الإعلامية مها بهنسي تٌشيد بدور «المتحدة» في تنظيم مهرجان العلمين الجديدة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
قالت الإعلامية مها بهنسي، إنه باقٍ على انتهاء فعاليات مهرجان العلمين الجديدة «العالم علمين» أيام قليلة، بعدما استمر على مدار 50 يوم، موضحة أن الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية كانت قادرة على ضم العديد من الفعاليات والأنشطة والأحداث المميزة لأجندة النسخة الثانية من المهرجان.
شكل مُبهر لمهرجان العلمينوأشادت «بهنسي»، خلال تقديم برنامج «الستات مايعرفوش يكدبوا»، على شاشة «سي بي سي»، بدور الشركة المتحدة الكبير في تنظيم الفعاليات، وخروج مهرجان العلمين بهذا الشكل الرائع، مٌوضحة أن المهرجان يضم فعاليات مٌميزة ثقافية وترفيهية وفنية ورياضية تناسب مختلف اهتمامات رواد العلمين الجديدة، ولفت أنظار السياح من مختلف أنحاء العالم.
وشددت على أن مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الثانية شهد أكثر من 20 فعالية متنوعة، بين عروض مسرحية فنية من إنتاج أشهر المنتجين، وبطولة ألمع النجوم الكبار والفنيين الشباب، بالإضافة إلى العديد من الفعاليات الرياضية ومباريات لأساطير كرة قدم والطائرة والسلة.
وتابعت: «بوجه كل الشركة للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية على الخروج بمهرجان العلمين الجديدة بهذا الشكل المميز وسط إشادات دولية ومحلية واسعة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية مها بهنسي مها بهنسي المتحدة مهرجان العلمين مهرجان العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
مادور يتحدى أمريكا.. تحضير للإعلان عن خطة فنزويلا الدفاعية الجديدة
أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، عزم بلاده على تعزيز قدراتها الدفاعية خلال العام المقبل، وذلك ضمن رؤية سماها "خطة 2026"، وسط تصاعد التوتر مع الولايات المتحدة.
وأضاف في تصريحات متلفزة على إحدى القنوات المحلية، أمس الاثنين، أن حكومته تعتزم إعلان استراتيجيات جديدة لتعزيز القدرات الدفاعية للبلاد في العام الجديد، متحديا الولايات المتحدة بشكل علني.
وأوضح أن هذه القرارات جاءت إثر اجتماع عقده مع كبار مسؤولي الحكومة. وأشار إلى أن التحركات العسكرية الأمريكية في منطقة البحر الكاريبي تشكل تهديدا ضد فنزويلا، موضحا أن هذه التطورات تعد أحد أكبر دوافع بلاده لزيادة استثماراتها الدفاعية.
وفي هذا الإطار، تعتزم فنزويلا تنفيذ رؤية أطلقت عليها اسم "خطة 2026"، لتعزيز قدرات البلاد في مجالات الأمن والدفاع وسياسات الاتصال والتنظيم المجتمعي، بحسب مادورو.
من جانبه، أعلن وزير الدفاع فلاديمير بادرينو لوبيز أن التهديدات التي تعرضت لها فنزويلا مؤخرًا دفعتها إلى تطوير استراتيجيات جديدة وإعادة هيكلة "القوة المليشية" داخل البلاد.
وأضاف أن القوات البحرية الفنزويلية تعزز استعداداتها وتأهبها يوما بعد يوم، وهي "مستعدة للرد على أي هجوم قد يستهدف البلاد".
وتصاعدت التوترات مؤخرا بين الولايات المتحدة وفنزويلا، حيث أصدر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في آب/أغسطس الماضي، أمرا تنفيذيا يقضي بزيادة استخدام الجيش بدعوى "مكافحة عصابات المخدرات" في أمريكا اللاتينية.
وفي هذا السياق، أعلنت واشنطن إرسال سفن حربية وغواصة إلى قبالة سواحل فنزويلا، فيما قال وزير الحرب الأمريكي بيت هيغسيث، إن الجيش جاهز للعمليات بما فيها تغيير النظام في فنزويلا.
وردا على ذلك، أعلن مادورو حشد قوات يبلغ قوامها 4.5 ملايين شخص في البلاد، والاستعداد لصد لأي هجوم محتمل.
وأثارت الهجمات التي شنها الجيش الأمريكي على قوارب في البحر الكاريبي والمحيط الهادئ، بادعاء تهريبها للمخدرات، والاستهداف المباشر للأشخاص على متنها، جدلا بشأن "عمليات القتل خارج نطاق القانون" في المجتمع الدولي.