كلية الملك فهد الأمنية.. نتائج المرشحين لدورة تأهيل الضباط الجامعيين
تاريخ النشر: 10th, August 2023 GMT
أعلنت الإدارة العامة للقبول المركزي بوكالة وزارة الداخلية للشؤون العسكرية عن نتائج المرشحين للقبول المبدئي للمتقدمين للالتحاق بدورة تأهيل الضباط الجامعيين رقم 53 للعام الدراسي 1445هـ بكلية الملك فهد الأمنية.
وأوضحت أن نتائج المرشحين للقبول متاحة عبر الموقع الإلكتروني على منصة أبشر توظيف بوزارة الداخلية www.
وكانت الكلية، قد احتفت بتخريج الدفعة الـ 14 من طلبة البرنامج الأكاديمي الأمني للابتعاث الخارجي، بحضور مدير عام الكلية، علي بن عبد الرحمن الدعيج، في قاعة الملك عبد العزيز للمحاضرات بالرياض.
وثمّن اللواء الدعيج، ما تحظى به كلية الملك فهد الأمنية ومنسوبوها وبرامجها من دعم غير محدود من صاحب السمو الملكي، الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز، وزير الداخلية، ومن ثمراته تخريج عدد من طلبة الابتعاث الخارجي، لخدمة الدين ثم المليك والوطن.
إعلان نتائج المرشحين للقبول المبدئي بدورة تأهيل الضباط الجامعيين رقم (53) لحملة الشهادة الجامعية في #كلية_الملك_فهد_الأمنية عبر منصة أبشر توظيف: https://t.co/R2XpG4TcW8. pic.twitter.com/Dzf9QQDASK— كلية الملك فهد الأمنية (@KSA_KFSC) August 10, 2023
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض كلية الملك فهد الأمنية نتائج كلية الملك فهد الأمنية وزارة الداخلية السعودية أخبار السعودية کلیة الملک فهد الأمنیة نتائج المرشحین
إقرأ أيضاً:
نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال
يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، أزمة متصاعدة تتمثل في نقص ملحوظ في أعداد الضباط والمقاتلين، في ظل اتساع رقعة المهام العسكرية واستمرار حالة الاستنفار على أكثر من جبهة. وتشير التقديرات العسكرية إلى أن الفجوة بين المطلوب والمتوفر باتت تهدد قدرة الجيش على الحفاظ على جهوزيته العملياتية.
أزمة تجنيد… ووحدات تعاني نزيفًا بشريًاوتعترف دوائر داخل الجيش بأن وحدات قتالية عدة أصبحت غير قادرة على تلبية الاحتياج البشري المطلوب، وسط عزوف متزايد عن الالتحاق بالخدمة القتالية، خاصة في ظل طول مدة المهام وارتفاع مستوى الخطورة.
كما تواجه القوات النظامية والاحتياط على حد سواء ضغطًا كبيرًا، مع ارتفاع نسب الاستدعاء وتراجع قدرة الجيش على استبدال العناصر المنهكة بعناصر جديدة.
استقالات بين الضباط وتأخر في الترقياتوتفاقمت الأزمة مع ازدياد الاستقالات داخل سلك الضباط خلال العام الأخير، نتيجة الضغط الكبير، بالإضافة إلى الشكاوى من الإرهاق النفسي والجسدي، الأمر الذي تسبب في فجوة واضحة على مستوى القيادات الميدانية.
كما سجلت المؤسسة العسكرية تباطؤًا في مسار الترقيات داخل بعض الوحدات، بسبب النقص الحاد في الكفاءات المؤهلة.
ويرى مراقبون أن هذا الوضع يضع الحكومة الإسرائيلية تحت ضغط متزايد ما يجعل الجيش في سباق مع الزمن لسد النواقص قبل أي تصعيد محتمل. كما تحذر أصوات داخل المنظومة الأمنية من أن استمرار الأزمة سيؤثر على قدرة الجيش على تنفيذ عملياته بكفاءة، ويقوّض قوة الردع الإسرائيلية.
محاولات للمعالجة… لكن دون نتائج واضحةورغم طرح عدة خطط لزيادة التجنيد، ومن بينها حوافز مالية وتمديد الخدمة الإجبارية، إلا أن تأثيرها ما زال محدودًا، وسط توقعات بأن الأزمة قد تستمر، ما لم يتم اتخاذ إجراءات بنيوية أوسع تشمل إصلاحات داخل المؤسسة العسكرية وتغييرات في سياسات الخدمة.