إجراء مهم بشأن مخالفات قيود الارتفاع شرق مدينة نصر.. مهلة شهر
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
ناشد مسؤولو حي شرق مدينة نصر بالقاهرة، المواطنين الذين استخرجوا شهادة بيانات في ملفات التصالح على مخالفات البناء التي لها قيود في الارتفاع بسرعة التوجه إلى المركز التكنولوجي لتقديم طلب دراسة مخالفة قيود الارتفاع خلال الشهر الجاري.
المستندات المطلوبةوحدد المسؤولون المستندات المطلوبة للحصول على الخدمة وهي تتضمن صورة بطاقة الرقم القومي، صورة التوكيل رسمي في حالة الوكالة مع الإطلاع على الأصل، شهادة بيانات المبنى أو الوحدة معتمدة من الجهة الإدارية موضح بها مخالفة قيود الارتفاع.
وأشاروا إلى رسوم الحصول على الخدمة في مخالفة قيود الارتفاع وهي تتضمن دمغة نوعية، ضريبة شهداء وضحايا، رسم التنمية على المحررات، مقابل خدمات إلكترونية، بالإضافة إلى رسم معاينة.
جدير بالذكر، أن المراكز التكنولوجية تواصل تلقي طلبات التصالح في مخالفات البناء طبقا لقانون التصالح رقم 187 لسنة 2023، حيث يحصل المواطن على شهادة بيانات ويقوم بكتابة كل المعلومات عن المخالفة ونوعها والنشاط وتاريخها ثم يتم استطلاع رأي جهة الولاية، وبعدها يستكمل المواطن المستندات المطلوبة لإجراء التصالح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: استطلاع رأى بطاقة الرقم القومى حى شرق مدينة نصر خدمات الكترونية قانون التصالح شهادة البيانات
إقرأ أيضاً:
أسعار اللحوم الحمراء تواصل الارتفاع بعد العيد وسط ضغط الطلب
سجلت أثمنة اللحوم الحمراء زيادات ملحوظة خلال الأشهر الأخيرة تواصلت خلال أيام عيد الأضحى بسبب الإقبال الكبير على اللحوم، بلغت في بعض المناطق ما بين 100 و130 درهماً للكيلوغرام، وهو ما أثر بشكل مباشر على القدرة الشرائية للأسر، خصوصاً في جهة الدار البيضاء – سطات، وفق ما أكده عدد من الجزارين ومهنيي القطاع.
ويُعزى هذا الارتفاع، حسب المهنيين، إلى وتيرة الطلب تزامناً مع المناسبات الاجتماعية، كحفلات الزفاف والولائم، إلى جانب الإقبال الكبير الذي يسبق عيد الأضحى المبارك.
وفي هذا السياق، أوضح أحمد الشيهب طه، الكاتب الوطني للاتحاد العام للجزارين بالمغرب، أن الأسعار المرتفعة التي سبقت العيد كانت منتظرة، بالنظر إلى الطابع الخاص لهذه المناسبة، وكذا الإقبال الكثيف من طرف المواطنين، مشيراً إلى أن “الأجواء التي مرت فيها هذه السنة كانت استثنائية، خاصة مع القرار الملكي القاضي بإلغاء شعيرة النحر، ما غيّر من نمط الطلب على اللحوم”.
وأكد الشيهب، أن هذه الزيادات لن تكون ظرفية فقط، مرجحاً استمرارها خلال الأسابيع التي تلي العيد، بفعل توافد أعداد كبيرة من أفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، والتي ترفع بدورها مستوى الطلب الموسمي على اللحوم، لا سيما في فترة الصيف.
وأشار إلى أن المرحلة الحالية تشهد تزايداً ملحوظاً في عدد المناسبات الاجتماعية التي تتطلب توفير كميات كبيرة من اللحوم، وهو ما يرفع الضغط على السوق ويؤثر على مستويات الأسعار.