، هو مخاطبة رئيسة وزرائهم هون سين بعبارة "يا عم"، وانتقادها في المكالمة نائب رئيس أركان الجيش التايلندي. علما بأن سين يشغل حاليا منصب رئيس مجلس الشيوخ في كمبوديا، واتصف حكمه الذي دام نحو 40 عاما بالعقلانية في إدارة النزاع الحدودي مع تايلند، وحل جزءا منه بتحكيم دولي.

ويقول خبراء في الشأن التايلندي أن لدى التايلنديين حساسية مفرطة في استعمال الكلمات والحركات، حتى أن مستوى رفع اليدين في التحية التقليدية ينبئ عن مستوى التقدير والاحترام، وهو ما استغلته القوى المناهضة للحكومة الحالية، وأدت إلى انسحاب أحد الأحزاب الحليفة للحكومة، بما ينذر بسقوطها.

وطالبت المعارضة -الممثّلة في حزب الشعب- بحل البرلمان والعودة للانتخابات، وذلك بعد أن انسحب أحد الشركاء الرئيسيين في الحكومة.

باتونغتارن شيناواترا أصغر رئيسة وزراء في تاريخ تايلند (رويترز) أزمة عائلية

ولم يمضِ على حكم باتونغتارن (37 عاما) سوى 10 أشهر، وهي أصغر رئيس وزراء في تاريخ البلاد، ورابع شخصية تتقلد المنصب في عائلة شيناواترا، وأظهرت استطلاعات الرأي -الأحد الماضي- تراجع شعبيتها إلى أقل من 10%.

إعلان

وتسلم السلطة مؤقتا "سوريا جوانغرو نغروانغيت" نائب رئيسة الوزراء لحين انتهاء الإجراءات القضائية، إذ من المفترض أن ترد شيناواترا على الاتهامات الموجهة لها خلال 15 يوما.

وليست رئيسة الوزراء الموقوفة عن العمل الوحيدة التي تواجه الأزمة التي تعصف بالعائلة، فوالدها تاكسين مثُل أمام المحكمة بتهمة "تجريح الملك". وقد نُبشت القضية بعد عودته من المنفى عام 2023 ودخوله السجن وقضاء مدة سجنه في المستشفى، ثم صدور عفو ملكي بحقه.

وسجلت تهمة "تجريح مقام الملك" بناء على مقابلة صحفية مع صحيفة كورية عام 2015، وذلك رغم رفض شيناواترا الأب (79 عاما)، التهم وتأكيد ولائه للملك، وإذا ما أدين فقد يواجه عقوبة بالسجن تصل إلى 15 عاما.

وأطاح العسكر بحكومة تاكسين شيناواترا عام 2006، وبحكومة شقيقته يينغلوك عام 2014، وتواجه ابنته مشروعا في البرلمان لسحب الثقة وإجراء قضائيا في الوقت نفسه.

"سوريا جوانغرو نغروانغيت" نائب رئيسة الوزراء يتسلم السلطة مؤقتا لحين انتهاء الإجراءات القضائية بحق شيناواترا (غيتي) رسالة لدول الجوار

وفي حين طرقت أزمة تايلند السياسية أسماع حكومات دول مجاورة، يرى محللون سياسيون أن تدخل الجيش في الشؤون السياسية بتايلند يثير دول مجموعة "آسيان"، خاصة التي تتبنى نظاما سياسيا مشابها يزاوج بين سلطة الملك والنظام الديمقراطي في الحكم.

وهي رسالة استوعبتها أحزاب الحكومة الائتلافية في ماليزيا، ومفادها أن الحيلولة دون عدوى تدخل العسكر يكمن في الحفاظ على الائتلاف الحاكم إلى أن يحين موعد الانتخابات المقبلة عام 2027.

ورغم أن رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم التقى نظيرته التايلندية عدة مرات خلال فترة وجيزة، فإن شيئا لم يرشح بشأن عرضه الوساطة سواء في الأزمة الداخلية أو النزاع الحدودي.

لكن مقربين من دوائر الحكم في بوتراجيا (العاصمة الإدارية لماليزيا) يرون أن سرعة تحرك إبراهيم وزيارته لبانكوك بعد الاشتباكات الحدودية تشي باهتمام بالغ في السيطرة على كلتا الأزمتين، ودون إثارة التحفظات بالتدخل المخالف لقواعد دبلوماسية منظمة آسيان التي يرأسها حاليا.

النزاع الحدودي

ويبدو أن رئيسة الوزراء التايلندية كانت تسعى إلى إنهاء التوتر مع كمبوديا في أعقاب الاشتباك الحدودي في مايو/أيار الماضي. وهو نزاع مزمن، لكن تسريب المحادثة الهاتفية تسبب في عاصفة سياسية داخلية، وأدى إلى انسحاب الحزب المحافظ من السلطة، وهو المعروف بأنه أداة للعسكر، وبدأت موجة احتجاجات شعبية ضد الحكومة، واتهام رئيسة الوزراء بالتملق لكمبوديا وإساءة الأدب أو "تجاوز المعايير الأخلاقية"، حسبما ورد في الشكوى القضائية.

وتفاقُم النزاع الحدودي بين عضوين في منظمة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) يبعث كثيرا من القلق في أوساط المنظمة، لا سيما ماليزيا التي ترأس الدورة الحالية وتسعى إلى تقديم آسيان نموذجا للاستقرار الإقليمي والتعاون الاقتصادي.

ويستبعد مراقبون إثارة القضية الحدودية في أروقة آسيان التي يعقد وزراء خارجتيها مؤتمرهم في كوالالمبور الأسبوع المقبل، وذلك التزاما بميثاق المنظمة الذي يمنع التدخل في النزاعات الثنائية أو الشؤون الداخلية للدول الأعضاء، وتعززه الاتفاقية الموقعة عام 1967 التي أكدت "مبدأ عدم التدخل".

إعلان

مقالات مشابهة

  • السودان: كامل إدريس يُعيّن ثلاثة وزراء جدد في حكومته
  • الكويت وقطر تدينان دعوات الاحتلال لفرض السيادة على الضفة وتؤكدان دعم فلسطين
  • الكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة الغربية
  • الكويت تدين تصريحات إسرائيلية تدعو لتوسيع نطاق الاحتلال في الضفة
  • وزراء الليكود يطالبون بضم الضفة الغربية
  • مطالبات شعبية بعزل رئيسة وزراء تايلند إثر زلة دبلوماسية
  • الوزراء يستفيدون من عطلة لأسبوعين.. هل يلتزمون بقضائها داخل أرض الوطن ؟
  • نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع يلتقي وزير الدفاع العراقي
  • جلالةُ السُّلطان المعظم يُعزّي أمير دولة الكويت
  • الكويت تعزي في ضحايا منجم هويد شمال السودان