بوابة الفجر:
2025-08-02@16:35:13 GMT

خليط سحري للحفاظ على نعومة اليدين

تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT

تعكس اليدين جمال المرأة واهتمامها بنفسها، إلا أن التعرض المستمر للعوامل البيئية قد يؤثر على نعومتها ورطوبتها. 

لتحصلي على يديك ناعمتين ومشرقين دائمًا، إليكِ وصفة بسيطة وفعالة باستخدام مكونات طبيعية ومتوفرة في كل منزل.

مكونات الخليط السحريعسل النحل: يحتوي على فيتامينات ومعادن تعمل على تجديد خلايا البشرة وتغذيتها.

زيت الزيتون: يرطب البشرة بعمق ويقيها من الجفاف.شمع العسل: يوفر طبقة واقية تحافظ على رطوبة البشرة.عصير الليمون: يساعد على تفتيح لون البشرة وإزالة البقع الداكنة.طريقة التحضير والاستخدام

تحضير الخليط:

في وعاء صغير، امزجي ملعقتين كبيرتين من العسل مع ملعقة كبيرة من زيت الزيتون وشمع العسل المذاب.أضيفي بضع قطرات من عصير الليمون إلى الخليط وامزجي جيدًا حتى تتجانس المكونات.

تطبيق الخليط:

دلكي يديكِ بالخليط بلطف لمدة 10 دقائق، مع التركيز على المناطق الجافة والخشنة.اتركي الخليط على يديكِ لمدة 15 دقيقة ثم اغسليه بالماء الفاتر والصابون.

التكرار:

كرري هذا القناع مرتين في الأسبوع للحصول على أفضل النتائج.فوائد الخليط للبشرةترطيب عميق: يمنح البشرة الرطوبة اللازمة ويجعلها ناعمة ومشرقة.تغذية البشرة: يحتوي على الفيتامينات والمعادن التي تساهم في صحة البشرة.تفتيح البشرة: يساعد على إزالة البقع الداكنة وتفتيح لون البشرة.حماية البشرة: يوفر طبقة واقية تحميها من العوامل الخارجية.زيادة الثقة بالنفس: يجعل يديك ناعمتين ومشرقتين.نصائح عند استخدام الخليطالانتظام: للحصول على أفضل النتائج، استخدمي هذا القناع بانتظام.اختبار الحساسية: قبل استخدام أي مكون جديد، اختبري كمية صغيرة منه على منطقة صغيرة من الجلد للتأكد من عدم وجود حساسية.حماية البشرة: استخدمي واقي الشمس على يديكِ لحمايتها من أشعة الشمس الضارة.ترطيب يومي: استخدمي كريم مرطب لليدين يوميًا للحفاظ على نعومتها.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: خليط خليط سحري نعومة اليدين نعومة اليدين

إقرأ أيضاً:

التغذية السليمة سر نضارة البشرة.. وتحذيرات من اتباع الحميات القاسية

تُعد البشرة أكبر عضو في جسم الإنسان، وهي المرآة الحقيقية لصحة الجسم العامة، وتتأثر بشكل مباشر بالنظام الغذائي اليومي، وأوضح الدكتور علي بن محمد الجعفري، طبيب اختصاصي أمراض جلدية، ورئيس قسم الأمراض الجلدية بمجمع جعلان الصحي، أن تناول الأطعمة الغنية بالفيتامينات والمعادن ومضادات الأكسدة يُسهم في الحفاظ على نضارتها، ويقلل من ظهور التجاعيد، ويساعد في معالجة مشكلات شائعة مثل حب الشباب وجفاف الجلد.

وأوضح الجعفري أن العلاقة بين الطعام وصحة الجلد علاقة وثيقة ومدروسة علميًا، فالبشرة، شأنها شأن بقية الأعضاء، تحتاج إلى تغذية مستمرة، والنظام الغذائي يُعد من العوامل الأساسية التي تتحكم في مظهرها ونضارتها، مشيرًا إلى أن تجدد الخلايا الجلدية لا يتم بكفاءة إلا بوجود مكونات غذائية داعمة لهذه العملية، موضحًا الأطعمة التي تحسن صحة الجلد كالأسماك الدهنية مثل السلمون والسردين، والأفوكادو والمكسرات وزيت الزيتون الذي يُعد من الدهون الصحية التي تعزز ترطيب البشرة، والخضروات الورقية مثل السبانخ والكرنب الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، إضافة إلى الفواكه الحمضية والتوت، لما تحتويه جميعها من عناصر تُقلل الالتهاب وتعزز الترطيب وتُغذي البشرة من الداخل بفيتامينات أساسية، أهمها C الضروري لإنتاج الكولاجين.

وأكد الجعفري دور الفيتامينات، حيث إن فيتامين A ضروري ويدعم تجدد الخلايا، كما أن نقصه يتسبب بجفاف الجلد، ويوجد هذا الفيتامين في الجزر والبطاطا الحلوة والكبد، ويُعد فيتامين C من أهم مضادات الأكسدة وأكثرها تأثيرًا على إنتاج الكولاجين، ويوجد في البرتقال والكيوي والفراولة، في حين يُساعد فيتامين E في حماية الجلد من الأكسدة، ويحافظ على رطوبته ومرونته، ويتوفر في اللوز والبذور والزيوت النباتية.

وأشار الجعفري إلى أن هناك أطعمة ترتبط بظهور مشكلات جلدية، في مقدمتها السكريات المكررة والكربوهيدرات ذات المؤشر الجلايسيمي، مثل الخبز الأبيض والحلويات، التي تؤدي إلى رفع مستويات الإنسولين وهرمون IGF-1، وتُحفز الغدد الدهنية لإفراز المزيد من الزهم، وهو الدهن الذي تُنتجه الغدد الدهنية في الجلد sebum، ما يُسهم في ظهور حب الشباب، إلى جانب الدهون المشبعة والمقلية التي ترفع مستوى الالتهاب الجلدي، ومنتجات الألبان، خاصة الحليب منزوع الدسم، الذي يرتبط بزيادة حالات حب الشباب بسبب تأثيره المحتمل على مستقبلات النمو في الجلد، ولفت إلى أن الأطعمة السريعة تؤثر سلبًا على الكولاجين في البشرة، بسبب ما تحتويه من دهون مؤكسدة وسكريات مكررة، تُسرّع من تلف الكولاجين وتُقلل من مرونة الجلد، ما يُسرّع من ظهور التجاعيد وعلامات التقدُّم في السن.

وبيّن الجعفري أن العوامل الوراثية تؤدي دورًا في تحديد نوع البشرة، سواء كانت دهنية، أو جافة، أو مختلطة، واستعدادها لبعض الحالات مثل حب الشباب أو الصدفية، كما أن البيئة المحيطة تؤثر على البشرة بسبب التلوث والهواء والرطوبة وأشعة الشمس، مما يؤثر على صحة الجلد بشكل يومي، لكن النظام الغذائي هو العامل القابل للتعديل والذي يمكنه أن يُحدث فرقًا فعليًا وملموسًا، خصوصًا في الحالات المرتبطة بالتهابات الجلد مثل الإكزيما أو حب الشباب.

وعن النظام الغذائي الأنسب للأشخاص الذين يعانون من حب الشباب أو التصبغات، أوصى بتقليل السكر ومنتجات الألبان، وزيادة الأطعمة الغنية بالأوميجا 3 ومضادات الأكسدة، والاعتماد على البروتينات الخالية من الدهون، والحبوب الكاملة، وإدخال عناصر مثل الزنك الموجود في المحار والكاجو، والسيلينيوم الموجود في الجوز البرازيلي، أما في حالات الإكزيما أو الصدفية، فنصح باتباع نظام غذائي مضاد للالتهابات، وتجنب الأغذية المثيرة مثل الجلوتين أو منتجات الألبان بحسب استجابة الجسم، والتركيز على أطعمة غنية بالأوميجا 3، وفيتامين D الموجود في الأسماك كالسردين والتونة وصفار البيض، والبروبيوتيك، وهي كائنات حية دقيقة في الأمعاء تُساعد على تحسين الهضم وامتصاص أهم العناصر التي يحتاجها الجلد.

وحول تأثير شرب الماء على البشرة، أشار الجعفري إلى أن شرب كميات كافية من الماء يوميًا مفيد لصحة الجلد، لكن تأثيره غير مباشر، إذ يُساعد على دعم وظيفة الحاجز الجلدي، ويُسرّع من عملية التخلص من السموم، كما يُقلل من مظاهر الجفاف الظاهري، إلا أن ذلك لا يُغني عن أهمية الترطيب الخارجي للبشرة.

وقال الجعفري: إن الصيام المتقطع يمكن أن يكون مفيدًا للبشرة، إذ يُسهم في تقليل الالتهاب وتحفيز عمليات إصلاح الخلايا، مشددًا في الوقت ذاته على أن تقليل الكربوهيدرات مفيد فقط في حال كانت من مصادر مكررة ومُصنعة، محذرًا من اتباع الحميات القاسية، حيث تؤدي إلى مشكلات جلدية وتتسبب في تساقط الشعر.

وأكد أن الغذاء الطبيعي المتوازن يظل الأفضل على المدى البعيد مقارنة بالمكملات، إلا أن المكملات يمكن استخدامها في حال وجود نقص مثبت، مثل الزنك أو فيتامين D، لافتًا إلى وجود بعض الأدلة التي تشير إلى أن مكملات الكولاجين البحري المصحوبة بفيتامين C قد تُساعد على تحسين مرونة الجلد لدى البعض.

وأضاف: إن من الأخطاء الغذائية الشائعة التي تؤثر سلبًا على صحة البشرة الإفراط في تناول الكافيين مع قلة شرب الماء، والامتناع التام عن الدهون رغم أهمية بعضها، والاعتماد على أطعمة مُعالجة بشكل يومي، وكذلك استخدام المكملات دون أي تقييم طبي.

وأشار إلى أن الجلد هو انعكاس لصحة الأمعاء، وأن تحسين صحة الميكروبيوم المعوي من خلال تناول الألياف والبروبيوتيك يُترجم إلى مظهر صحي للبشرة، مؤكدًا أن النوم الجيد والابتعاد عن التوتر لا يقلان أهمية عن التغذية المتوازنة، مشددًا على ضرورة تجنّب الأنظمة الغذائية القاسية، لما لها من تأثير سلبي مباشر على نضارة الجلد وكثافة الشعر.

مقالات مشابهة

  • سليم سحاب: إعادة إحياء مسرح البالون وفرقة رضا للحفاظ على التراث الشعبي
  • تجنبيها فورًا.. 6 أطعمة تعجل بالشيخوخة المبكرة
  • مستشار تربوي: توفر الإسعافات الأولية أمر مهم في المدارس
  • سر النجمات.. أفضل ماسك لتفتيح البشرة بالقهوة في 15 دقيقة
  • أمينة خليل تشارك محبيها صورا من شهر العسل في إيطاليا
  • 6 أطعمة تسرع الشيخوخة وترهل البشرة
  • التغذية السليمة سر نضارة البشرة.. وتحذيرات من اتباع الحميات القاسية
  • بيطرى الشرقية يضبط 547 عبوة دواء مخالفة فى حملات تفتيشية
  • بالتعاون مع الأزهر.. «الأوقاف» تنظم ندوات للحفاظ على البيئة بـ 1544 مسجدًا
  • اختبار منزلي قد يغيّر مستقبل تشخيص سرطان الجلد| ما هو؟