يُمثل صورة وأخلاق زايد.. 10 سمات للإماراتي على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 4th, September 2024 GMT
تضع القيادة الإماراتية المواطن ضمن أولوياتها، وتحرص على توجيهه نحو أفضل الاتجاهات التي تعكس المستوى الحضاري المتقدم للإمارات ومواطنيها، وفي هذا الإطار حدد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، 10 سمات على المواطن الإماراتي التحلي بها في وسائل التواصل الاجتماعي.
وأبرز ما اشتملت عليه المميزات الـ10 التي أعلن عنها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم عام 2019؛ أن تكون شخصية تمثل صورة زايد وأخلاقه في التعامل مع الناس، وتعكس الاطلاع والثقافة والمستوى المتحضر الذي وصلت إليه الدولة.
كما دعا الشيخ محمد بن راشد في رؤيته لسمات الشخصية الإماراتية وجوب ابتعادها عن السباب والشتائم وكل ما يخدش الحياء في الحديث، وأن تكون شخصية علمية تستخدم الحجة والمنطق في الحوار، وتقدر الكلمة الطيبة والصورة الجميلة، والتفاعل الإيجابي مع الأفكار والثقافات والمجتمعات.
ما هي مميزات الشخصية الإماراتية التي نريدها على وسائل التواصل الاجتماعي ؟ pic.twitter.com/L4y4xOZbfv
— HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) October 23, 2019 شخصية نافعةوعلى المواطن الإماراتي أن يكون شخصية نافعة للآخرين بالمعلومة، وناشرة للأفكار والمبادرات المجتمعية، والإنسانية التي يزخر بها الوطن، ومندمجة مع محيطها العالمي تتحدث لغته وتتناول قضاياه، وتتفاعل إيجابياً مع مستقبله، واثقة من نفسها تتقبل الاختلاف، وتبني جسوراً مع غيرها من الشعوب.
ولأن المواطن يمثل الدولة؛ حرص الشيخ محمد بن راشد على أن تعكس سمات المواطن عبر مواقع التواصل الاجتماعي تواضع الإماراتي وطيبته ومحبته للآخرين، وانفتاحه على بقية الشعوب، وأن تعشق وطنها، وتفتخر به وتضحي من أجله.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية محمد بن راشد الإمارات محمد بن راشد الشیخ محمد بن راشد التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ضيافة ملكية جمعت الكبار: الملك خالد يستقبل الشيخ زايد في البر .. فيديو
خاص
أظهر مقطع فيديو نادر، استقبال الملك خالد بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – مؤسس دولة الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان – طيب الله ثراه – في ضيافة ملكية تقليدية أقيمت في إحدى صحارى المملكة، بعيدًا عن الرسميات، وبحضور عدد من كبار رجال الدولة.
وخلال اللقاء الذي وثّقته عدسات أرشيفية نادرة، ظهر الشيخ زايد ضيفًا عزيزًا في خيمة الملك خالد، وإلى جواره الملك عبدالله بن عبدالعزيز – رحمه الله – حين كان وليًا للعهد، وكذلك الأمير سلطان بن عبدالعزيز، وعدد من الأمراء، بينهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله-، في جلسة ودية جمعت القيادة الخليجية في لحظة أخوية صادقة.
اللقاء، الذي يعتقد أنه جرى خلال زيارة الشيخ زايد للمملكة في أبريل 1977 أو خلال موسم حج في أواخر السبعينات، عكس متانة العلاقة السعودية الإماراتية آنذاك، وحرص قادتها على ترسيخ دعائم التعاون والتضامن في ظل الظروف الإقليمية المتسارعة آنذاك.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_p1LzfgEl8hJSNcPB_1024p.mp4