58 رامياً في «النخبة» للبندقية والمسدس
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
اختتمت بنادي الذيد بطولة النخبة للرماية، ضمن بطولات موسم اتحاد الرماية، وشهدت منافسات قوية على مدار 3 أيام، بمشاركة 58 رامياً ورامية، في البندقية والمسدس 10 أمتار، وشملت جميع الفئات الرجال والسيدات والناشئين والناشئات.
وانتزع الناشئ عبد الله سيف الميدالية الذهبية بمسابقة المسدس 10 أمتار بالعلامة 560، وفي البندقية 10 أمتار، نال الناشئ سلطان حسن الميدالية الذهبية بالعلامة 620.2، والواعدة فاطمة السويدي بالذهبية أيضاً بالعلامة 606.8، وانتزع إبراهيم الميدالية الذهبية بالعلامة 625.4 بمسابقة البندقية رجال، وياسمين تهلك الميدالية الذهبية بالعلامة 616.5 بندقية سيدات، وأحمد الأميري الميدالية الذهبية مسدس رجال بالعلامة 562، وعلى مستوى سيدات المسدس، فازت غاية شهيل الميدالية الذهبية بالعلامة 561.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الذيد الرماية
إقرأ أيضاً:
بفضل الرخصة الذهبية وتسهيل الإجراءات.. 25% ارتفاعا في عدد الشركات خلال عام
قال حسام هيبة، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة إن السياسات التي تتبناها الهيئة تستهدف خلق بيئة أعمال أكثر تنافسية وجاذبية للمستثمرين، خاصة في المشروعات الكبرى والاستراتيجية.
وأوضح هيبة في تصريحات له خلال مشاركتة في منتدى الأعمال المصري القطرى بالقاهرة اليوم، أن حزمة متكاملة من الإصلاحات النقدية والمالية والهيكلية، إلى جانب تسريع التحول الرقمي، وتيسير الإجراءات، وتفعيل ما جاء بقانون الاستثمار، وتطبيق نظام الرخصة الذهبية، أسهمت في تحقيق نمو ملحوظ في معدلات الاستثمار، حيث ارتفع عدد الشركات بنسبة 25% خلال عام واحد، وزادت رؤوس الأموال بنسبة تتراوح بين 70% و80% خلال الفترة نفسها، فضلًا عن الزيادة الواضحة في حجم الاستثمارات الأجنبية المباشرة، بما يعكس تحسن مناخ الاستثمار وثقة المستثمرين في الاقتصاد المصري.
وأضاف رئيس هيئة الاستثمار أن التركيز على الصناعات ذات القيمة المضافة، والقطاعات التصديرية والتكنولوجية يُعد أحد المحاور الأساسية لتحسين مناخ الاستثمار، لافتًا إلى أن من أهم المميزات التي يتمتع بها الاقتصاد المصري تنوعه وقدرته على استيعاب استثمارات متعددة القطاعات.
2000 فرصة استثمارية
وتابع" استهدفت الهيئة العامة للاستثمار ثمانية قطاعات رئيسية تشمل الطاقة الخضراء، والصناعة، والزراعة، والتعليم، والصحة، واللوجستيات، والتكنولوجيا، والسياحة، مع إعداد خطط استثمارية واضحة تستهدف مشروعات محددة في كل قطاع، أسفرت عن تجميع نحو 2000 فرصة استثمارية على الخريطة الاستثمارية.