بوابة الوفد:
2025-06-11@05:22:32 GMT

انخفاض معدل ضربات القلب هم أكثر عرضة للهوس

تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT

أفاد باحثون من جامعة سام هيوستن في تكساس أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض معدل ضربات القلب يتعرضون لجاذبية الهوس.

 

أجرى العلماء دراسة أظهرت أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض معدل ضربات القلب هم أكثر عرضة بكثير لميول الهوس، وبالإضافة إلى ذلك، من المرجح أن يكون لدى هؤلاء الأشخاص جاذبية الهوس.

 

والشيء هو أن هؤلاء الأشخاص لديهم مستوى منخفض من الأدرينالين في أجسادهم.

 

ولذلك، وفقا للعلماء، يفضل الأشخاص الذين هم على ما يرام مع اندفاع الأدرينالين الطرق القياسية "لدغدغة الأعصاب": فهم يختارون الترفيه مثل الغوص والسباقات الأمريكية والقفز بالحبال والقفز بالمظلات وما إلى ذلك. 

 

ولكن الأشخاص الذين ليس لديهم مستوى عال من الأدرينالين بما فيه الكفاية ويتم إنتاجه بشكل سيء من قبل الجسم، وإيقاع القلب منخفض جدا، يقلقون على أنفسهم بمساعدة الأشياء المحظورة، على وجه الخصوص، قد يعانون من حالة الهوس.

 

وشارك ما يقرب من أربعمائة شخص في دراسة العلماء، الذين تم فحصهم من قبل طبيب وطبيب نفسي، واتضح أن انخفاض معدل ضربات القلب يؤدي إلى حقيقة أن الناس يعانون من مرفقات مهووسة.

 

وبشكل عام، يضاعف الأشخاص الذين يعانون من نبضات القلب البطيئة ثلاثة أضعاف فرصة ملاحقة شخص ما وفي الوقت نفسه، اعترف بعض المجيبين الذين يعانون من انخفاض ضربات القلب بأنهم شاركوا في الاضطهاد مرة واحدة على الأقل في حياتهم. 

 

ويقول العلماء إنهم تمكنوا من إثبات أن الأشخاص الذين يعانون من انخفاض معدل ضربات القلب من الراحة هم أكثر عرضة للمشاركة في الأنشطة المعادية للمجتمع.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: القلب ضربات القلب معدل ضربات القلب انخفاض معدل ضربات القلب الأدرينالين نبضات القلب الأشخاص الذین یعانون من

إقرأ أيضاً:

أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- تسارع معدل التضخم العام السنوي في المدن المصرية للشهر الثالث على التوالي، مُسجلًا 16.8% خلال مايو/أيار الماضي، ليرتفع من مستوى 13.9% في أبريل/نيسان، وفق بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء.

وأرجع مصرفيون أسباب زيادة معدل التضخم إلى تحريك أسعار الوقود وتأثيره على زيادة أسعار الغذاء، حيث زادت أسعار الطعام والمشروبات بنسبة 11.2%، والمشروبات الكحولية والدخان 15.6%، والمسكن والمياه والوقود 19.3%، وكذلك زيادة أسعار الرعاية الصحية بنسبة 40.6%، والأثاث 12.1%.

يأتي هذا مخالفًا لتوقعات البنك المركزي بأن يواصل المعدل السنوي للتضخم العام تراجعه خلال الفترة المتبقية من 2025 وعام 2026، وذلك بالاستناد إلى "إجراءات ضبط أوضاع المالية العامة المنفذة... فضلا عن الثبات النسبي لتضخم السلع غير الغذائية من شأنهما الإبطاء من وتيرة هذا الانخفاض"، وفق تقرير لجنة السياسة النقدية في آخر اجتماعاتها نهاية الشهر الماضي.

وقال الخبير المصرفي وعضو مجلس إدارة البنك المصري الخليجي، محمد عبد العال، إن أسعار الأغذية قادت ارتفاع معدل التضخم في مصر خلال الشهور الثلاث الماضية نتيجة عوامل موسمية، أبرزها زيادة الطلب خلال شهر رمضان، وكذلك نتيجة قرارات "الإصلاح الاقتصادي"، وأهمها تحريك أسعار الطاقة.

غير أن عبدالعال توقع تباطؤ زيادة أسعار الغذاء خلال الفترة المقبلة، مُستندًا إلى "انخفاض سعر كيلو الدواجن في المزرعة من مستوى 90 جنيهًا (1.82 دولار) الشهر الماضي إلى مستوى ما بين 65-70 جنيهًا (1.31-1.41 دولار)، واستقرار أسعار اللحوم رغم ارتفاع الطلب خلال عيد الأضحى، نتيجة زيادة حجم المعروض في الأسواق من قبل الحكومة".

وفي أبريل/نيسان الماضي، رفعت الحكومة المصرية أسعار الوقود بنسب تراوحت ما بين 12 إلى 33%، مُستهدفة سد الفجوة السعرية بين التكلفة وسعر البيع.

مقالات مشابهة

  • لابوبو: بين الهوس العاطفي ومخاطر الإدمان النفسي
  • أسعار الغذاء ترفع معدل التضخم في مصر للشهر الثالث على التوالي.. وخبراء يعلقون
  • برنامج الأغذية العالمي يحذر من أن عدة مناطق سودانية أصبحت عرضة لخطر المجاعة
  • الكشف عن رقم كبير للمستوطنين الذين فروا خلال شهر هربا من صواريخ اليمن
  • مع ارتفاع درجات الحرارة.. ما هي طرق الوقاية من ضربات الشمس؟
  • متلازمة القلب المكسور أكثر فتكًا بالرجال مقارنة بالنساء.. لماذا؟
  • هؤلاء الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بمرض النقرس
  • روسيا: خفض معدل الفائدة لأول مرة منذ 3 سنوات
  • وزير الطوارئ في ذكرى استشهاد الساروت: لن ننسى الذين ضحّوا بأرواحهم من أجل أن تكون سوريا حرة كريمة
  • ينافس ساعات أبل.. شاومي تغزو الأسواق بسوار بمواصفات جبارة