قبل قرار الفائدة.. المركزي المصري يعلن ارتفاع صافي احتياطي النقد الأجنبي لـ 46.59 مليار دولار
تاريخ النشر: 5th, September 2024 GMT
قال البنك المركزي المصري إن صافي احتياطي النقد الأجنبي ارتفع بنحو 108ملايين دولار بنهاية أغسطس الماضي ليصل إلى 46.597 مليار دولار، مقابل 46.489 مليار دولار في يوليو 2024.
ويترقب أن تعلن لجنة السياسات النقدية بالبنك المركزي المصري اليوم نتائج الاجتماع الخامس الخاصة بتحديد أسعار الفائدة، وسط ترجيح من الإبقاء على الفائدة عند 27.
يشار إلى أن صافي الاحتياطيات الدولية بالمركزي المصري شهدت نموا بنسبة 32.4% بما قيمته 11.397 مليار دولار، خلال أول ثمانية أشهر من العام الجاري.
اقرأ أيضاًكيف يرى جولدمان ساكس و«ستاندرد تشارترد» أسعار الفائدة في اجتماع المركزي المصري اليوم؟
بنكا «الأهلي ومصر» يطرحان شهادات ادخار بأجل سنة وترقب لقرار «المركزي» اليوم
قبل اجتماع المركزي المصري.. سعر الدرهم الإماراتي اليوم الخميس 5 سبتمبر
«المركزي المصري» يقرر مصير أسعار الفائدة اليوم.. وتوقعات بالتثبيت
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البنك المركزي المصري المركزي المصري اجتماع البنك المركزي صافي احتياطي النقد الأجنبي المرکزی المصری ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تدعو المركزي الأوروبي إلى التريث بعد خفض الفائدة الأخير
دعا رئيس البنك المركزي الألماني، يواخيم ناغل، إلى التريث في اتخاذ مزيد من الخطوات، بعد قرار البنك المركزي الأوروبي الأخير بخفض أسعار الفائدة.
وقال ناغل، في تصريح لإذاعة "دويتشلاندفونك"، إن قرار خفض الفائدة كان "مناسبًا"، مشيرًا إلى أن البنك وصل الآن إلى ما يُعرف بـ"المستوى المحايد".
وأضاف: "بإمكاننا الآن أن نأخذ وقتًا لمراقبة الوضع عن كثب.. لقد وصلنا إلى أقصى قدر من المرونة في هذا المستوى من أسعار الفائدة"، وفق وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ).
ويُقصد بـ"المستوى المحايد" أن أسعار الفائدة لم تعد تُحفّز الاقتصاد بشكل مباشر، ولا تُعرقله.. وتُشير تصريحات ناغل إلى تزايد التوقعات بتوقف مؤقت من قِبل البنك المركزي الأوروبي عن إجراء المزيد من التخفيضات في أسعار الفائدة، وذلك عقب خفضه الأخير يوم الخميس، والذي يُعد الثامن منذ يونيو 2024.
وكان البنك قد خفّض سعر الفائدة على الودائع، الذي يُعد مؤشرًا مهمًا للبنوك والمُدّخرين، بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 2%.
ويسهم خفض أسعار الفائدة في تقليل تكلفة القروض، ما يُعزز الاقتصاد الضعيف في منطقة اليورو. في المقابل، يتعيّن على المدّخرين التأقلم مع انخفاض العائدات على حسابات التوفير والودائع الثابتة.