أبرزها «المساكنة».. تصريحات نارية من إيناس الدغيدي تضعها في صدارة التريند
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
إيناس الدغيدي.. تصدر اسم المخرجة إيناس الدغيدي، محركات البحث على جوجل، بعد تصريحاتها الأخيرة، وأبرزها المساكنة، وذلك عندما حلت ضيفة مع الإعلامية نادية الزعبي، ببرنامجها «القرار»، المذاع عبر قناة «الغد».
تصريحات إيناس الدغيدي عن المساكنةوتحدثت إيناس الدغيدي، خلال اللقاء عن المساكنة وأنها خاضت هذه التجربة، قائلة: «عشت المساكنة مع جوزي قبل ما أتجوزه قعدت 9 سنوات بحبه، مش فاكرة عيشت المساكنة كام سنة لأن الموضوع من زمان»، مشيرة إلى أنها لم تخوض تجربة الزواج العرفي من قبل.
وتحدثت عن من يتحمل مسؤولية التحرش، قائلة: «أنا مش عارفة يعني إيه التحرش، التحرش السبب فيه الست، بحمل الست المسؤولية لما أقول أنا حد اتحرش بيا هيتحرش بيا ليه؟ لو هو مريض هياخد بالقلم ومش هيكمل، في ستات بيلعبوا لعبة ويقولوا تحرش أنا مش مع أن التحرش بيجي من الراجل الست في جزء من تصرفاتها تخلي الراجل يتحرش بيها»
رأي إيناس الدغيدي في الحجابوعن الشيء المستحيل أن تقوم به، قائلة: «من المستحيل أن أرتدي الجحاب، ومش بحط الحرام في دماغي».
كما كشفت عن رأيها في حقيقة مقتل سعاد حسني، قائلة: ««أنا أعرف سعاد حسني كويس جدًا، وأنا ضد مقولة إنها قتلت، سعاد حسنى لا يمكن حد يقدر يقتلها، وكانت تتناول الحبوب المهدئة من عمر 44 عامًا، المهدئات في الآخر تؤدي إلى الانتحار، سعاد حسني انتحرت لأنها من العمر ده كله بتاخد مهدئات، هي نجمة كبيرة، لما تشوف إنها مبقتش نجمة وإن شكلها بقى كده والمرض عمل فيها كده، تنتحر».
وقالت إيناس الدغيدي عن حقيقة إصابة عادل إمام بالزهايمر: «عادل إمام عمل كل حاجة سواء شهرة أو فلوس، وحاليًا يريد استقرار نفسي، الزعيم حتى فى ابتعاده لم يسلم من الشائعات فالبعض يروج أنه لديه زهايمر، ولكني علمت من أصدقائه المقربين وهن يسرا ولبلبة أنه طبيعي، ولكنه غير مهتم بكل ما يحدث، ويريد أن يعيش في سلام، وأطلب من الجمهور أن يترك عادل إمام يعيش ما تبقي من عمره فى سلام ودون شائعات».
وكشفت إيناس الدغيدي، عن عمرها الحقيقي، قائلة: «أنا من مواليد 1953، أى أن عمري 70 سنة وسعيدة بعمري لأني اشعر انه لم يتغير شيء، فلم أشعر بالكبر أو التعب، ولست خائفة من الموت، لأنه سيكون أكثر سلامًا».
اقرأ أيضاًما حقيقة إصابة عادل إمام بالزهايمر؟.. إيناس الدغيدي: عرفتها من يسرا ولبلبة
إيناس الدغيدي في تصريحات نارية: عشت المساكنة ومستحيل ألبس الحجاب
إيناس الدغيدي: رفضت أحمد عز و يسرا اللي رشحته يبوسها في فيلم «كلام الليل» | فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيناس الدغيدي المخرجة إيناس الدغيدي ايناس الدغيدي تصريحات إيناس الدغيدي إیناس الدغیدی عادل إمام
إقرأ أيضاً:
هجوم إسرائيل على إيران يعيد مضيق هرمز إلى صدارة اهتمام أسواق النفط
بينما كانت الأسواق تترقب التصعيد، جاءت الضربات الجوية الإسرائيلية على منشآت نووية ومواقع عسكرية في إيران، في الساعات الأولى من يوم الجمعة، لتعيد شبح المواجهة الشاملة في الخليج، وتعيد مضيق هرمز -أخطر ممر بحري للطاقة في العالم- إلى الواجهة.
ووفقًا لتقرير نشرته فايننشال تايمز، فإن الغارات الإسرائيلية أسفرت عن مقتل قيادات بارزة في الحرس الثوري الإيراني، لكنها تجنّبت عمدًا ضرب منشآت النفط، ما ساهم جزئيًا في تهدئة الأسواق مؤقتًا.
وارتفع سعر خام برنت بنسبة 12% ليصل إلى 78.5 دولارًا للبرميل، قبل أن يتراجع إلى 75 دولارًا بعد استيعاب الأسواق حدود الضربة.
غير أن محللين حذّروا من أن رد إيران المحتمل، هو ما سيحدد الاتجاه الحقيقي للأسواق.
ونقلت فايننشال تايمز عن مسؤول بارز في إحدى شركات تجارة النفط العالمية: "السوق لا تزال هادئة نسبيًا لأن البنية التحتية النفطية لم تُستهدف، لكن إذا كانت إيران تفكر في الرد، فالمضيق هو نقطة الضعف التي لا يمكن تجاهلها".
هرمز.. عصب قد تقطع إيران تدفقهمن جهته أشار تقرير بلومبيرغ إلى أن المضيق هرمز عاد إلى صدارة المخاوف الجيوسياسية عقب هذا التصعيد.
ويمر عبر مضيق هرمز يوميًا أكثر من 21 مليون برميل من النفط الخام، أي نحو ثلث صادرات النفط المنقولة بحرًا في العالم.
إعلانوقالت الوكالة إن "القيادة الإيرانية لطالما لوّحت بخيار إغلاق المضيق"، لكنها لم تُقدم فعليا على هذه الخطوة سابقا.
وفي هذا السياق، ذكّرت بلومبيرغ بتصريح سابق لعلي رضا تنغسيري، قائد القوات البحرية في الحرس الثوري، تأكيده أن إيران "تمتلك القدرة على تعطيل الملاحة في المضيق، لكنها لا تستخدمها حاليًا"، في إشارة ضمنية إلى أن هذا الخيار لا يزال مطروحًا على الطاولة كأداة ردع.
وسبق لطهران أن استخدمت مضيق هرمز كأداة ضغط:
ففي أبريل/نيسان 2024، وقبيل تنفيذ هجوم بطائرات مسيّرة على إسرائيل، احتجزت إيران سفينة شحن مرتبطة بإسرائيل قرب المضيق. وفي 2023، اعترضت إيران ناقلة نفط متجهة إلى الولايات المتحدة، ردًا على مصادرة سفينة إيرانية قبالة سواحل ماليزيا. وخلال عام 2022، احتجزت ناقلات يونانية عدة أشهر بسبب مصادرة نفط إيراني في حادثة منفصلة.وأشارت بلومبيرغ إلى أن هذه الحوادث لا تُعدّ استثناءات بل نمطًا متكررًا من استخدام المضيق كأداة تفاوض أو تناحر.
رد محتمل وارتفاع مرتقب لأسعار النفطمن جانبها، ترى هليما كروفت، رئيسة قسم إستراتيجية السلع العالمية في بنك "آر بي سي"، في مذكرة نقلتها فايننشال تايمز، أن إيران ربما لا تُغلق المضيق كليًا، لكنها قد تلجأ إلى تكتيكات "التحرش" بالسفن، أو شنّ هجمات على البنية التحتية النفطية الإقليمية، وهو ما قد يرفع أسعار النفط بمقدار 20 دولارًا إضافيًا للبرميل.
من جانبه أشار خورخي ليون، مدير التحليل الجيوسياسي في "ريستاد إنرجي"، إلى أن "تبدّل تسلسل الأحداث ـإذ بادرت إسرائيل بالضرب هذه المرةـ يُشكل عاملا جديدا قد يزيد من تقلبات السوق وقلق المستثمرين".
وتبدو المنطقة مرة أخرى على حافة الهاوية، لكن هذه المرة، لا يكمن الخطر فقط في التصعيد العسكري المباشر، بل في ما يمكن أن يحدث في بقعة تحمل في جوفها مصير الاقتصاد العالمي.
إعلانوخلُصت فايننشال تايمز إلى "قد لا يُغلق هرمز، لكن مجرد التلويح بورقته كفيل بأن يرفع أسعار الطاقة، ويعيد رسم خرائط المخاطر في العالم بأسره".
حقائق عن مضيق هرمزيرصد تقرير لرويترز الأهمية الاقتصادية لمضيق هرمز كالآتي:
يقع المضيق بين عُمان وإيران ويربط بين الخليج شمالا وخليج عُمان وبحر العرب جنوبا. يبلغ اتساعه 33 كيلومترا عند أضيق نقطة، ولا يتجاوز عرض ممري الدخول والخروج فيه ثلاثة كيلومترات في كلا الاتجاهين. يمر عبر المضيق نحو خمس إجمالي استهلاك العالم من النفط، أي ما يقرب من 20 مليون برميل يوميا من النفط والمكثفات والوقود. تستخدمه معظم دول الخليج والعراق بقوة في تصدير النفط والغاز نحو الأسواق الخارجية. هددت إيران على مدار سنوات بإغلاق المضيق، لكنها لم تنفذ تهديدها مطلقا. يتولى الأسطول الأميركي الخامس المتمركز في البحرين مهمة حماية الملاحة التجارية في المنطقة.