عاجل.. موعد الإعلان عن المرشحين لجائزة الكرة الذهبية 2024
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
حددت مجلة “فرانس فوتبول” التي تقدم جائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم، موعد الإعلان عن أسماء المرشحين للفوز بها لعام 2024.
موعد إعلان مرشحي الكرة الذهبيةيُعلن أسماء المرشحين لجوائز الكرة الذهبية لعام 2024، يوم الأربعاء المقبل والموافق 4 سبتمبر، عند تمام الساعة 6:20 مساءً.
موعد حفل الكرة الذهبيةيقام الحفل الرئيسي لتوزيع جوائز الأفضل، يوم الإثنين الموافق 28 أكتوبر 2024، على مسرح "دو شاتليه" في العاصمة الفرنسية، باريس.
وتظهر جائزتان جديدتان في حفل نسخة 2024، وهما؛ أفضل مدرب ومدربة بالإضافة إلى الجوائز الأخرى.
نشرة منتصف اليوم.. صفقة الزمالك جاهزة لسوبر الأهلي وتريزيجيه في قطر واتحاد جدة يفاوض جالينو رسميًا.. الهلال يضم خالد الغنام من الاتفاقويشهد الحفل توزيع 10 جوائز وهي؛ الكرة الذهبية للرجال والسيدات، وأفضل فريق في العام للرجال والسيدات، وأفضل مدرب للرجال والسيدات، وكأس كوبا الخاص بأفضل لاعب شاب، وكأس جيرد مولر للهداف وكأس سقراط للاعبين الملتزمين بالأعمال الخيرية والمجتمعية وكأس ياشين لأفضل حارس مرمى.
وحصل ليونيل ميسي، قائد منتخب الأرجنتين، على جائزة الكرة الذهبية للمرة الثامنة لأفضل لاعب في العالم لعام 2023، بينما فازت أيتانا بونماتي قائدة وسط برشلونة، بجائزة أفضل لاعبة.
See you on wednesday for the nominees announcement!@UEFA #ballondor pic.twitter.com/GnwWEnKsuZ
— Ballon d'Or (@ballondor) September 2، 2024المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: افضل لاعب أفضل مدرب العاصمة الفرنسية باريس الكرة الذهبية توزيع جوائز الأفضل جائزة الكرة الذهبية جوائز الكرة الذهبية جوائز الأفضل حفل الكرة الذهبية ليونيل ميسي مرشحي الكرة الذهبية موعد حفل الكرة الذهبية موعد إعلان يوم الأربعاء المقبل الکرة الذهبیة
إقرأ أيضاً:
منظمة إسرائيلية تعترف بارتكاب جيش الاحتلال لإبادة جماعية في غزة
اعترفت منظمة "بتسيلم" الإسرائيلية، اليوم الاثنين، بارتكاب جيش الاحتلال الإسرائيلي لإبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، مؤكدة أنّ ما يحدث ليس مجرد عمليات عسكرية، بل سياسة ممنهجة تهدف إلى تدمير المجتمع الفلسطيني في القطاع كليا أو جزئيا، وهو ما يشكل جريمة إبادة بحسب القانون الدولي.
وحمّلت المنظمة في تقريرها جيش الاحتلال المسؤولية عن تدمير البنية التحتية وسبل الحياة في غزة، إلى جانب ارتكاب عمليات قتل جماعية، والتسبب في أكبر أزمة إنسانية وأيتام في التاريخ الحديث.
وأوضح التقرير أن عدد الأطفال الذين فقدوا أحد الوالدين أو كليهما يقدرون بنحو 40 ألف طفل، فيما تشير البيانات إلى أن 41 بالمئة من العائلات في غزة ترعى أطفالاً ليسوا أبناءها، منوها إلى أن الحرب الإسرائيلية خلّفت دمارا لا يمكن إصلاحه جزئيا على الأقل.
ولفت إلى أن الدمار طال البنية التحتية والمستشفيات والمخيمات والمدارس والمرافق الثقافية، إلى جانب تدمير النسيج الاجتماعي الفلسطيني، وسحق منظومة الحياة المدنية عبر عمليات قتل وتهجير جماعي وتجويع ممنهج، واعتقالات تعسفية وتحويل السجون إلى معسكرات تعذيب لمعتقلين دون محاكمات.
وذكر أن التطهير العرقي بات هدفا معلنا للحرب، واستشهد التقرير بتصريحات رسمية من مسؤولين سياسيين وعسكريين إسرائيليين، وأبرزهم وزير الجيش السابق يوآف غالانت، حينما وصف الفلسطينيين بأنهم "حيوانات بشرية"، إلى جانب تصريح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو الذي شبّه الحرب بـ"صراع مع عماليق".
واعتمد التقرير على مقابلات مباشرة مع سكان غزة، وشهادات موثقة، وتحقيقات صحفية، إلى جانب تقارير أممية وحقوقية، وبيانات وزارة الصحة في غزة، التي وصفها التقرير بأنها "موثوقة، بل ومحافظة مقارنة بالعدد الحقيقي للضحايا".
واستند إلى دراسة نُشرت في مجلة “لانسيت” الطبية في شباط/ فبراير الماضي، وبيّنت أن متوسط العمر المتوقع في غزة انخفض بنسبة 51% للرجال، و38% للنساء خلال عام واحد، وأصبح متوسط عمر الوفاة 40 عامًا للرجال و47 للنساء.
وأورد التقرير شهادات لأم رأت زوجها وطفليها يُسحقون تحت دبابة، وأب شاهد ابنه يحترق حيا، ومسعف اضطر لترك جثثا فعاد ليجد الكلاب قد نهشتها، وطفل رضيع نجا بأعجوبة.