بعد تخليه عنها..شيرين تُصالح محاميها
تاريخ النشر: 3rd, September 2024 GMT
بعد أيام من إعلان تخليه عن قضاياها بسبب تصريحاتها، نشرت شيرين عبد الوهاب صورة مع محاميها ياسر قنطوش عبر إكس.
وعلقت شيرين على الصورة قائلةً: "أبويا وصديقي المستشار ياسر قنطوش"، وهو ما اعتبره البعض إشارة لعودة التعاون بينهما.
View this post on InstagramA post shared by SherinAbdelWahabEG (@sherinabdelwahabeg)
ونشر قنطوش نفس الصورة عبر حسابه على فيس بوك، وقال: "كل الشكر والتقدير للفنانة شيرين عبد الوهاب وسأظل دائما مستشارها القانوني".
وفي تصريحات لـ 24، أوضح قنطوش أنه تصالح مع شيرين، بعد مناقشة ودية أوضحت خلالها أن ما حدث كان سوء فهم.
وأضاف أنه عاد لاستكمال متابعة قضاياها، وحضر معها جلسة اليوم حول أزمتها مع شركة روتانا، وجلسة أخرى مع المنتج محمد الشاعر، والتي انتهت بتأجيل القضيتين إلى أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
وأصدر قنطوش بياناً صحافياً، في أغسطس (آب) الماضي، أعلن فيه التخلي عن الدفاع عن شيرين عبد الوهاب.
وجاء ذلك بعد تصريحات تلفزيونية شيرين اتهمته فيها بتحريف كلامها، قائلة: "كل كلام مسؤولي روتانا خطأ، بمن فيهم محاميّ.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية شيرين عبدالوهاب
إقرأ أيضاً:
«تشهير وإساءة».. شيرين عبد الوهاب تتقدم ببلاغ ضد طليقها حسام حبيب
تقدمت الفنانة شيرين عبد الوهاب ببلاغ ضد طليقها الفنان حسام حبيب تتهمه بالتشهير بها والإساءة لها بعد تصريحاته المسيئة موضحة ما تعرضت له من ضرر نفسي ومعنوي.
وفي وقت سابق، ظهر الفنان حسام حبيب مع الإعلامية بسمة وهبة في برنامج «العرافة» على قناتي «النهار» و«المحور»، وتحدث عن الفنانة شيرين عبد الوهاب قائلا: «ساعدتها كثيرًا، قيمتها الفنية وأجرها زادا بعد زواجنا، لكن لا يمكننا القول إنها رقم واحد.. وإذا كانت هذه هي صورة صوت مصر، سأغير جنسيتي غدًا».
كما أشار إلى أنه كان جزءًا مهمًا في استعادة شيرين لمكانتها الفنية، حيث ساعدها على تحقيق العديد من النجاحات بعد زواجهما، وأضاف قائلاً: «الفضل لله أولًا وأخيرًا، لكنني كنت جزءًا من نجاحها وعودتها بقوة للساحة، حفلاتها زادت وأجرها ارتفع، وهذه أرقام وإثباتات، وأنا لا أندم على ما فعلته، لكن ما يحدث الآن ليس عدلًا».
اقرأ أيضاً«فك شفرات بدون ترخيص».. ضبط المتهم بالتعدي على الملكية الفكرية بالجيزة
«النصب عبر الميديا».. كيف استقطب «مستريح الزيتون» ضحاياه؟