تكثف الأجهزة الأمنية بمحافظة قنا من جهودها، لكشف غموض وملابسات العثور علي جثة شاب فى العقد الثالث من العمر، ملقاه على الطريق بمركز دشنا، وبها طلقات نارية. 

 

كانت الأجهزة الأمنية بمحافظة قنا، قد تلقت في الساعات الأولي من صباح اليوم الثلاثاء، إخطارًا يفيد العثور علي جثة شاب ملقاه علي طريق ترعة المرة بقرية عزبة الألفي دائرة مركز شرطة دشنا شمالي المحافظة، وبها طلقات نارية .

 

العثور علي جثة شاب وبها طلقات نارية

 

على الفور انتقلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، وبالفحص تبين العثور على جثة «منتصر .أ.إسماعيل» يبلغ من العمر 31 عامًا، ومقيم بقرية أبو حزام بمركز نجع حمادي، وبها طلقات نارية، وملقاه على طريق ترعة المرة بالقرية .

 

 

تم نقل الجثة لمشركة مستشفي دشنا المركزي تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر عن ذلك المحضر اللازم، وأخطرت النيابة بالحادث.

 

هذا وتكثف أجهزة الأمن من جهودها الأمنية، لكشف غموض وملابسات الحادث.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: جثة شاب دشنا طلقات نارية الوفد جريدة الوفد محافظة قنا قنا العثور علی جثة شاب

إقرأ أيضاً:

غموض حول مصير رئيس مدغشقر وسط غضب شعبي واسع وتمرد داخل الجيش

كشفت مجلة "جون أفريك" الفرنسية، نقلا عن مصادر مطلعة، أن رئيس مدغشقر، أندريه راجولينا، غادر العاصمة أنتاناناريفو في ظروف غامضة، بعد تصاعد حدة التظاهرات الشعبية ورفض وحدات من الجيش تنفيذ أوامره بقمع المتظاهرين.

وذكرت المجلة أن المتظاهرين تمكنوا من الوصول إلى ساحة 13 أيار، التي تمثل رمزًا سياسيًا هامًا في تاريخ البلاد، حيث شهدت تغيّرات سلطوية كبيرة منذ السبعينيات، في خطوة اعتُبرت مؤشرًا على تراجع قبضة الحكومة على السلطة في العاصمة.

وبحسب تقارير إعلامية متطابقة، فإن وحدة "كابسات" العسكرية، وهي الجهة المسؤولة عن إدارة شؤون الأفراد في الجيش، رفضت أوامر مباشرة باستخدام الذخيرة الحية ضد المتظاهرين، معتبرة تلك التعليمات "غير قانونية"، ودعت بقية الوحدات الأمنية إلى الانحياز إلى مطالب الشعب.

كان الرئيس راجولينا قد أعلن في بيان رسمي، اليوم ، عن "محاولة جارية للاستيلاء على السلطة بالقوة وبطرق غير دستورية"، متهمًا جهات لم يسمّها بمحاولة زعزعة استقرار الدولة.

تأتي هذه التطورات في خضم موجة احتجاجات شعبية غير مسبوقة منذ سنوات، اندلعت قبل نحو أسبوعين بسبب الانقطاعات المتكررة في المياه والكهرباء، قبل أن تتوسع لتتحول إلى حراك شعبي يطالب بتنحي الحكومة الحالية.

وشهدت العاصمة يوم الخميس الماضي تظاهرات حاشدة شارك فيها آلاف المواطنين بدعوة من منظمات مدنية ونقابات، وسط دعوات متزايدة لعصيان مدني شامل.

في سياق متصل، أعرب المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، عن قلقه البالغ إزاء ما وصفه بـ"الاستخدام المفرط وغير الضروري للقوة" ضد المتظاهرين، مؤكدًا في بيان صدر يوم الجمعة أن مكتبه وثّق عدة حالات إصابة نتيجة اعتداءات من قبل قوات الأمن.

وقال تورك: "ندعو السلطات إلى احترام الحق في حرية التجمع السلمي، وضمان سلامة المواطنين، والامتناع عن استخدام العنف كوسيلة لقمع الحراك الشعبي".

وتداولت وسائل إعلام محلية ودولية مشاهد صادمة توثق لحظات تعرض متظاهرين للضرب المبرح، من بينهم شاب أُصيب وفقد وعيه قبل أن يتدخل الصليب الأحمر لإسعافه، بالإضافة إلى إصابة أربعة أشخاص على الأقل بالرصاص المطاطي، واثنين آخرين بجروح بسبب استخدام القنابل الصوتية.

طباعة شارك رئيس مدغشقر أندريه راجولينا مدغشقر أخبار مدغشقر احتجاجات شعبية

مقالات مشابهة

  • ميكروباص يصطدم بعمود إنارة في دشنا وإصابة 4 مواطنين
  • سعر أودي كيو 5 موديل 2026 في السعودية| صور
  • غموض حول مصير رئيس مدغشقر وسط غضب شعبي واسع وتمرد داخل الجيش
  • أمن سوهاج يكثف جهوده لكشف لغز العثور على جثمان شاب بجوار محطة نيدة
  • «إن غاب القط»... غموض وإثارة تتصاعد في البرومو الجديد
  • العثور على حفرة بعمق 15 مترا خلال حملة إزالة تعديات فى قنا
  • الأجهزة الأمنية في قطاع غزة تبدأ حملة أمنية واسعة النطاق
  • تحريات لكشف ملابسات العثور على تمساح صغير فى حدائق الأهرام بالجيزة
  • ترى مالا نرى وتسمع مالا نسمع.. ما سر غموض القطط؟
  • جهود أمنية لكشف غموض العثور على جثة سيدة حامل داخل ملاحات غرب الإسكندرية