الكشف على 1983 مريضا فى قافلة طبية علاجية بكفر الوكالة بشربين
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أعلن الدكتور شريف مكين، وكيل الوزارة عن توقيع الكشف على 1983 مريضا ضمن فعاليات قافلة طبية علاجية فى قرية كفر الوكالة - مركز شربين وذلك تحت إشراف الدكتورة علياء أبو السعود، منسق عام القوافل.
وقد جرت فعاليات القافلة بحضور اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية والدكتور شريف مكين وكيل الوزارة وساعد في التنظيم والتنسيق متطوعي حياة كريمة ومبادرة انت الحياة مع فرق الدعم اللوجيستي بالمحافظة
وضمت القافلة 11 عيادة متنوعة منها: (2 أطفال - 2 باطنة - الجراحة - عظام - انف واذن - رمد - جلدية- أسنان - نساء وتنظيم أسرة)، فضلًا عن معمل طفيليات، وأشعة x ray،
وقد جاء بيان القافلة كالتالي:
باطنة 328
أطفال 248
جراحة 167
انف وأذن 168
أسنان 204
عظام 271
رمد 184
جلدية 233
نسا وتنظيم اسرة 180
وتم إجراء 316 تحليلا مختلفًا للمرضى، و92 حالة أشعة عادية، وموجات صوتية فضلًا عن فحوصات لـ 206مرضى ضمن مبادرة الكشف المبكر لأمراض السكر، والضغط، والدم، وتحويل 41حالة للمستشفيات لإجراء جراحات مختلفة لهم، وإصدار قرارين للعلاج على نفقة الدولة.
ولفت وكيل الوزارة إلى حرص مديرية الصحة بالمحافظة على توعية المواطنين، حيث أقيم على هامش القافلة 40 ندوة تثقيفية، و125حالة استبيان، مؤكدًا على استمرار الحملات العلاجية لخدمة المرضى بالمناطق البعيدة ولرفع المعاناة عنهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: استمرار الحملات الدعم اللوجيستي اللواء طارق مرزوق محافظ الدقهلية شريف مكين طارق مرزوق محافظ الدقهلية مبادرة الكشف المبكر
إقرأ أيضاً:
سلطات شرق ليبيا تحاصر قافلة الصمود وتشترط إجراءات قانونية
قالت قافلة الصمود البرية لكسر الحصار عن غزة اليوم السبت إنها تتعرض منذ أمس الجمعة لحصار ممنهج من قبل سلطات شرق ليبيا التي منعتها من التقدم نحو سرت شمالي البلاد، في حين أفادت الحكومة الليبية بأنها ستسمح للأجانب بدخول أراضيها بشرط إتمام الإجراءات القانونية.
وأفادت قافلة الصمود في بيان بأن سلطات شرق ليبيا منعت وصول أي تموينات بالغذاء والماء والدواء للمشاركين في القافلة الذين يناهز عددهم 1500 شخص، كما عطلت شبكات الاتصالات والإنترنت.
وأضافت أن الأجهزة الأمنية لاحقت وأوقفت عددا من المشاركين في القافلة بزعم وجود فيديوهات مسيئة لسلطات شرق ليبيا، دون تعليق الأخيرة على ذلك حتى الآن.
وطالبت قافلة الصمود سلطات شرق ليبيا بالكف عما وصفتها بـ"الممارسات التعسفية والمناقضة لاعتبارات الأخوة المغاربية والعربية"، كذلك دعتها إلى وقف الحصار التجويعي.
بيان حكوميبدورها، قالت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب إنها تسمح للأجانب بدخول أراضيها بشرط حصولهم على الإجراءات القانونية الكاملة، وذلك في بيان لوزارة الداخلية برئاسة أسامة حماد.
وقال البيان "في إطار ما تم تداوله بشأن القافلة التضامنية القادمة من دولتي الجزائر وتونس الشقيقتين نؤكد التعامل مع المشاركين في هذه القافلة وفقا للإجراءات القانونية المنظمة لحركة العبور والمتوافقة مع القوانين الليبية والاتفاقيات الثنائية المعمول بها بين الدول".
إعلانوأضافت أنه من الضروري تقديم أختام دخول رسمية تثبت عبورهم إلى الأراضي الليبية بطريقة قانونية التزاما بالقواعد المُنظّمة لدخول الأجانب وحماية لسيادة الدولة.
وكانت الحكومة الليبية المكلفة من مجلس النواب رحبت الخميس، بقافلة الصمود المغاربية وطالبت باحترام الضوابط المصرية المعلنة لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة في بيان صادر عن وزارة الخارجية والتعاون الدولي بالحكومة.
من جهتها، أعربت مصر، مساء الأربعاء، عن تمسكها بالضوابط التنظيمية لزيارة المنطقة الحدودية المحاذية لقطاع غزة لضمان أمن الوفود الزائرة.
غير أن منظمي القافلة قالوا إن السلطات المصرية رحلت أو احتجزت أجانب كانوا يسعون للانضمام إلى المسيرة العالمية إلى غزة.
وتضم القافلة أكثر من 1500 ناشط من الدول المغاربية ضمن تحرك شعبي تضامني لدعم الفلسطينيين المحاصرين في غزة.
وكان من المقرّر -بحسب المنظمين- أن تعبر بالحافلات منطقة سيناء، للوصول لمدينة العريش الواقعة على بعد أكثر من 350 كيلومترا شرق القاهرة، على أن يواصل المشاركون طريقهم سيرا على الأقدام لمسافة 50 كيلومترا وصولا إلى الجانب المصري من رفح.